|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 14-02-2011 الساعة : 02:32 PM
قال: ووجهوا نحو منزل رسول الله كتيبة غليظة، فقاتلوهم يوما إلى الليل، فلما حانت صلاة العصر دنت الكتيبة، فلم يقدر النبي ولا أحد من أصحابه الذين كانوا معه أن يصلوا الصلاة على نحو ما أرادوا، فانكفأت الكتيبة مع الليل، فزعموا أن رسول الله قال: «شغلونا عن صلاة العصر ملأ الله بطونهم وقلوبهم» وفي رواية «وقبورهم نارا».
فلما اشتد البلاء نافق ناس كثير، وتكلموا بكلام قبيح، فلما رأى رسول الله ما بالناس من البلاء والكرب، جعل يبشرهم ويقول: «والذي نفسي بيده ليفرجن عنكم ما ترون من الشدة، وإني لأرجو أن أطوف بالبيت العتيق أمنا، وأن يدفع الله إلي مفاتيح الكعبة، وليهلكن الله كسرى وقيصر، ولتنفقن كنوزهما في سبيل الله».
//////////////////////
فهل كان منهم عمر و طلحة ؟!
بما انهما كانا في الحديقة حسب رواية عائشة !!!!!
قالت فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وإذا فيهم عمر بن الخطابوفيهم رجل عليه سبغة له يعني مغفرافقال عمر ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيهاقالت فرفع الرجل السبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد اللهفقال يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار
|
|
|
|
|