[أبابيل]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الا صلاتي 39 [ مشاهدة المشاركة ]

خلاص خلاص لا تاكلوني الجواب فإن قيل إن الألباني قد صححه. فالجواب: إن لذلك احتمالان: الأول: أن يكون الشيخ قد غفل عن علة الإرسال في الرواية. والشيخ بشر. ولا يعرف لمحدث عدم وقوع الغفلة والزلة والخطأ منه. الثاني: أن يكون الشيخ كان يعني في التصحيح تلك الأحاديث التي ورد في الرواية احتجاج سعد بن أبي وقاص بها ومنها حديث (من كنت مولاه فهذا علي هو مولاه). وهذا هو الراجح والله أعلم. فإنه لما صحح الرواية أحال على صحيحته (4/335) وفي هذه الصفحة من صحيحه كان يبحث صحة إسناد هذا الحديث فلعله كان يصحح الحديث دون قصة سعد مع معاوية. أهـ

احتمالين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

هل أنت مهرج ؟

أنت مراوغ ومتلون بشكل مضحك

لو أخذنا بمثل هذا المنهج وطبقناه على جميع تصحيحات الألباني لما سلمت رواية واحدة لأن جميع الأحاديث غير بعيدة عن مثل هذه الإحتمالات الغبية كثيرا وبالتالي نقول ( بما أن الألباني غفل و زل عن الحكم الصحيح على هذا الحديث فاحتمال غفلته و زله عن تصحيح غيره من الأحاديث وارد وبالتالي يبطل الإحتجاج بتصحيحات و تضعيفات الألباني لاحتمال الغفلة و الزلة التي رميت بها شيخك الألباني يا الا صلاتي و الذي كان بالأمس كل صحيحه صحيح و كل ضعيفه ضعيف
بلا مناقشة عندك

و إذا كان الحديث مرسل كما تقول فإن هذا لا يدل بالضرورة على عدم صحته فبعض المرسلات عندكم صحيحة وإذا ما احتملنا أن يكون هذا الحديث مرسل فيجوز أيضا أن نحتمل صحته عند الألباني مع الإرسال و أنت لا تعلم الألباني معنى الصحيح و المرسل أيها الزميل الا صلاتي
فتصحيح الألباني مثبت في مصنفه للصحيح و لم يتم رفعه منه و أضف على ذلك أن الألباني لم ينفرد بتصحيح حديث سب معاوية لعلي و هذا عليك أيضا .فكلامك هذا لا يسوى شيئا في المبحث العلمي لأنك تتكلم برأيك و أنت نكرة في المنتديات
أين أنت من الألباني لتقول برأيك مقابل علمه ؟

هل أنت عالم بعلم الحديث لكي تضع هذه الاحتمالات الغبية ؟

و لماذا لم تضع هذه الاحتمالات في موضوع المبشرين بالجنة

فلو كنت تملك ذرة انصاف و عقل لوضعت احتمالياتك هذه بخطأ الألباني في موضوع المبشرين
أيضا و لا تناقض كلامك متى أردت تثبت و متى أردت تنفي


لماذا في حديث المبشرين أنت متيقن أنه لم يخطأ بينما في حديث سب معاوية لعنه الله لعلي عليه السلام يكون قد أخطأ ؟

اقتباس :

الأول: أن يكون الشيخ قد غفل عن علة الإرسال في الرواية والشيخ بشر. ولا يعرف لمحدث عدم وقوع الغفلة والزلة والخطأ منه

أنت تنتقض كلامك السابق و الذي قلت فيه أن كل تصحيحات الألباني صحيحة و كل تضعيفات الألباني ضعيفة أنت ألزمت نفسك بهذا و عليك أن تكمل للنهاية أو تعلن أنك جاهل و أخطأت

اقتباس :

أن يكون الشيخ كان يعني في التصحيح تلك الأحاديث التي ورد في الرواية احتجاج سعد بن أبوقاص بها ومنها حديث (من كنت مولاه فهذا علي هو مولاه). وهذا هو الراجح والله أعلم فإنه لما صحح الرواية أحال على صحيحته (4/335) وفي هذه الصفحة من صحيحه كان يبحث صحة إسناد هذا الحديث فلعله كان يصحح الحديث دون قصة سعد مع معاوية. أهـ

كلام في غاية الاسفاف و الترقيع لرق ليس له من راقع

كيف يكون يصحح الحديث دون قصد سعد مع معاوية و الحديث مذيل بشرح للحديث و يقول :

1 - حدثنا علي بن محمد . حدثنا أبو معاوية . حدثنا موسى بن مسلم عن ابن سابط وهو عبد الرحمن عن سعد بن أبي وقاص
: - قال قدم معاوية في بعض حجاته فدخل عليه سعد فذكروا عليا . فنال منه . فغضب سعد وقال تقول هذا لرجل سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) وسمعته يقول ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ) وسمعته يقول ( لأعطين الرأية اليوم رجلا يحب الله ورسوله ) ؟
[ ش ( فنال منه ) أي نال معاوية من علي ووقع فيه وسبه ] . قال الشيخ الألباني : صحيح


فهل الألباني أعمى لكي لا يرى هذه الجملة ؟

ردك متهافت كثيرا

اقتباس :

أسمعيني زين أعتبريه هرووب أنا ما يخصني فيج أنتي وتفكيرج

و رأيك لا يهمني أبدا فما أنت الا جاهل يتعالم و يمثل أنه فاهم و هو لا يعرف الألف من الجيم

اقتباس :

ترى إنتي بعد هربتي والدليل لأنج ما حصلتي أصلا الجواب

جوابك على هذا الموضوع و انكارك قولك الأول في موضوع المبشرين بالجنة كان الضربة القاضية لك

ستجد جوابي بذاك الموضوع لتقر عينك به .