|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 18-10-2010 الساعة : 07:47 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي
[ مشاهدة المشاركة ]
|
مولانا كتاب قاعدة التعاضد والمتابعة تتعطل عندما يكون الحديث ضد الوهابي فتجده لا يقر بصحة الحديث بالمتابعة بل يناقش كل الأسانيد وبعد أن يثبت بجهله أن كل الأسانيد فيها كلام يقول الرواية غير ثابته حتى لو كان له طرق كثيرة يصر الوهابي على غبائه ويقول لم يثبت
في حين لو نظرت في سلسلة ألبانيهم الصحيحة تجده يصحح ويحسن أحاديث لم ترد إلا من طريقان أو ثلاثة وكلها معلله
يعني الحكاية هي
يعجبني هو صحيح
مايعجبني هو غير صحيح
|
بل حتى البخاري و مسلم يعضدان الاحاديث
و ابن ثوبان جميع شيوخه ثقات فعليه ان يثبت ان ابن ثوبان يروي عن ضعيف
و هذه الرواية كافية لتعضيد ابن ثوبان :
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123
حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار
رجاله ثقات و سنده حسن
مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان )
14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية!! الله
لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة.
رواه الطبراني ورجاله وثقوا.
ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله
و كذلك رواية الالباني و ابن سعد
و المرسل يحتج به اذا عضد بطريق آخر و نرى كثير من علمائهم يطبقون هذه النظرية و ابن ثوبان قريب المعاصرة من تلك الحادثة او عاصرها
|
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 18-10-2010 الساعة 07:55 PM.
|
|
|
|
|