|
عضو فضي
|
رقم العضوية : 11011
|
الإنتساب : Oct 2007
|
المشاركات : 1,756
|
بمعدل : 0.28 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
حميد الغانم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 29-10-2010 الساعة : 03:43 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ali_714
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين ومن اهتدى بهداه الى يوم الدين اما بعد
روى البخارى (3662) ومسلم (2384) عن عمرو بن العاص رضى الله عنه عن النبى صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل ،فأتيته ، فقلت: اى الناس أحب إليك ؟ قال : عائشة ، فقلت : من الرجال ؟ قال : ابوها ،قلت : ثم من ؟ قال : عمر بن الخطاب ، فعد رجالآ .
حديث صحيح بل فى اعلى درجات الصحه
ائتو بحديث عن الرسول عليه الصلاه والسلام بيأكد كلامكم عن السيده عائشه وان كانت السيده عائشه لا يحبها رسول الله وزانيه و العياذ بالله كما تقولون فأتوا بسوره تدل على ذلك واقرأوا سوره النور كويس جداااا
|
مسند أحمد - أول مسند الكوفيين - حديث النعمان بن بشير ، عن النبي (ص) - رقم الحديث : ( 17694 ) - حدثنا : أبو نعيم ، حدثنا : يونس ، حدثنا : العيزار بن حريث قال : قال النعمان بن بشير قال : إستأذن أبوبكر على رسول الله (ص) فسمع صوت عائشة عالياً وهي تقول : والله لقد عرفت أن علياً أحب إليك من أبي ومني مرتين أو ثلاثاً ، فإستأذن أبوبكر فدخل فأهوى إليها ، فقال : يا بنت فلأنة ألا أسمعك ترفعين صوتك على رسول الله (ص).
قال الذهبي في سير أعلام النبلاء (2 / 110:109) : سيدة نساء العالمين في زمانها. أم القاسم ،
ابنة خويلد بن أسد بن عبد العزى ابن قصي بن كلاب ، القرشية الأسدية. أم أولاد رسول الله (ص) ،
وأول من آمن به من وصدقه قبل كل أحد ، وثبتت جأشه ، ومضت به الى ابن عمها ورقة (؟!).
ومناقبها جمة. وهي ممن كمل من النساء . كانت عاقلة جليلة دينة مصونة كريمة، من أهل الجنة ،
وكان النبي (ص) يثني عليها ، ويفضلها على سائر أمهات المؤمنين ، ويبالغ في تعظيمها ، بحيث ان
عائشة كانت تقول ما غرت من امرأة ما غرت من خديجة ، من كثرة ذكر رسول الله (ص) لها. ومن
كرامتها عليه (ص) أنه لم يتزوج امرأة قبلها ، وجاءه منها عدة أولاد (ماعدا ابراهيم فانه من مارية
القبطية)، ولم يتزوج عليها قط ، ولا تسرى الى أن قضت نحبها ، فوجد لفقدها ، فانها كانت نعم القرين.
وكانت تنفق عليه من مالها ، ويتجر هو (ص) لها. وقد أمره الله أن يبشرها ببيت في الجنة من قصب ،
لا صخب فيه ولا نصب.
|
|
|
|
|