|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 20228
|
الإنتساب : Jul 2008
|
المشاركات : 3,427
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
كربلائية حسينية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-11-2010 الساعة : 12:23 AM
بسمه تعالى
و بشدة جهله و الأرجح ليس جهلا بل تزويرا للواقع و من شدة ناصبيته يقول التالي :
منهاج السنة الجزء الرابع ص 359-360-361
و نقول لهذا الناصبي ...
ما تتفوه به من حماقات لا يرتقي لكي يكون ربع حجة و جواب على مظلومية الزهراء روحي فداها ..
و سكوت بني هاشم و غيرهم من موالين سيد الموحدين هو بسبب أمر الامام لهم بالسكوت كما سكت هو بأبي و أمي ..
منعا للفتنة و وأداً لها حفاظا على الاسلام ...
و بما أنه الامام الواجب الطاعة امتثل لأمره من تولاه أما باقي الناس فنقول
معظمهم كانوا من أتباع كل ناعق ..كما كان بينهم أهل نفاق ..
..و من المنقلبين على أعقابهم فكما غدروا بسيد الموحدين علي بن أبي طالب و نقضوا بيعتهم له ..غدوا بسيدة نساء العالمين و نصروا الظالم عليها ...
كما لا ننسى أن عمر كان يرهب الناس و يخوفهم كما هو مذكور بالبخاري .. كتاب فضائل الصحابة ( 128 من 209 )
3713 ـ وَقَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ عَنِ الزُّبَيْدِيِّ، قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْقَاسِمِ أَخْبَرَنِي الْقَاسِمُ، أَنَّ عَائِشَةَ ـ رضى الله عنها ـ قَالَتْ شَخَصَ بَصَرُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم ثُمَّ قَالَ " فِي الرَّفِيقِ الأَعْلَى ". ثَلاَثًا، وَقَصَّ الْحَدِيثَ، قَالَتْ فَمَا كَانَتْ مِنْ خُطْبَتِهِمَا مِنْ خُطْبَةٍ إِلاَّ نَفَعَ اللَّهُ بِهَا، لَقَدْ خَوَّفَ عُمَرُ النَّاسَ وَإِنَّ فِيهِمْ لَنِفَاقًا، فَرَدَّهُمُ اللَّهُ بِذَلِكَ.
و قد امتنع أمير المؤمنين علي و الهاشميين من المبايعة لأبو بكر .. و هناك مسلمين و صحابة أيضا اعترضوا و لكنهم امتثلوا لأمر امام زمانهم علي بن أبي طالب و لم يكونوا سببا بالفتنة التي وقى الله العباد شرها بالامام علي ...
أما قوله الأحمق بأن لماذا الناس نصروا عثمان و بذلوا دمائهم من أجله بينما لم ينتصروا لعلي و الزهراء نقول ...
أنظر أيها الناصبي للفتنة التي أحدثوها هؤلاء ( المسلمين ) الذين تتكلم عنهم و الحروب التي حدثت ...
يتبع باقي الرد
|
|
|
|
|