عرض مشاركة واحدة

خادم ابي الفضل
عضو جديد
رقم العضوية : 56949
الإنتساب : Sep 2010
المشاركات : 18
بمعدل : 0.00 يوميا

خادم ابي الفضل غير متصل

 عرض البوم صور خادم ابي الفضل

  مشاركة رقم : 3  
كاتب الموضوع : الخطاط المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 22-12-2010 الساعة : 02:46 PM



المرجع السيد علي السيستاني
* (كتاب كنز الفتاوى مسألة 76)، عنوان الصفحة: شبكة السراج في الطريق إلى الله
السؤال: ما هو رأيكم في ضرب الزنجير في عزاء سيد الشهداء وقد يوجب الاحمرار والاسوداد بل الادماء؟
الجواب: اذا لم يترتب عليه ضرر بليغ فلا مانع منه.
(كتاب كنز الفتاوى مسألة رقم 117)،عنوان الصفحة: شبكة السراج في الطريق إلى الله
السؤال: ما هو حكم الاستماع إلى أشرطة العزاء ، التي تحتوي على التطبير والمواكب الحسينية والرواديد ؟
الجواب: يجوز .
------------------------------------------------------------------------------
بسمه تعالى
هيئة الاستفتاء في مكتب آية الله العظمى السيد السيستاني قم
السؤال : ما هو حكم الضرب بالزنجير ولطم الصدور والدخول في النار في عزاء سيد الشهداء ؟ الجواب : قال تعالى (ذلك ومن يعظّم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب).
وجاء في القسم الفارسي من موقع سماحته على الانترنيت:
س6: هل يجوز في عزاء الإمام الحسين أن يجرح الإنسان جسمه؟ الجواب: لا مانع منه.
----------------------------------------------------------------------------
فتوى آية الله العظمى
السيد أبو القاسم الخوئي

س: هل ثمة إشكال في إدماء الرأس (التطبير) على ما هو المعهود المعروف في بعض مظاهر إظهار الحزن وإشادة العزاء على روح إمامنا المفدى أبي عبد الله الحسين عليه الصلاة والسلام مع فرض أمن الضرر؟
ج: لا إشكال في ذلك في مفروض السؤال في نفسه والله العالم.
س: تفضلتم بنفي الإشكال عن إدماء الرأس (التطبير) إذا لم يلزم منه ضرر ، فقيل إنه لا يثبت أكثر من الإباحة ، وعليه فهل إدماء الرأس (التطبير) مستحب لو نوى بذلك تعظيم الشعائر ومواساة أهل البيت عليهم السلام؟
ج: لا يبعد أن يثيبه الله تعالى على نية المواساة لأهل البيت الطاهرين إذا خلصت النية.
-----------------------------------------------------------------------------
السيد محمد سعيد الحكيم
ما هو الحكم الشرعي في ضرب القامات والزناجيل المصاحبة لمواكب العزاء الحسينية ؟
ج: أُمِرنا بإقامة العزاء لمصائب أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وكل ما يكون مصداقاً للعزاء يكون مشمولاًً بذلك الأمر ، والتطبير ونحوه من الشعارات الدينية إنما يؤتى بها بقصد إظهار العاطفة نحو المبدأ الحق ورجاله ، وترويجه ورفع دعائمه ، فهي من الأمور الراجحة شرعاً من الجهة المذكورة
-----------------------------------------------------------------------
فتوى آية الله العظمى
السيد محمد صادق الحسيني الروحاني

باسمه جلت أسماؤه
لا إشكال ولا شبهة في أن التطبير في اليوم أو ليلة العاشر من المحرم من الشعائر وأوكد السنن... وأنا أتحسر شديداً من عدم التوفيق لهذا العمل، ولكن أحب الشباب المتطبرين وأسأل الله أن يحشرني معهم.
24 محرم 1422 محمد صادق الحسيني الروحاني
-------------------------------------------------------------------------
فتوى آية الله العظمى الشيخ الميرزا جواد التبريزي

