[يالثارات الحسين ***]

اقتباس :

وسوائلى عن تحريف القران كان واضح وحتى تغير مواضع الكلمات والاياية اليس تحريف لكلام الله عز وجل ام لالالالالالالالا ثم تتخبط وتقول لم يغيروا بل حذفوا يعنى القران ناقص عندك فاما احد الاثنين القران تلاعب به فيوجد ايات فى غير محلها اوحذفت ايات كما تقول

ما فهمت قصدي

كيف أشرحها لك

عقلك صغير وما يستوعب علم

قول لي شنهي الطريقة اللي تنفع معاك

أوقول لك

روح دوّر ألعاب أطفال أحسن لك وأترك هذا الكلام للفاهمين

ترى أنا أوّل مرّة أناقش واحد جاهل مثلك

ما يعرف حتّى الموجود في كتبهم

أقول سؤال على الطاير فيه الرد على كلامك

يعني عصفورين بحجر واحد

أدري بك تدور على التناقض ما راح أتحصله

والمصّاصّة راح تطيح من ايديك

خذ هذا الموجود في كتبكم

هذا من أصح الكتب عندكم

قلت لابن عباس : سورة التوبة ، قال : التوبة هي الفاضحة ، ما زلت تنزل ، ومنهم ومنهم ، حتى ظنوا أنها لن تبقي أحدا منهم إلا ذكر فيها ، قال : قلت : سورة الأنفال ، قال : نزلت في بدر ، قال : قلت : سورة الحشر ، قال : نزلت في بني النضير .
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4882
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

وهذا من الثاني

قلت لابن عباس : سورة التوبة ؟ قال : آلتوبة ؟ قال : بل هي الفاضحة . ما زالت تنزل : ومنهم ، ومنهم ، حتى ظنوا أن لا يبقى منا أحد إلا ذكر فيها . قال قلت : سورة الأنفال ؟ قال : تلك سورة بدر . قال قلت : فالحشر ؟ قال : نزلت في بني النضير .
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 3031
خلاصة حكم المحدث: صحيح

ممكن تخبّرني وين أسماء المنافقين المذكورين في السورة

وين أحصّلهم في القرآن

ممكن ادلني عليهم

فالآية لم يبقى أحداً من المنافقين إلا وذكر فيها

وأنت تقول القرآن غير ناقص

إذاً ما تسمّى فقدان أسماء المنافقين من سورة التوبة

وغيرها وغيرها

وبعدين جاي ادوّرعلى التناقض

طيّب

قول لي شنهو التناقض في هذي الصورة

اقتباس :

اما التناقض فعندما سئلتك عن منكر الولاية قلت انه شيعى وعندما سئلتك عن من يحكم عن الناس بانهم كفار ومخلدون فى النار فقلت كلام حق هنا التناقض اذا لماذا فى الاول وصفته بانه مجرد غير شيعى وهنا توافق على انه مخلد فى النار ومن ثم من سئلك عن الكافر بلله او بلاسلام كل ما سئلنا هو منكر الولاية ولكنك خرجت الى ما هو اعظم كاكفر بلله

منكر الولاية يكفر بشئ ويؤمن بشئ

فهو كفر جزئي وليس كلّي

وغير مخرج من الإسلام