[مُحب شهيد المحراب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عراقي مغترب22 [ مشاهدة المشاركة ]

واضاف:"ان عبد المهدي فكر باتخاذ هذا القرار منذ فترة ، ولم يكن يرغب باي منصب حكومي ، وهو يرى ان مواصلة جهوده لتقديم الخدمات الاجتماعية افضل من المناصب الحكومية. وقد اخر اعلان قراره نتيجة بعض الضغوطات التي واجهها من قبل بعض الاطراف التي ترغب ببقائه ". لعد منو نافس على منصب رئيس الوزراء ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! مو بس نافس تعارك عرك وكل دورة هوه منافس .... المهم احتمال بس ينافس ميرغب بالمنصب

الاخ عراقي مغترب 22 : بعد التحية . . .

في البداية أتمنى أن يكون لديك أسلوب أفضل في الحوار مع من يختلف معك حتى لا تضطرنا إلى الرد بنفس الاسلوب والذي أعتقد أنه لا تقبله لنفسك . . .

بالنسبة لمن نافس على منصب رئيس الوزراء فمن الواضح أنك لا تملك أي خبرة في الأمور السياسية وتفتقر الى المعلومات الصحيحة والتي أصبحت معروفة للجميع ، أنت مع الأسف جأت مسرعاً وكتبت ما كتبت من دون أن تفكر فيما تقوله ، لأن السيد عادل عبدالمهدي كان مرشح ( الإئتلاف الوطني ) وليس هو من رشح نفسه بل وافقت عليه الكتل السياسية التيار الصدري و المجلس الاعلى و الفضيلة ، ومن ثم هو لم ( يعارك ) على الكرسي بالعكس ترك الموضوع بكل هدوء ولم يهدد ويتوعد ويكذب على الشعب بأنه سيستأصل الارهاب والبعثيين ومن ثم يتحالف معهم ويوقع لهم على وثيقة في ( ظلام القصور ) وخلف الكواليس ؟؟؟!!!! فلا أدري كيف أصبح عندك أنه ( عارك ) من أجل الكرسي !!!! لا أدري لماذا تقلب الحق باطل والباطل حق ؟؟؟!!!!

هل تريد أن أعطيك تصريحاته بعد أن أصبح مرشحاً للإتلاف الوطني ؟؟؟؟!!!!!!

ثانياً أسألك :
من البرلماني الوحيد الذي كان يحضر للبرلمان ويدعو الباقين لممارسة دوره في العمل البرلماني ؟؟؟!!! وكان غيره يجتمعون في اربيل ويرسلون وفود الى سوريا للحوار مع المجتثين والارهابيين من أجل دعمه للوصول الى الكرسي ؟؟؟!!!!

ثالثاً :
السيد عادل عبدالمهدي لديه مشاريع كثيرة لم يقوم بها من بيدهم السلطة والمال ، فهو قام ببناء أول مستشفى تخصصي للقلب في محافظة ذي قار و أسس أول جامعة أمريكية في العراق بينما وزراء دولة القانون ( يحضرون ) للحفلات الماجنة ويسرقون قوت الشعب من البطاقة التموينية فأين هذا من ذاك ؟؟؟!!! وهل تستطيع أن تخبرني ماذا فعل أحد من وزراء دولة القانون أو حتى رئيس دولة القانون من مشاريع من أجل خدمة الشعب العراقي ؟؟؟!!!

بصراحة لم أسمع أو أرى شيئ سوى الاجتماعات مع شيوخ العشائر و توزيع المسدسات أو تبليط الشوارع التي يبقى نصفها من دون تكملة و أكبرها هو مشروع طريق ( يا حسين ) بين النجف وكربلاء الذي ما يزال من دون تكملة !!!!

أخيراً :

أوجه لك كلمة من أخ صغير أن تحاول في المرة القادمة أن تتجنب مثل هذا الكلام الغير صحيح والغير سليم ، مع المعذرة اذا كان الرد طويلاً . . .



تحياتي .