|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 60591
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 274
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
صوت الهداية
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 20-11-2010 الساعة : 03:43 AM
وقال أبو زُرعة : قال لي محمد بن عبد الله بن نُمَيْر: عاصم بن عُبيد الله، أحبُّ إليك
أم ابن عقيل؟ فقلت: ابن عقيل يُخْتَلَفُ عليه في الأسانيد، وعاصم منكر الحديث في الأصل، وهو [مضطرِبُ الحديث].
وقال أبو حاتم : منكر الحديث ، مضطرب الحديث ليس له حديث يعتمد عليه وما أقربه من ابن عقيل.
وقال البخاري : منكر الحديث .
وقال النَّسائي : لا نعلم مالكاً روى عن إنسان ضعيف مشهور بالضَّعف، إلا عاصم بن عُبـيد الله .
وقال ابنُ خِراش ، وغير واحد: ضعيفُ الحديث .
وقال أبو بكر بن خُزَيْمة : لستُ أحتجّ له لسوء حفظه.
وقال الدارقطني : مديني يُتْرَكُ وهو مُغَفَّل.
وقال أحمد بن عبد الله العِجْلي : لا بأس به .
وقال أبو أحمد بن عَدِي : وقد روى عن الثوريّ، وابن عُيَـيْنة، وشُعبة وغيرُهم من ثقات الناس، وقد احتملهُ الناس، وهو مع ضعفه يُكْتَبُ حديثُه.
قال إبراهيم بن سعيد الجَوْهَري ، عن يحيـى بن معين: عاصم بن عُبـيد الله ضعيف، أدرك أمر بني هاشم، ومات في أوَّل خلافة أبـي العباس، وكان قد وفد إليه .
وقال الحافظ في التقريب : ضعيف .
|
|
|
|
|