بسمه تعالى، التطبير في حد نفسه جائز، وقد استشكل في استحبابه جزعا، وإن كان المنقول أن على رأس رمح طويل نطحت رأسها بالمحمل حتىالسيدة زينب لما رأت رأس أخيها الحسين أدمت رأسها، والله العالم. جواد التبريزي
--------------------------------------------------------------------------
فتوى آية الله العظمى
الشيخ الوحيد الخراساني

التطبير في عزاء سيد الشهداء صلوات الله وسلامه
عليه إذا لم يضر بالنفس كما أفتى به المرحوم
آية الله الحائرى قدس سره ، فهو جائز بلا إشكال، بل موجب للأجر والثواب
---------------------------------------------------------------------------



فتوى الإمام المهدي عج بجواز التطبير

• استفتاء من المهدي: من الأدلة التي استدل بها على جواز التطبير هو ما روي عن آية الله العظمى زين العابدين النجفي حيث ينقل بعض الشيعة أنه التقى بالإمام الثاني عشر عندهم (المهدي عند الشيعة)، وسأله عن حكم التطبير فأجازه له،
وقد ذكر هذه القصة حفيده في كتاب بيان الأئمة[بيان الأئمة عليهم السلام. ج2 ص177 ص478 حسب الطبعة المتوفرة في الاسواق وهي الطبعة الاولى مطبعة دار الغدير قم ]،
وهذا هو نصها كما ذكرت في الكتاب:
«وبالمناسبة لما أتى ذكر جدّنا آية الله العظمى الشيخ زين العابدين النجفي (قدّس سرّه) صاحب الكرامات.
نذكر له هذه الكرامة عن بعض أهل العلم والفضل، قال: إنّ أهل يران، وأذربيجان، وأهل قفقاسيا استفتوا علماء النجف الأشرف عن الطبول التي تضرب في عزاء الحسين (عليه السلام)، وعن ضرب السيوف والقامات، والتشبيه، وغيرها.. وأنّها جائزة أو حرام؟
وكتبوا ذلك في كتب متعدّدة، كلّ كتب إلى مقلّده، وأرسلت مع وفدٍ إلى النجف، وقرّروا على أنهم إن أخذوا أجوبة الفتاوى توضع في ظرف وتختم ولا تفتح إلاّ في مسجد الشاه المعروف بمسجد الإمام الخميني - مدّ ظلّه العالي - في طهران، وتقرأ على المجتمع من أهل البلاد ليعرف كل حكم مقلّده. وكان ذلك في زمن السيد آية الله العظمى صاحب العروة، فرجع الوفد بالأجوبة، وأخبروا الناس بالحضور في يومٍ معين، فحضروا في مسجد الشاه، فقرأت الفتاوى عليهم، فكان كلّ قد أجاب بجواب، فبعض قال: بحرمة هذه الأشياء، وبعض فصّل وبالأخص إلى ضرب السيوف والقامات، قال: إن كان فيه ضرر فلا يجوز وهو حرام، وان لم يكن فيه ضرر فهو جائز، وبعض قال: بالجواز، إلى أن فتح الكتاب الذي فيه فتوى المرحوم ية الله الشيخ زين العابدين (قدّس سرّه) فكان فيه:
بسمه تعالى شأنه
إنّي كنت متوقّفاً في هذه المسألة ومتردداً فيها، فلا أدري هل أفتي بالجواز أم أفتي بالحرمة؟ فذهبت إلى مسجد السهلة ووصلت بخدمة سيدي ومولي الحجّة بن الحسن صلوات الله عليه، وعرضت المسألة عليه وسألته عنها، فأفتاني بالجواز، وأنا أفتي كما أفتى سيدي ومولي بالجواز والسلام.
فلمّا سمع المجتمع الفقير هذه الفتوى قالوا: لا حاجة لنا بتلك الفتاوى الأخرى، وهذه تكفينا.»





من مواضيع : خادم ابي الفضل 0 نائبة عن العراقية: لن ندعم أي مرشح من التحالف الوطني
رد مع اقتباس