[شهيدالله]

مساء الخير اخي المحترم


كيف لايناصرهم وهم مورد معاشة ورفاهيتة ؟!هؤلاء يعيشون على تخدير الامم والشعوب التي سلبت ارادتها بفقة طاعة الامير ...هؤلاء من تسبب بمقولة الدين افيون الشعوب .لينين حينما يقول ذلك ياتي ليقول مرة اخرى حسب الترجمة ( لكني اجد في معركة كربلاء ان الدين يتحول لديالكتية دائمة وثورة مستمرة ويتسال هل الدين هو السبب في الحالتين .وفعلا ان الدين هو السبب هناك دين التخدير وهنا دين الثورة والقران والامامة حيث افظل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر..


القرضاوي كما ذكر الاخوة تعبير واقعي لوعاظ السلاطين... في كلامة هذا طائفية واضحة طائفية ابتدائة . اين دليل هذه الاتهامات وان كنت لااعتبرها خطا فمن حق اي انسان يظلم ويسحق لهويتة واعتقادة ان يطالب بالانصاف هذه قاعة قرانية متفق عليها بتفاوت .. بمعنى لو خرج الموظف اوالكاسب او عامل او اي انسان انتمائي يقال طائفية موظفية او طائفية كسبية اوو الخ غريب عقول هؤلاء الناس؟؟!!من المنطق الانساني ان ينطلق الانسان من انتمائة الوطني وقاعدتة العقدية ليطالب بحقوقة المدنية .ويحاور ويناقش ..


القرضاوي لايستحق الاهتمام اخوتي لانه الانسان متناقظ وسطحي التفكير لدرجة تثير الاستغراب في مقالاتة ومؤلفاتة امثال الكتاب( الخطابي) (القدس قضية كل مسلم) واشدهم سطحية كتابة (الدين والسياسة )وبين تصريحاتة التي تعبر عن تبعية رجل الدين للسلطة وكيف ينمو ا الطاغوت في احضان رجال التدين .الذين يبررون وجودة ويمنحونة القدسية والبقاء فهل سال على اقل تقدير لماذا لايتحرك (اولي الامر )الحكام العرب ودرع الجريرة لقتال اليهود؟!!...او على الاقل لتخذا موقف (عمري؟!) كما يصرخ تاريخهم بذلك. ..


وحيث ان ولي الامر مطاع على كل جريرة يقترفها لابد من مؤازرتة وتبرير افعالة اما الاحداث في مصر وباقي الدول السنية فان امثال القرضاوي وقفوا موقف الحائر بين ادبيات فقه الاماراة وطاعة السلطان الغالب وبين قانون التغير الذي يحكم الوجود بكل مستوياتة وخاصة الاجتماعية ..لان من سوف يسحب قانون طاعة ولاة الامر للنقاش الداخلي وهو ما سيهدمة بالكامل ويهدم معة عقيدة باكملها لاتنسجم وقانون التطور والتغيير من هنا نفهم ان البحرين هي بداية النهاية الحتمة لكثير من الانظمة بالخليج اولها ال سعود وتذل الامور للمقادير حتى يكون الحتف بالتدبير


شكرا لكم مولاي


صبرا حتى ينجلي عمودالحق


فقد بدءالوهن والضعف يستشري بالظالمين باردات الامة المؤمنة الكربلائية ودماءالشهداء التي تعبد طريق الانتصار