|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 56980
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 117
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
المعتضد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-09-2010 الساعة : 07:32 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رجل الضل
[ مشاهدة المشاركة ]
|
هههههههه
اولا انا لا اقارن بين الشرائع
وحتى لو قارنت فما المانع
وثانيا انا اعلم ان ابراهيم عليه السلام لم يقتل ابنه ولكنه رضي بقتله
فهل هذا عمل قاتل ؟
لماذا لم يقل لله وماذا ارتكب ولدي حتى اقتله ؟ لماذا لم يقل له هل اكون قاتلاً مذنباً ان قتلته ؟
واما قولك :
لان قتل النفس (الانتحار) في الشريعة الاسلامية محرم ومن المهلكات
وهي لم تكن كذلك في بعض الشرائع السابقة
هههههههه
اولاً انا اوردت كلام ينقض حجتك وهو الحديث عن النبي ابراهيم وانت تقول لي في الشرائع السابقة لم يكن الانتحار محرماً
اولا مارضي به بني الله ابراهيم هو عملية قتل وليس عملية انتحار ( فرق بين القتل والانتحار )
|
اذا كانت الشرائع هي نفسها والافعال متماثلة
فعنها تصح المقارنة
والا فان الامر مجرد لغو لا حجة فيه
واما قولك رضي بذلك, فنقول لك هذا امتحان وابتلاء عليه ولكن لم يحدث حتى تحتج به
فلو كان حدث, لكان الامر اخر, وايضا خصوصية تلك الشرائع لاتجعل من اعمالهم مشروعه في شريعتنا
قال تعالى {لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجاً وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَـٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَآ آتَاكُم فَاسْتَبِقُوا الخَيْرَاتِ إِلَىٰ الله مَرْجِعُكُمْ جَمِيعاً فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ }
جاء في تفسير جوامع الجامع للطبرسي:
(لكل جعلنا منكم) * أيها الناس * (شرعة) * أي: شريعة * (ومنهاجا) * طريقا واضحا في الدين تجرون عليه ، وفيه دليل على أنا غير متعبدين بشرائع من كان قبلنا من الأنبياء * (ولو شآء الله لجعلكم أمة وا حدة) * أي: جماعة متفقة على شريعة واحدة أو ذوي أمة واحدة أي: دين واحد لااختلاف فيه
وجاء في تفسير الاصفي للفيض الكاشاني
(ولا تتبع أهواءهم عما جاءك من الحق لكل جعلنا منكم شرعة): شريعة. وهى الطريقة الى الماء، شبه بها الدين، لأنه طريق الى ما هو سبب الحياة الأبدية. (ومنهاجا): وطريقا واضحا. قال: (الشرعة والمنهاج: سبيل وسنة، وأمر كل نبى بالأخذ بالسبيل والسنة. وكان من السبيل والسنة التى أمر الله بهما موسى، أن جعل عليهم السبت) 1. (ولو شآء الله لجعلكم أمة واحدة): جماعة متفقة، على دين واحد (ولكن ليبلوكم في مآ ءاتاكم) من الشرائع المختلفة المناسبة لكل عصر، هل تعملون بها، مصدقين بوجود الحكمة في اختلافها.
اقتباس :
|
ثانيا من قال لك بأن الانتحار كان حلالاً جائزاً في الشرائع السابقة ؟؟؟ ( الدليل لو سمحت )
|
هل قلت انها جائزة هكذا؟؟؟
ارجع الى كلامي وانما قلت ليس كما هو في شريعتنا ولكنه ليس مثل شرب الماء البارد
قال تعالى ( وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ )
وهذا فيه تسليم النفس هكذا للقتل .... لكل من فعل ذلك الفعل
|
|
|
|
|