عرض مشاركة واحدة

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.53 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 334  
كاتب الموضوع : ربيبة الزهـراء المنتدى : منتدى الجهاد الكفائي
افتراضي
قديم بتاريخ : 17-02-2011 الساعة : 07:30 PM


النائب الوفاقي الشيخ حسن سلطان
قال النائب الوفاقي الشيخ حسن سلطان أن هذا الزمن هو زمن الشعوب وأنه لا شيئ يقف أمام ركبها الهادر، مضيفاً أن هناك من لم يستوعب الدروس ولا زال يصر على مواجهة الإرادة الشعبية بالتعنت والعنف والإستقواء بعيداً عن الحكمة والروية.

وقال سلطان أن طريقة التعاطي البربرية من قبل وزارة الداخلية وقوات الأمن يوم الاثنين 14 فبراير تعكس العقلية الأمنية القمعية التي تدار بها الأجهزة الأمنية وهي طريقة لا يمكن أن تستقيم مع واقع الكرامة والعزة للشعب، الذي رفع راية السلم والتحضر والرقي في مطالبه في قبالة أشكال التخلف والخزي الذي عكسته طريقة التعاطي من قبل قوات الأمن مع المواطنين.

وأكد سلطان على أن مطالب الشعب مشروعة ولا يمكن لا لوزارة الداخلية وعناصرها ولا لغيرها مصادرة هذه المطالب والحجر عليها، لأنها مطالب شعب تكفلها الإنسانية وتكفلها الكرامة والديمقراطية.

ولفت إلى أن المتظاهرين أثبتوا تحضرهم ورقيهم وسلمية مطالبهم وهو ما انعكس بشكل واضح من خلال اليوم الذي بقوا فيه ينادون بمطالبهم في وقت كان رجال الأمن يعتدون عليهم دون رد منهم على الفتك والعنف والاستخدام المفرط للقوة.

وختم سلطان بقوله: لا مناص من إصلاح سياسي حقيقي فهذه الدماء لا تضيع هدراً، وصوت الشعب ارتفع مطالباً بحقوقه وكرامته.


أنا أقول هذا كلام عقلاني و متحضر و لكن

لا أعتقد بأن آلة القمع و البلطجة تعرف معناه !

لقد بعث شبابنا المتحضر الصابر رسالة حب و ولاء برفع أعلام الوطن و نادى باسم البحرين

حتى بعد هجوم الآلة القمعية الإرهابية عليه و قتل الشهيد الاول

رفع الشباب علم البحرين على عربة الأمن التي فر أصحابها عنها

و لكن

الى الآن لم تصل رسالة الشعب المسالم الى أذهان الحكام !!!!


توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