|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,431
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 21-11-2010 الساعة : 06:34 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
في الحقيقة اتعجب يوما بعد يوم من فكر الوهابية النواصب المتخبط ؟!!
من هذا المنتدى المبارك أقول للنواصب الوهابية هل كان في زمن الامام علي (ع) شيعة ينتسبون اليه وبه عرفوا ام لا ؟!!
فان قلتم نعم كما وردت بعض الروايات فلما قلتم بأسطورة كاذبة ان اصل الشيعة من اصل يهودي يعرف بعبدالله بن سبأ ؟!!
اما شمر شيعي كما تقولون فتنتفي اسطورة بن سبأ لاثباتكم ان السشيعة موجودة وهم من شايعوا علي (ع) او انتم تخدعون
عوامكم بالتلاعب بكلمة (شيعي) وتأويلها الى غير ماوضعت له في اصل اللغة !!
انتم الان بين نارين !!!
اما ان تثبتوا ان شمر شيعيا .... فتسقط اسطورتكم السبئية !
واما تتمسكوا بأسطورتكم السبئية .... فيسقط قولكم انه شيعي !
وهذه بعض الاخبار التي تثبت ان شمر (لعنه الله) كان مطيعا للسلطان سواء كان برا ام فاجرا :
الروايات تقول : بأن الشمر ( لعنه الله ) كان يصلي مع رواة أهل السنة فهل الشمر ( لعنه الله ) شيعي بعد اليوم ؟؟ !!!
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 280 )
3742 - شمر بن ذي الجوشن ، أبو السابغة الضبابي ، عن أبيه ، وعنه أبو إسحاق السبيعي ، ليس بأهل للرواية ، فإنه أحد قتلة الحسين (ر) ، وقد قتله أعوان المختار ، روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ، ثم يقول : اللهم إنك تعلم إني شريف فإغفر لي ، قلت : كيف يغفر الله لك ، وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ؟ ، قال : ويحك ! فكيف نصنع ؟ إن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ، ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر السقاة ، قلت : إن هذا لعذر قبيح ، فإنما الطاعة في المعروف.
إبن حجر - لسان الميزان - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 152 )
546 - ( شمر ) بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابي * ، عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين (ر) وقد قتله أعوان المختار * روى أبوبكر بن عياش ، عن أبي إسحاق قال : كان شمر يصلى معنا ثم يقول : اللهم إنك تعلم اني شريف فإغفر لي قلت : كيف يغفر الله لك وقد أعنت على قتل إبن رسول الله (ص) ، قال : ويحك فكيف نصنع أن أمراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شراً من هذه الحمر الشقاء * قلت * أن هذا لعذر قبيح فإنما الطاعة في المعروف إنتهى *
ونكتفي بهذا القول !
|
|
|
|
|