|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كتاب بلا عنوان
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-10-2010 الساعة : 02:50 PM
سواء اصريت على عنادك أم لم تصر بكون سعيد بن سلمة او الزهري فكلاهما ثقة و صدوق
حبوب وهذا تصحيف
إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد
1944 - حدثنا : علي بن محمد ( ثقة ) ، عن أبي عمرو ( هو سعيد بن سلمة ثقة ) ، والزهري ، عن محمد بن كعب القرظي ( ثقة ) ، عن عبد الله بن الزبير (ر) قال : كنت مع أبي فتلقانا : علي في بني غنم ، فقال لأبي : إني أستشيرك في أمرنا هذا ؟ فقلت له : أنا أشير عليك أن تطيع إمامك ، فقال أبي : بني خل ، عن خالك يقض حاجته ، ودعني وجوابه ، فقال علي (ر) : إن إبن الحضرمية قد قبض المفاتيح وإستولى على الأمر ، فقال أبي : دع إبن الحضرمية فإنه لو قد فرغ من الأمر لم تكن منه بسبيل ، الزم بيتك قال : قد قبلت ، وإنصرف وأتى أبي منزله فلم ألبث أن جاءني رسوله فأتيته ، فإذا وسادة ملقاة ، فقال : أتدري من كان على الوسادة ؟ ، قلت : لا ، قال علي آتاني فقال : قد بدا لك أني لا أدع إبن الحضرمية وما يريد ، فلما كان يوم العيد صلى علي (ر) بالناس ، فمال الناس إليه وتركوا طلحة ، فجاء طلحة إلى عثمان (ر) يعتذر ، فقال عثمان : الآن يا إبن الحضرمية ألبت الناس علي حتى إذا غلبك علي على الأمر ، وفاتك ما أردت جئت تعتذر ، لا قبل الله منك.
http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194420
ثبت ان عمار من المحرضين منها :
مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان )
14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية الله
لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة.
رواه الطبراني ورجاله وثقوا.
ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله
و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان :
كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 :
و ابن سعد في " الطبقات "
3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة
قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر
يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله
منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ،
فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ،
قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال
: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص :
هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " .
قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم.
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
حدثني عمرو ( بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر ( ثقة )، حدثني أبي ( ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار.
رجاله ثقات
وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد لكن بترها ابن سعد
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75
وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر.
وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه.
رجاله ثقات
http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageid=75
كل هذه الادلة تثبت و تدين ان عمار بن ياسر محرض على قتل عثمان و انتهى التهريج معك
الان سننتقل الى طلحة و الزبير
|
|
|
|
|