|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.54 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 10-12-2010 الساعة : 10:06 PM
حياكم الله أخي الفاضل الزلزال العلوي
أشكر مشاركتكم الكريمة الله يحفظكم
عمر هذا نفسه لا يعرف أصلا ما معنى الكلالة فكيف يتعرض لما يتعلق بها ؟
للطعن في رسول الله طبعا
صحيح مسلم - كتاب الفرائض - باب ميراث الكلالة
1617 - حدثنا : محمد بن أبي بكر المقدمي ومحمد بن المثنى ( واللفظ لإبن المثنى ) قالا :، حدثنا : يحيى بن سعيد ، حدثنا : هشام ، حدثنا : قتادة ، عن سالم بن أبي الجعد ، عن معدان بن أبي طلحة أن عمر بن الخطاب خطب يوم جمعة فذكر نبى الله (ص) وذكر أبابكر ثم قال : إني لا أدع بعدي شيئاًًً أهم عندي من الكلالة ما راجعت رسول الله (ص) في شئ ما راجعته في الكلالة ! وما أغلظ لي في شئ ما أغلظ لي فيه حتى طعن بإصبعه في صدري وقال : يا عمر إلاّ تكفيك آية الصيف التي في آخر سورة النساء ؟! وإني إن أعش أقض فيها بقضية يقضى بها من يقرأ القرآن ومن لا يقرأ القرآن ....
سنن الدارمي - كتاب الفرائض - باب الكلالة
و هذه
2972 - أخبرنا : يزيد بن هارون ، حدثنا : عاصم ، عن الشعبي ، قال :سئل أبوبكر عن الكلالة فقال : إني سأقول فيها برأيي فإن كان صواباً فمن الله ، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان أراه ما خلا الوالد والولد ، فلما إستخلف عمر قال : إني لأستحيي الله أن أرد شيئاًً قاله أبوبكر.
يعني عمر عنده كامل الإستعداد ليطعن في نبي الله الذي هو وحي يوحى و ليس مستعدا يخالف ابوبكر !!!!!
مستدرك الحاكم- كتاب التفسير - رقم الحديث : ( 3186 )
3143 - هكذا أخبرنا : علي بن محمد بن عقبة الشيباني بالكوفة ، ثنا : الهيثم بن خالد ، ثنا : أبو نعيم ، ثنا : أبوعيينة ، عن عمرو بن دينار قال : سمعت محمد بن طلحة بن يزيد بن ركانة يحدث عن عمر بن الخطاب (ر) قال : لأن أكون سألت رسول الله (ص) ، عن ثلاث أحب إلى من حمر النعم من الخليفة بعده وعن قوم قالوا : نقر بالزكاة في أموالنا ولا نؤديها إليك أيحل قتالهم وعن الكلالة ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
السيوطي- الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 251 )
- وأخرج إبن جرير ، عن الحسن بن مسروق ، عن أبيه قال : سألت عمر وهو يخطب الناس عن ذي قرابة لي ورث كلالة فقال : الكلالة الكلالة الكلالة وأخذ بلحيته ثم قال : والله لأن أعلمها أحب إلى من أن يكون لي : ما على الأرض من شئ ، سألت عنها رسول الله (ص) ، فقال : ألم تسمع الآية التي أنزلت في الصيف فأعادها ثلاث مرات.
- وأخرج عبدالرزاق وإبن جرير وإبن المنذر ، عن إبن سير ين قال : كان عمر بن الخطاب إذا قرأ : يبين الله لكم أن تضلوا ، قال : اللهم من بينت له الكلالة فلم تبين لي !.
فهل هذا تقصير من النبي أم هو جهل من عمر نفسه ؟
|
|
|
|
|