|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
منتدى الشبهات والردود
بتاريخ : 06-10-2010 الساعة : 06:50 AM
و مازال مستمر في جهله بعلم الحديث حينما قال :
اقتباس :
|
على يعلم ما تخفي الصدور عياذا بالله نوادر المعجزات لمحمد بن جرير الطبري الشيعي (ق 4 هـ) صفحة49 19 - ومنها : حدثنا سهل الطبري عن نزار بن عبد العزيز عن أبي عبد الله الكاتب البغدادي عن ميمون بن عبد الرحمان الدباس قال : حدثني الشيخ أبو محمد البصري يرفعه إلى عمار بن ياسر قال : كنت بين يدي مولاي أمير المؤمنين ع إذ دخل عليه رجل وقال : يا أمير المؤمنين إليك المفزع والمشتكى ! فقال ع : ما قصتك ؟ فقال: ابن علي بن دوالب الصيرفي غصبني زوجني وفرق بيني وبين حليلتي وأنا من حزبك وشيعتك . فقال : إئتني بالفاسق الفاجر . فخرجت إليه وهو في سوق يعرف بسوق بني الحاضر فقلت : أجب مولانا أمير المؤمنين ع . فنهض قائما وهو يقول : إذا نزل التقدير بطل التدبير . فجاء معي حتى أوقفته بين يدي مولاي ع ورأيت بيده قضيبا من العوسج فلما وقف الصيرفي بين يديه قال : يامن يعلم مكنون الأشياء وما في الضمائر والأوهام ها أنذا واقف بين يديك وقوف المستسلم الذليل . فقال : يا لعين ابن اللعين والزنيم ابن الزنيم أما تعلم أني أعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور وأني حجة الله في أرضه وبين عباده تفتك بحريم المؤمنين ؟ ! أتراك أمنت عقوبتي عاجلا وعقوبة لله آجلا ؟ ! ثم قال ع : يا عمار جرده من ثيابه . ففعلت ما أمرني به . فقام إليه وقال : لا يأخذ قصاص المؤمن غيري . فقرعه بالقضيب على كبده وقال : إخسأ لعنك الله . قال عمار : فرأيته والله قد مسخه الله سلحفاة . ثم قال ع : رزقك الله في كل أربعين يوما شربة من الماء ومأواك القفار والبراري وتلا : (ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين)
مدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء2 صفحة67 402 السيد الرضي : عن أبي التحف يرفعه برجاله إلى عمار بن ياسر ذي الفضل والمآثر قال : كنت بين يدي مولاي أمير المؤمنين ع إذ دخل عليه رجل وقال : يا أمير المؤمنين إليك المفزع والمشتكى فقد حل بي ما أورثني سقما وألما . فقال ع: ما قصتك ؟ قال : ابن علي بن دوالب الصير في غصبني زوجتي وفرق بيني وبين حليلتي وأنا من حزبك وشيعتك فقال : أئتني بالفاسق الفاجر فخرجت إليه وهو يعرض أصحابه في السوق تعرف بسوق بني الحاضر فقلت : أجب من لا يجوز عليه بهرجة الصرف فنهض قائما وهو يقول : إذا نزل التقدير بطل التدبير حتى أوقفته وبين يدي أمير المؤمنين ع ورأيت بيدي مولاي قضيبا من العوسج . فما وقف الصير في بين يديه قال : يا من يعلم مكنون الأشياء وما في الضمائر والأوهام ها أنا ذا واقف بين يديك وقوف الذليل المستسلم إليك فقال : يا لعين ابن اللعين والزنيم [ ابن الزنيم ] أما تعلم أني أعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور وأني حجة الله في أرضه بين عباده تفتك بحرم المؤمنين أتراك أمنت عقوبتي عاجلا وعقوبة الله آجلا . ثم قال : يا عمار جرده من ثيابه ففعلت ما أمرني من مولاي فقام إليه وقال : والذي فلق الحبة وبرئ النسمة لا يأخذ قصاص المؤمن غيري ثم قرعه بالقضيب على كبده وقال : اخسأ لعنك الله . فقال الثقة الأمين عمار : فرأيته والله قد مسخه الله سلحفاة. ثم قال ع: رزقك الله في كل أربعين يوما شربة من الماء ومأواك القفار والبراري هذا جزاء من أعار طرفه وقبله وفرجه ثم ولى وتلا * (ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين فجعلناها نكالا لما بين يديها وما خلفها وموعظة للمتقين)
|
كلا الحديثين فيهما : (( يرفعه )) و هذا كافي لإسقاط الحجية بهذا الحديث + فيه مجاهيل
يا جاهل الى متى تتعلم فنون علم الحديث !!!
|
|
|
|
|