|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 13468
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 310
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-09-2010 الساعة : 11:50 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة yasser-syr
[ مشاهدة المشاركة ]
|
إذا صحت مقولتكم هذا يعني أن علي بن أبي طالب غافل في صلاته
ليس لديه خشوع
و هذا طعن بعلي و بخشوعه
و أنا لست شيعي حتى أصدق كل ما يقال لي من علمائي
و هذا شيء لا يصدق لأن علي بن أبي طالب إنسان خاشع في صلاته
و المقصود بالركوع بالآية ليس الركوع بالصلاة ......الركوع المقصود هو التذلل و الخضوع لله تعالى
و الرواية تقول أنه في الركوع و هذا أكبر كذبة أسمعها في حياتي
و إذا صحت عليك أن تثبت أن الأئمة 11 من بعده كلهم آتوا زكاتهم في حالة الركوع في الصلاة
و هذا لن تستطيع عليه .......و قبل أن تثبت أنهم آتوا الزكاة عليك أن تثبت أنهم بلغ مالهم حد النصاب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛
وقوف بسيط على الآية الكريمة وتعقيب خفيف بعد رد الأخ ياسر.
الآية صريحة لا تحتاج تفاسير ولا معاجم:
(إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون)،
نستبعد قولنا بالمقصود الحقيقي بالآية وهو الإمام عليه السلام، يقول الله تعالى الذين آمنوا ووصلها بوصف دقيق لا لبس فيه يحدد فيها من هم "الأولياء الذي آمنوا"، فهل المؤمنون المقصودون في الآية "غافلون" في صلاتهم وركوعهم؟
ولو فرضنا جدلاً ليس المعني بالركوع هو ركوع صلاة، فأي ركوع هذا من دون صلاة؟ تخيل الوضع معي، رجل في أي بقعة من الأرض يقرر أن يركع تذللاً فيمر عليه فقير فيتصدق عليه، هل هذا منطقي؟؟؟
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
هذا والله أعلم،
هدانا الله وإياكم للطريق الحق، الطريق المستقيم...
|
|
|
|
|