|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 58377
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 624
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
فداء تراب نعل فاطمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-12-2010 الساعة : 08:02 PM
إبن كثير - السيرة النبوية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 707 )
- وقد ذكر أهل السنن أنه سمع قائل يقول : لا سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ علي ، وروى الترمذي من حديث هود بن عبد الله بن سعد ، عن جده مزيدة بن جابر العبدي العصري (ر) ، قال : دخل رسول الله (ص) مكة وعلى سيفه ذهب وفضة ، الحديث ، ثم قال : هذا حديث غريب.
الطبري - ذخائر العقبى - رقم الصفحة : ( 74 )
- عن أبي جعفر محمد بن علي قال : نادى ملك من السماء يوم بدر يقال له رضوان : أن لا سيف إلاّ ذو الفقار ولا فتى إلاّ علي ، خرجه الحسن بن عرفة العبدري ، ذو الفقار إسم سيف النبي (ص) سمى بذلك لأنه كانت فيه حفر صغار ، قال أبو عبيد : والمفقر من السيوف الذي في متنه حزوز.
الطبري - تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 197 )
- حدثنا : أبو كريب قال : ، حدثنا : عثمان بن سعيد ، قال : ، حدثنا : حبان بن علي ، عن محمد بن عبيد الله بن أبي رافع ، عن أبيه ، عن جده قال : لما قتل علي بن أبي طالب أصحاب الألوية أبصر رسول الله (ص) جماعة من مشركي قريش فقال لعلي : إحمل عليهم فحمل عليهم ففرق جمعهم وقتل عمرو بن عبد الله الجمحي ، قال : ثم أبصر رسول الله (ص) جماعة من مشركي قريش فقال لعلي : إحمل عليهم فحمل عليهم ففرق جماعتهم وقتل شيبة بن مالك أحد بنى عامر بن لؤي فقال جبريل : يا رسول الله إن هذه للمواساة فقال رسول الله (ص) : إنه منى وأنا منه فقال جبريل : وأنا منكما قال : فسمعوا صوتاًً : لا سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ علي.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 211 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... قال : فلا والذي بعث محمداًً بالحق نبياًً ، ما سمعنا رئيس قوم منذ خلق الله السماوات والأرض أصاب بيده في يوم واحد ما أصاب ، إنه قتل - فيما ذكر العادون - زيادة على خمسمائة من أعلام العرب ، يخرج بسيفه منحنيا ، فيقول : معذرة إلى الله وإليكم من هذا ، لقد هممت أن أفلقه ، ولكن يحجزني عنه إني سمعت رسول الله (ص) : يقول : لا سيف إلاّ ذو الفقار ولا فتى إلاّ علي ، وأنا أقاتل به دونه (ص) ، قال : فكنا نأخذه فنقومه ، ثم يتناوله من أيدينا فيقتحم به في عرض الصف ، فلا والله ما ليث بأشد نكاية منه في عدوه (ع).
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 7 ) - رقم الصفحة : ( 219 )
- وفي خطبة الحسن بن علي (ع) لما قبض أبوه : لقد فارقكم في هذه الليلة رجل لم يسبقه الأولون ولا يدركه الآخرون ، كان يبعثه رسول الله (ص) للحرب وجبريل ، عن يمينه وميكائيل ، عن يساره ، وجاء في الحديث أنه سمع يوم أحد صوت من الهواء من جهة السماء ، يقول : لا سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ علي ، وأن رسول الله (ص) قال : هذا صوت جبريل.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 10 ) - رقم الصفحة : ( 182 )
- وروى المحدثون أيضاًً أن المسلمين سمعوا ذلك اليوم صائحا من جهة السماء ينادى : لا سيف إلاّ ذو الفقار ولا فتى إلاّ علي ، فقال رسول الله (ص) لمن حضره : ألا تسمعون ! هذا صوت جبريل.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 217 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وقال : بعضهم الفتوة الصفح ، عن عثرات الأخوان قالوا : إنما هتف الملك يوم أحد بقوله : لا سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ علي لأنه كسر الأصنام فسمى بما سمى به أبوه إبراهيم الخليل حين كسرها وجعلها جذاذاً ، قالوا : وصنم كل إنسان نفسه فمن خالف هواه فقد كسر صنمه فإستحق أن يطلق عليها لفظ الفتوة.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 293 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وما كان منه من المحاماة ، عن رسول الله (ص) وقد فر الناس وأسلموه ، فتصمد له كتيبة من قريش ، فيقول : يا علي ، إكفني هذه ، فيحمل عليها فيهزمها ، ويقتل عميدها ، حتى سمع المسلمون والمشركون صوتاًً من قبل السماء ، لا سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ علي وحتى قال النبي (ص) : عن جبرائيل ما قال.
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 14 ) - رقم الصفحة : ( 251 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... من مواساة هذا الفتى فقال رسول الله (ص) : وما يمنعه وهو منى أنا منه فقال جبرائيل (ع) : وأنا منكما قال : وسمع ذلك اليوم صوت من قبل السماء ، لا يرى شخص الصارخ به ينادى مراراًًً : لا سيف إلاّ ذو الفقار ، ولا فتى إلاّ علي فسئل رسول الله (ص) عنه ، فقال : هذا جبرائيل.
|
|
|
|
|