[المهاجره رفحاء]

حللت أهلا ونزلت سهلا أخانا العزيز وليد المشرفاوي بين أخوتك

الشر لايرد ألا بالشر

هذه أروع مافي المقال ووصف علاج هذه الشرذمة من شذاذ الافاق ..من مقالك الرائع ............

وقد ارجعتنا لعشرين سنة ماضية أي عام 1991 أبان أنتفاضة شعبان المبارك . حينما تحرك ذوو الغيرة من أبناء هذا البلد

الطيب ليعلنوها حربا وتصفية جسدية لجرذان البعث ومجرمي الامن والمخابرات نالت أغلبهم . من غير الذين أدخل في قلوبهم

الرعب والذلة .. ولم يشفع لهم شافع ولا ولي حميم ... ولو كتب الله لها النجاح لكان على البعثي أن يحلم بان تطأ قدماه أرض

العراق ... ولم يكن للقاعدة المجرمة ولاحواضنها الخبيثة أن تفكر مجرد تفكير باستباحة أرض العرق وقتل أبناءه بهذه الطريقة ..

وأن أراد العراق اليوم الخلاص من هذا العدو المشترك فعليه أن يسيطر على القضاء السائب

وأن يسرع بأعدام كل مجرم ينال من شعب العراق أمام الملأ علانية.................