|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 60591
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 274
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 24-11-2010 الساعة : 07:46 PM
بالله عليكم اين الجهل
اين الحماقة
اين اللامبالاه
اذا كان الشيعة يفعلون مايفعلون في استشهاد الحسين لحد لان قد تصل الى اسالة الدماء من رؤوسهم وغيره
عمر يحفظ القرآن ويعلم مابه ويعلم كل حرف فيه
ولكنه موقف الذهول وعدم التصديق والصدمة الكبيرة من موت اعز الناس ورسول البشرية
هذا هو العنوان المناسب للموضوع ثبت في الصحيحين عنه صلى الله عليه وسلم أنه
قال : \" لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته بأرض فلاة , فانفلتت منه , وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فأضطجع في ظلها – قد أيس من راحلته – فبينا هو كذلك إذا هو بها قائمة عنده فأخذ بخطامها ثم قال من شدة الفرح اللهم أنت عبدي وانا ربك – أخطأ من شدة الفرح "
وهنا اقول ان عمر اخطأ من شدة ذهوله وعدم تصديقه لوفاة رسول الله
رُوي إنه جيء لرسول الله بسبعين أسيراً،استشار فيهم أصحابه فقال له أبو بكر: دعهم. وأشار عليه عمر بقتلهم. فأخذ برأي أبي بكر
فنزل القرآن بقول الجاهل اللامبالي الاحمق عمر ابن الخطاب
عجيب والله الله سبحانه وتعالى يوافق الاحمق في الكتاب ولايوافق رسول الله
{ ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض، تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة، والله عزيز حكيم. لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم، فكلوا مما غنمتم حلالاً طيباً، واتقوا الله، إن الله غفور رحيم }. الانفال 67 صدق الله العظيم
|
|
|
|
|