[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كالعاده يبقى الوهابي يلف على نفسه

اقتباس :

يازميلي خادم المرتضى لو طلب احد منك ان تعدد ما تعرف من اسماء الانبياء فهل ستجد صعوبه في ذلك لان الحق لا لبس فيه ولا جدال ولا صعوبه ثم اني قلت لاباس اذكر اسم امام او اثنين ولا باس بذلك ونعود الى الايه ((وجعلناهم ائمة يدعون الى النار.......)) يا اخي انتم تقولون ان الامامة منصب الاهي مقدس ومن ناحيه تضرب مثلا بفرعون وتقول ان الله ينصب الأمام والامام يتصرف بما داخله من خير وشر ويحاسبه الله على افعاله ومن ناحيه تقول ان الأئمة معصومين فهل لك ان توضح لي لمن العصمة

وهذه الايه التي تفر منها
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
ومنها يفهم بان الامام هو القائد والمسؤول وهناك أئمة حق وأئمة ضلم وجوز ... ومن ثم الامامه تنصيب اللهي لمن يستحقها ومن شروط الامام العصمة وان كان هناك للمعصوم شر لما سمي معصوما

ولا أعلم واقعا لماذا انت تمثل دور الغبي

اقتباس :

قد أشار العلامة الطباطبائي إلى معنى الجعل بقوله : " و معنى جعلهم أئمة يدعون إلى النار، تصييرهم سابقين في الضلال يقتدي بهم اللاحقون و لا ضير فيه لكونه بعنوان المجازاة على سبقهم في الكفر و الجحود و ليس من الإضلال الابتدائي في شيء."

هولاء أئمة الكفر يا رجل فهل عندك امامه ابراهيم امامه كفر كذلك ؟؟
قوله تعالى: "و جعلناهم أئمة يدعون إلى النار و يوم القيامة لا ينصرون" الدعوة إلى النار هي الدعوة إلى ما يستوجب النار من الكفر و المعاصي لكونها هي التي تتصور لهم يوم القيامة نارا يعذبون فيها أو المراد بالنار ما يستوجبها مجازا من باب إطلاق المسبب و إرادة سببه.
و معنى جعلهم أئمة يدعون إلى النار، تصييرهم سابقين في الضلال يقتدي بهم اللاحقون و لا ضير فيه لكونه بعنوان المجازاة على سبقهم في الكفر و الجحود و ليس من الإضلال الابتدائي في شيء.
و قيل: المراد بجعلهم أئمة يدعون إلى النار تسميتهم بذلك على حد قوله: "و جعلوا الملائكة الذين هم عباد الرحمن إناثا": الزخرف: 19.
و فيه أن الآية التالية على ما سيجيء من معناها لا تلائمه.
على أن كون الجعل في الآية المستشهد بها بمعنى التسمية غير مسلم.
فهل رايت كيف انك بترت كلام السيد رضوان الله تعالى عليه ؟ وهو لا يسلم بهذه المعاني

اقتباس :

واما تفسير الطبري فجاء فيه يقول تعالى ذكره : وجعلنا فرعون وقومه أئمة يأتم بهم أهل العتو على الله والكفر به ، يدعون الناس إلى أعمال أهل النار ( ويوم القيامة لا ينصرون) يقول جل ثناؤه : ويوم القيامة لا ينصرهم إذا عذبهم الله ناصر ، وقد كانوا في الدنيا يتناصرون ، فاضمحلت تلك النصرة يومئذ

عجيب يا رجل هولاء أئمة الكفر والقران صريح بذلك

اقتباس :

لا حظ اخي هنا في تفسير الطباطبائي شرح معنى الامامة القدوة فقال يقتدى بهم فما هو استدلالكم على ان الامامة في الايه التي ذكر فيها النبي ابراهيم انها منصب الاهي وليست القدوة التي يقتدي بها الناس ولزيادة التوضيح الجعل هنا وفي الايه السابقة جعلهم قدوة يأتم بهم وليست جعلهم في منصب الامام

عجيب والله ؟؟؟؟؟؟؟ ماهذا الغباء
{وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ} (124) سورة البقرة
جاعلك
جاعلك
جاعلك
هذا تنصيب اللهي ام ان جاعلك معناها جعل غير اللهي ؟؟؟ ومن ثم المنصب اللهي هو القدوه التي يقتدي بها الناس فكيف تفرق مابينها
ولا اعلم أهكذا وصل بكم الجهل لا تفرقون مابين العناوين ولا تميزون مابين امام كفر وامام حق ؟؟؟
واقعا شفاك الله من مرضك النفسي
ومازلت انتظر جواب على سؤالي الذي يخاف الزميل الاجابه عليه لانه حينما يجيب على السؤال يكشف أمام الجميع غباءه وجهله
اين ذكر في القران على ان ادم وشيت انبياء لانك تدعي بان الامام يجب ان يذكر اسمه في القران

والسلام عليكم