|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,431
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
محبة عائشه و فاطمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-02-2011 الساعة : 01:51 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
قولك : (لماذا تقول كلام يشابه كلام ردك السابق؟؟
لقد قلت لك بان حال لوط ونوح عليهما السلام مغاير لحال رسول الله محمد ،
لوط ونوح تزوجا قبل نبوتهما و قد كانت زوجة نوح تعذبه مع قومه و زوجة لوط خانته ..
الان انظر الفرق ، اما رسول الله محمد فقد تزوج جميع زوجاته بعد نبوته ماعدا خديجة ومع ذلك فانها آمنت بالله وبرسالته و كافحت معه
وكانت معه في السراء والضراء !!
فـ لا تخلط الحابل بالنابل ^_^ )
قلت : جواب ساذج وفي غاية الغباء ؟!!
فما الفرق ؟!!
واين جهاد عائشة وحفصة مع النبي الاكرم تظاهرها على النبي مع حفصة ؟!!
بسم الله الرحمن الرحيم
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَن تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنتُمْ لَا تَشْعُرُونَ }الحجرات2
اسم الكتاب: مشكل الآثار للطحاوي
اسم المصنف: الطحاوي
سنة الوفاة: 321
عدد الأجزاء: 16
دار النشر: مؤسسة الرسالة
بلد النشر: بيروت
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: شعيب الأرناؤوط
(4655)- [5309] مَا قَدْ حَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، قَالَ: حَدَّثَنَا الْعَيْزَارُ بْنُ حُرَيْثٍ، قَالَ: قَالَ النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ: " اسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص) فَسَمِعَ صَوْتَ عَائِشَةَ، تَقُولُ: وَاللَّهِ لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّ عَلِيًّا أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ أَبِي، مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلاثًا، فَاسْتَأْذَنَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَدَخَلَ، فَأَهْوَى إِلَيْهَا، وَقَالَ: يَا بِنْتَ فُلانَةَ، أَلا أَسْمَعُكِ تَرْفَعِينَ صَوْتَكِ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ (ص)"
الحكم على المتن: صحيح لغيره
إسناده حسن رجاله ثقات عدا يونس بن أبي إسحاق السبيعي وهو صدوق حسن الحديث
أما حفصة !!
حفصة تؤذي النبي الاكرم –صلى الله عليه وآله - وتعصيه !
اسم الكتاب: صحيح البخاري
اسم المصنف: محمد بن إسماعيل البخاري
سنة الوفاة: 256
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار ابن كثير , اليمامة
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1407 - 1987
رقم الطبعة: الثالثة
المحقق: د. مصطفى ديب البغا
(5421)- [5843] حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ عُبَيْدِ بْنِ حُنَيْنٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ: " لَبِثْتُ سَنَةً وَأَنَا أُرِيدُ أَنْ أَسْأَلَ عُمَرَ عَنِ الْمَرْأَتَيْنِ اللَّتَيْنِ تَظَاهَرَتَا عَلَى النَّبِيِّ (ص) فَجَعَلْتُ أَهَابُهُ، فَنَزَلَ يَوْمًا مَنْزِلًا فَدَخَلَ الْأَرَاكَ فَلَمَّا خَرَجَ سَأَلْتُهُ، فَقَالَ: عَائِشَةُ وَحَفْصَةُ، ثُمَّ قَالَ: كُنَّا فِي الْجَاهِلِيَّةِ لَا نَعُدُّ النِّسَاءَ شَيْئًا، فَلَمَّا جَاءَ الْإِسْلَامُ وَذَكَرَهُنَّ اللَّهُ، رَأَيْنَا لَهُنَّ بِذَلِكَ عَلَيْنَا حَقًّا مِنْ غَيْرِ أَنْ نُدْخِلَهُنَّ فِي شَيْءٍ مِنْ أُمُورِنَا، وَكَانَ بَيْنِي وَبَيْنَ امْرَأَتِي كَلَامٌ فَأَغْلَظَتْ لِي، فَقُلْتُ لَهَا: وَإِنَّكِ لَهُنَاكِ قَالَتْ: تَقُولُ: هَذَا لِي وَابْنَتُكَ تُؤْذِي النَّبِيَّ (ص) فَأَتَيْتُ حَفْصَةَ فَقُلْتُ: لَهَا إِنِّي أُحَذِّرُكِ أَنْ تَعْصِي اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَتَقَدَّمْتُ إِلَيْهَا فِي أَذَاه ُ.............
الحكم على المتن: صحيح
إسناده متصل ، رجاله ثقات ، رجاله رجال البخاري
فأين جهادها المزعوم ؟!!
|
|
|
|
|