|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 50567
|
الإنتساب : May 2010
|
المشاركات : 8,348
|
بمعدل : 1.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
أحزان الشيعة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-02-2011 الساعة : 08:13 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العم ابو عثمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
الصحابي عمر بن الخطاب فاتح بلاد الفرس
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العم ابو عثمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
ولم افهم من الموضوع شي
|
طيب ان لم تفهم شئ من الموضوع علاما وضعت هذا الرد ؟
و إذا تقولون بأن عمر فاتح بلاد الفرس و تتفاخرون ببطولاته عليكم أولا أن تثبتوا ذلك من مواقف في حياة النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم !
و ما كان دور عمر في المعارك و الحروب في ذلك العهد
لكي يكون افتخاركم مسندا الى ما يؤيده
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العم ابو عثمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
انتم الروافض كل رواياتكم ضعيفه و ليس عندكم روايه صحيحه متصله السند الى رسول الله صلى الله عليه وسلم
|
أي رواية ؟
فالرواية التي أنا علقت عليها في الموضوع قال عنها الألباني
إسناده حسن
فمن أين جئت أنت بضعفها ؟
و من أين جئت بكذبة النواصب هذه أن ليس عندنا سند صحيح متصل عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم
الحقيقة انكم يا وهابية تعانون من الجهل الاقبح
و هو جهلكم مع وجود كل وسائل المعرفة
دون أن تكلفوا أنفسكم في الحصول عليها !
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل و سلم على محمد و آله الأطهار
|
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
رقم:67 الحديث:قوموا إلى سيدكم فأنزلوه فقال عمر سيدنا الله عز وجل قال أنزلوه فأنزلوه . ( انظر تتمة الحديث الطويل في الكتاب ثم فائدتان . 1 _ اشتهرت رواية هذا الحديث بلفظ لسيدكم والرواية في الحديثين إلى سيدكم . وقد نتج منه خطأ فقهي وهو الاستدلال على استحباب القيام للقادم . 2 _ كلمة فأنزلوه نص قاطع على أن الأمر بالقيام إلى سعد لإنزاله ) ( وهذه رواية أحمد ) . 23945 حدثنا يزيد قال أخبرنا محمد بن عمرو عن أبيه عن جده علقمة بن وقاص قال أخبرتني عائشة قالت خرجت يوم الخندق أقفو آثار الناس قالت فسمعت وئيد الأرض ورائي يعني حس الأرض قالت فالتفت فإذا أنا بسعد بن معاذ ومعه ابن أخيه الحارث بن أوس يحمل مجنه قالت فجلست إلى الأرض فمر سعد وعليه درع من حديد قد خرجت منها أطرافه فأنا أتخوف على أطراف سعد قالت وكان سعد من أعظم الناس وأطولهم قالت فمر وهو يرتجز ويقول ليت قليلا يدرك الهيجا جمل ما أحسن الموت إذا حان الأجل قالت فقمت فاقتحمت حديقة فإذا فيها نفر من المسلمين وإذا فيهم عمر بن الخطاب وفيهم رجل عليه سبغة له يعني مغفرا فقال عمر ما جاء بك لعمري والله إنك لجريئة وما يؤمنك أن يكون بلاء أو يكون تحوز قالت فما زال يلومني حتى تمنيت أن الأرض انشقت لي ساعتئذ فدخلت فيها قالت فرفع الرجل السبغة عن وجهه فإذا طلحة بن عبيد الله فقال يا عمر ويحك إنك قد أكثرت منذ اليوم وأين التحوز أو الفرار إلا إلى الله عز وجل قالت ويرمي سعدا رجل من المشركين من قريش يقال له ابن العرقة بسهم له فقال له خذها وأنا ابن العرقة فأصاب أكحله فقطعه فدعا الله عز وجل سعد فقال اللهم لا تمتني حتى تقر عيني من قريظة قالت وكانوا حلفاءه ومواليه في الجاهلية قالت فرقى كلمه وبعث الله عز وجل الريح على المشركين فكفى الله عز وجل المؤمنين القتال وكان الله عز وجل قويا عزيزا فلحق أبو سفيان ومن معه بتهامة ولحق عيينة بن بدر ومن معه بنجد ورجعت بنو قريظة فتحصنوا في صياصيهم ورجع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى المدينة فوضع السلاح وأمر بقبة من أدم فضربت على سعد في المسجد قالت فجاءه جبريل عليه السلام وإن على ثناياه لنقع الغبار فقال أقد وضعت السلاح والله ما وضعت الملائكة بعد السلاح اخرج إلى بني قريظة فقاتلهم قالت فلبس رسول الله صلى الله عليه وسلم لأمته وأذن في الناس بالرحيل أن يخرجوا فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم فمر على بني غنم وهم جيران المسجد حوله فقال من مر بكم فقالوا مر بنا دحية الكلبي وكان دحية الكلبي تشبه لحيته وسنه ووجهه جبريل عليه السلام فقالت فأتاهم رسول الله صلى الله عليه وسلم فحاصرهم خمسا وعشرين ليلة فلما اشتد حصرهم واشتد البلاء قيل لهم انزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم فاستشاروا أبا لبابة بن عبد المنذر فأشار إليهم أنه الذبح قالوا ننزل على حكم سعد بن معاذ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انزلوا على حكم سعد بن معاذ فنزلوا وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى سعد بن معاذ فأتي به على حمار عليه إكاف من ليف قد حمل عليه وحف به قومه فقالوا يا أبا عمرو حلفاؤك ومواليك وأهل النكاية ومن قد علمت قالت وأنى لا يرجع إليهم شيئا ولا يلتفت إليهم حتى إذا دنا من دورهم التفت إلى قومه فقال قد آن لي أن لا أبالي في الله لومة لائم قال قال أبو سعيد فلما طلع على رسول الله صلى الله عليه وسلم قال قوموا إلى سيدكم فأنزلوه فقال عمر سيدنا الله عز وجل قال أنزلوه فأنزلوه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم احكم فيهم قال سعد فإني أحكم فيهم أن تقتل مقاتلتهم وتسبى ذراريهم وتقسم أموالهم وقال يزيد ببغداد ويقسم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد حكمت فيهم بحكم الله عز وجل وحكم رسوله قالت ثم دعا سعد قال اللهم إن كنت أبقيت على نبيك صلى الله عليه وسلم من حرب قريش شيئا فأبقني لها وإن كنت قطعت الحرب بينه وبينهم فاقبضني إليك قالت فانفجر كلمه وكان قد برئ حتى ما يرى منه إلا مثل الخرص ورجع إلى قبته التي ضرب عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت عائشة فحضره رسول الله صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر قالت فوالذي نفس محمد بيده إني لأعرف بكاء عمر من بكاء أبي بكر وأنا في حجرتي وكانوا كما قال الله عز وجل ( رحماء بينهم ) قال علقمة قلت أي أمه فكيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنع قالت كانت عينه لا تدمع على أحد ولكنه كان إذا وجد فإنما هو آخذ بلحيته * .
( وهذا إسناد حسن ) .
http://www.alalbany.net/books_view.php?id=67&search=%c3%cd%c7%cf%ed%cb%20% d6%da%ed%dd%c9&in=dk
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة أحزان الشيعة ; 17-02-2011 الساعة 08:17 AM.
|
|
|
|
|