|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يا رب الحسين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-10-2010 الساعة : 12:05 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا رب الحسين
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لو قالت لهم لا تأكلوا لكانت على الاقل بادرت بالنصيحة, ولو اخطأت في تصديق الحلم الذي من الشيطان لان التصديق وقع.
واما هنا فهي تنحت جانبا تنتظر موتهم كما اخبر به المعصوم
قال المعصوم ابي عبدالله : فلما ارادوا اكلها قامت فاطمة وتنحت ناحية منهم تبكي مخافة ان يموتوا
قلت : لا يمكن ان يخبر المعصوم بان سبب تنحيها انها خافت ان يموتوا وهي لم تصدق الحلم, فلا يمكن ان يخطي ابي عبدالله في ذلك.
ثم قال الصادق متحدثا عن فاطمة الزهراء : قالت: يا رسول الله رأيت البارحة كذا وكذا في نومي وقد فعلت انت كما رأيته في نومي فتنحيت عنكم لان لا اراكم تموتون
قلت : فلا يمكن ان نقول انها كذبت الحلم, لانها صادقه في قولها انها خافت ان لاتراهم يموتون, فان قلت هي لم تصدق الحلم, فعلى ذلك انت تتهمها انها تخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بما لا تعتقد, وهذا باطل ولايجوز عليها.
|
الرواية ليس فيها أي إشكال إنما الإشكال أنت صنعته من عقلك الناصبي الخبيث
الرواية ليس فيها أي دليل على الخطأ كما أنك أجبت على أشياء وهربت من أشياء أخرى ومنها شرح العلامة المجلسي فهو ينقض شبهتك
وقولك قصة الغرانيق ليست بصحيحة عندكم فأنت كذاب أشر وهذه تضحك بها على غيرنا وقد رددنا عليها قبل أن تأتي بكلام الألباني وتختبأ خلفه
فيكفيك أن أثبتها شيخك الناصبي ابن تيميه وتابعه على هذا امامك التكفيري المجدد
وعليه نلزمك بالحكم على من أثبتها بأنه كافر وطاعن في رسول الله صلى الله عليه آله ومخلد النار
وأما قولك الزيادة مكذوبة في رواية البخاري فما أحلاها هذه
هل تقر لنا أن كتاب البخاري ليس صحيح من الدفة إلى الدفة حتى ننسفه على يدك
نريد جوابا على هذه أيضا
|
|
|
|
|