|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 42302
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 484
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي المرشدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-03-2011 الساعة : 12:29 PM
الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 54 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
1221 - ........ وعلقه البخاري ( 3 / 149 ) من طريق الليث : حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة به نحو حديث إبن اسحاق ، وزاد : وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله ..........
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 29 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - قوله فلحقت عمر في السياق حذف ببنته الرواية الثانية حيث قال فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب قوله أمر الله أي حكم الله وما قضى به قوله ثم رجعوا في الرواية الثانية ثم تراجعوا وقد تقدم في الحديث الاول كيفية رجوعهم وهزيمة المشركين بما يغنى عن إعادته .
الرابط:
الزيعلي - نصب الراية - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 295 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - الحديث الثاني والعشرون قال (ع) من قتل قتيلا فله سلبه قلت أخرجه الجماعة إلا النسائي عن أبي قتادة الانصاري قال خرجنا مع رسول الله (ص) إلى حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقه فأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله ثم إن الناس رحبوا ...... الرابط:
إبن أبي عاصم - الآحاد والمثاني - ذكر أبي قتادة الأنصاري
1663 - حدثنا يعقوب بن حميد ، نا إبن نافع ، عن مالك ، عن يحيى بن سعيد ، عن عمر بن كثير بن أفلح ، عن أبي محمد ، عن أبي قتادة ( ر ) ، أنه قال : خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة ، فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال أبو قتادة ( ر ) : فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل العاتق ضربة بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ، ثم أدركه الموت فأرخى لي فلحقت عمر بن الخطاب ( ر ) فقال : ما بال الناس ؟ قال : أمر الله عز وجل . ثم إن الناس تراجعوا فقال النبي (ص) : من قتل قتيلا له عليه البينة فله سلبه . قال أبو قتادة : فقلت : من شهد لي على قتيلي ؟ ثم قال ذلك الثانية . فقلت : من شهد لي على قتيلي ثم قال ذلك الثالثة فقمت فقال النبي (ص) : ما لك يا أبا قتادة ؟ فقصصت عليه القصة . فقال رجل من القوم : صدق يا رسول الله ، سلب ذلك القتيل عندي فأرضه منه . فقال أبو بكر ( ر ) : لا والله ولا نعمة عين إذا لا تعمد إلى أسد من أسد الله تعالى يقاتل عن الله ورسوله فنعطيك سلبه . فقال النبي (ص) : فأعطه إياه قال أبو قتادة : فأعطانيه فبعت الدرع فابتعت به مخرفا في بني سلمة ، فإنه لأول مال اقتنيته في الإسلام .
الرابط:
إسماعيل المزني - مختصر المزني - رقم الصفحة : ( 148 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - قال الشافعي : رحمه الله ولا يخرج من رأس الغنيمة قبل الخمس شئ غير السلب للقاتل قال أبو قتادة ( ر ) خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين قال فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ضربة فأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر فقال ما بال الناس ؟ قلت أمر الله.......
إبن الجارود النيسابوري - المنتقى من السنن المسندة - رقم الصفحة : ( 270 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - ( 1076 ) حدثنا الربيع بن سليمان قال ثنا عبد الله بن وهب قال سمعت مالك بن أنس يحدث عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة ( ر ) قال خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين قال فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه واقبل علي وضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب ( ر ) فقلت ما بال الناس قال أمر الله قال ثم ان الناس رجعوا .........
الحلبي - السيرة الحلبية - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 126 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - وأما فرار الفاروق في ذلك اليوم ، فقد جاء ما يدل عليه في ( صحيح البخاري 3 : 67 ، دار المعرفة - بيروت ). إذ روى بإسناده عمن شهد يوم حنين أنه قال : وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم ، فإذا بعمر بن الخطاب في الناس ، فقلت له : ما شأن الناس ؟ قال : أمر الله . فإن هذا يوضح أن عمر كان من بين المنهزمين .
النووي - المجموع - الجزء : ( 18 ) - رقم الصفحة : ( 32 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - أما حديث أبى بكر ( ر ) فقد أخرجه أحمد والبخاري ومسلم عن أبى قتادة بلفظ خرجنا مع رسول الله (ص) يوم حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت إليه حتى أتيته من ورائه فضربته على حبل عاتقه ، وأقبل على فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت ، فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقال ما للناس ؟ فقلت أمرأته ، ثم ان الناس رجعوا .........
إبن عساكر - تاريخ مدينة دمشق - الجزء : ( 67 ) - رقم الصفحة : ( 146 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - أخبرنا إبن سعد أخبرنا معن بن عيسى حدثنا مالك بن أنس عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي
قتادة عن أبي قتادة الأنصاري ثم السلمي قال خرجنا مع رسول الله (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة قال فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فاستدرت له حتى أتيته من ورائه فضربته بالسيف على حبل عاتقة فأقبل علي فضمني ضمة وجدت فيها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت له ما بال الناس قال امر الله ثم إن الناس رجعوا ........
عبدالرحمن أحمد البكري - عمر بن خطاب - رقم الصفحة : ( 28 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - عمر في غزوة حنين : البخاري : باب قول الله تعالى : ويوم حنين إذا أعجبتكم كثرتكم فلم تغن عنكم شيئا وضاقت عليكم الارض بما رحبت ثم وليتم مدبرين ، أخرج البخاري عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال : لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين ، وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني ، وأضرب يده فقطعتها . . وانهزم المسلمون ، وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس . فقلت له ما شأن الناس قال : أمر الله ........
إبن أبي الحديد - شرح نهج البلاغة - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 179 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ] - ........ قالوا : وكيف لا يزال الشيطان يسلك فجا غير فجه وقد فر مرارا من الزحف في أحد وحنين وخيبر والفرار من الزحف من عمل الشيطان وإحدى الكبائر الموبقة .
|
|
|
|
|