[الصقر العراقي]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صباح الخير [ مشاهدة المشاركة ]

لا يوجد حقد دفين , ولا يوجد حقد لال البيت , بل لا يوجد لهم الا المحبه . وما دخل بني اميه بالفوزان , هل كان الفوزان احد خلفاء بني اميه ؟؟؟؟؟ و ما دخل النواصب بالسنه ؟؟؟؟ يا اخي لا دخل لنا بالنواصب من بني اميه , وارجوا عدم الخلط بينهم و بين السنه. وليكي يكون الامر واضح لديك , انقسم المسلمون عندنا في تلك الفترة الى ثلاث طوائف رئيسيه : الاولى : اهل السنه و الجماعه - وهم الذين لم يبغضوا احد من ال البيت او من الصحابه و احبوا الطرفين . الثانيه : الشيعه - وهم الذي ابغصوا بعض او اغلب الصحابه واحبوا ال البيت و بقيت الصحابه . الثالثه : النواصب - وهم الذين نصبوا العداء لال البيت ( و نحن بريؤن من افعالهم كل البراء) .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نعم اخي صدقت اخي ولكن يجب ان تكون منصف وتقسم تقسيم عادل وهو كالتالي...
انقسم المسلمون الى
1- اهل الحديث والاثر .(ومن ضمنهم النواصب كما صرح علماء السلف وقد روى عنهم البخاري ) واليك بعضهم...
اسحاق بن سويد وهو من رجال البخاري
حريز بن عثمان وهو من رجال البخاري
زياد بن علاقة الثعلبي
زياد بن جبير الثقفي
ازهر بن عبد الله الحرازي الحمصى
المغيرة بن شعبة وله في البخاري عشرات الاحاديث
داود بن الحصين المدني
عمران بن حطان السدوسي
2- الاشاعرة .(وهم من صح بأتفاق معظم العلماء هم اهل السنة)
3- الماتوردية.
4-الشيعة.(وهم على اقسام )
واكثر طائفة منهم هي الاثني عشرية وهم لا يبغضون بعض الصحابة لذاتهم وأنما ابغضوا من أبغض الله ورسوله وعندهم ادلة على ذلك واليك مثلا)...

ابو بكر الصديق

عن عائشة أن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك (وهي الأرض التي غنمها الرسول من اليهود ؛ وجعلها الله للرسول ولذي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل ، حسبما بينت الآية الواردة في سورة الحشر.
فقال لها أبو بكر : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : "لا نورث ، ما تركناه صدقة ،إنما يأكلآل محمد من هذا المال" وإني والله لا أغير شيئاً من صنعة رسول الله صلى الله عليه وسلم عن حالها التي كانت عليها في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ....ولأعملن فيها بما عمل رسول الله ..
فأبى أبو بكر أن يدفع إلى فاطمة منها شيئا ، فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك فهجرته (وجدت يعني غضبت) ، فلم تكلمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها ليلا ، ولم يؤذن بها أبا بكر، وصلى عليها ، وكان لعلى من الناس وجه في حياة فاطمة فلما توفيت استنكر على وجوه الناس ، فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته، ولم يكن يبايع تلك الأشهر ، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا يأتنا معك أحد كراهية لمحضر عمر .

وهذا اولهم واذا تحب نذكر لك الباقين مع الدليل وبما ان فاطمة ماتت وهي غاضبة عليه يجب ان ننفذ امر الله ورسوله حيث قال صلى الله عليه واله وسلم
فاطمة بضعة مني يرضيني ما يرضيها ويغضبني ما يغضبها...
والسلام عليكم