السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
من ماما الوهابيه ام رضاع الكبير ابى ابو موسى
| اقتباس :
|
قال الإمامُ قِوَامُ السُّنَّةِ الأصبهانيُّ التَّيْمِيُّ في «الحُجَّة في بيانِ المَحَجَّة»(377):
أخبرنا أبو المظفر السمعاني قال: حدثنا أبو الحسين البزاز قال: حدثنا عيسى بن علي الوزير قال : قرئ على يحيى بن صاعد حدثكم يوسف بن موسى القطّان قال:حدّثنا أبو معاوية قال: حدّثنا هشام عن أبيه(عُروة)عن عائشة -رضيَ اللهُ عنها-، أنَّها ذُكِرَتْ عند رجلٍ، فسبَّها!
فقيل له: أليست أُمَّك؟!
قال: ما هي بأمّ!
فبَلَغَها ذلك، فقالت:
«صدق؛ إنَّما أنا أمُّ المؤمنين،وأمَّا (الكافرين) فلستُ لهم بأمّ!»اهـ.
|
سبحان الله على عقلك فكيف صدقت مثل هذه الخرافه واضحه المعالم ؟! اين كانت هي لترد عن نفسها وهي المعروفه بالوقاحه وحب التكلم مع الرجال ؟!!!! والاغرب من كل ذلك بان هذا الحديث الموضوع بعكس الاحاديث المتواتره على انها تنكر امومتها
إبن الجوزي - زاد المسير - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 182 )
- وقد روى مسروق عن عائشة أمرأة قالت يا أماه فقالت لست لك بأم إنما أنا أم رجالكم فبان بهذا الحديث أن معنى الأمومة تحريم نكاحهن فقط .
- قوله تعالى يكون أمهاتهم أي في تحريم نكاحهن على التأبيد ووجوب إجلالهن وتعظيمهن ولا تجري عليهن أحكام الامهات في كل شئ إذ لو كان كذلك لما جاز لأحد أن يتزوج بناتهن ولورثن ثنا المسلمين ولجازت الخلوة بهن .
| اقتباس :
|
|
مع ابو موسى الأشعري
|
سبحان الله مع المنبوذ الاشعري الذي جعله عمرو بن العاص حمارا في قصة التحكيم المشهوره ؟!!!!!!!
على كل حال تخالف بذلك قول رسول الله
البحر الزخار - مسند البزار - زهير بن وهب
2441 - حدثنا أحمد بن يحيى الكوفي ، قال : أخبرنا أبو غسان ، قال : أخبرنا عمرو بن حريث ، عن طارق بن عبد الرحمن ، عن زيد بن وهب ، قال : بينما نحن حول حذيفة ، إذ قال : كيف أنتم وقد خرج أهل بيت نبيكم (ص) في فئتين يضرب بعضكم وجوه بعض بالسيف ؟ ، فقلنا : يا أبا عبد الله ، وإن ذلك لكائن ، قال : أي والذي بعث محمدا (ص) بالحق إن ذلك لكائن ، فقال بعض أصحابه : يا أبا عبد الله فكيف نصنع إن أدركنا ذلك الزمان ؟ ، قال : انظروا الفرقة التي تدعو إلى أمر علي ( ر ) فالزموها فإنها على الهدى.
الهيثمي - مجمع الزوائد - أبواب مناقب علي بن أبي طالب ( ر ) - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 135 )
14769- وعن جري بن سمرة قال: لما كان من أهل البصرة الذي كان بينهم وبين علي بن أبي طالب انطلقت حتى أتيت المدينة ، فأتيت ميمونة بنت الحارث وهي من بني هلال فسلمت عليها فقالت: ممن الرجل؟ قلت: من أهل العراق ، قالت: من أي العراق؟ قلت: من أهل الكوفة ، قالت: من أي أهل الكوفة ؟ قلت: من بني عامر ، قالت: مرحبا قربا على قرب ورحبا على رحب فمجيء ما جاء بك؟ قلت: كان بين علي وطلحة والزبير الذي كان ، فأقبلت فبايعت عليا. قالت: فالحق به فوالله ما ضل ولا ضل به. حتى قالتها ثلاثا ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير حري بن سمرة وهو ثقة.
الرابط :
http://www.al-eman.com/Islamlib/view...4&SW=14768#SR1
ويتضح ان بعض السنة تترك وصايا رسول الله من اجل عيون مامهم عيشه