|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 43999
|
الإنتساب : Oct 2009
|
المشاركات : 4,465
|
بمعدل : 0.79 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-04-2011 الساعة : 11:52 PM
اسم الكتاب: مسند أبي يعلى الموصلي
اسم المصنف: أبو يعلى الموصلي
سنة الوفاة: 307
عدد الأجزاء: 14
دار النشر: الثقافة العربية
بلد النشر: دمشق-بيروت
سنة النشر: 1412هـ-1992م
رقم الطبعة: الثانية
المحقق: حسين سليم أسد
(283)- [292] حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيٌّ، قَالَ: انْطَلَقْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) لَيْلا حَتَّى أَتَيْنَا الْكَعْبَةَ، فَقَالَ لِي: " اجْلِسْ "، فَجَلَسْتُ، فَصَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) عَلَى مَنْكِبَيَّ ثُمَّ نَهَضْتُ بِهِ، فَلَمَّا رَأَى ضَعْفِي تَحْتَهُ، قَالَ: " اجْلِسْ "، فَجَلَسْتُ، فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) وَجَلَسَ لِي، فَقَالَ: " اصْعَدْ إِلَى مَنْكِبَيَّ "، ثُمَّ صَعِدْتُ عَلَيْهِ، ثُمَّ نَهَضَ بِي حَتَّى إِنَّهُ لَيُخَيَّلُ إِلَيَّ أَنِّي لَوْ شِئْتُ نِلْتُ أُفُقَ السَّمَاءِ، وَصَعِدْتُ عَلَى الْبَيْتِ، فَأَتَيْتُ صَنَمَ قُرَيْشٍ، وَهُوَ تِمْثَالُ رَجُلٍ مِنْ صُفْرٍ، أَوْ نُحَاسٍ، فَلَمْ أَزَلْ أُعَالِجُهُ يَمِينًا وَشِمَالا، وَبَيْنَ يَدَيْهِ وَخَلْفَهُ حَتَّى اسْتَمْكَنْتُ مِنْهُ، قَالَ: وَرَسُولُ اللَّهِ (ص) يَقُولُ: " هِيهِ هِيهِ " وَأَنَا أُعَالِجُهُ، فَقَالَ لِي: " اقْذِفْهُ " فَقَذَفْتُهُ، فَتَكَسَّرَ كَمَا تَكَسَّرُ الْقَوَارِيرُ، ثُمَّ نَزَلْتُ فَانْطَلَقْنَا نَسْعَى حَتَّى اسْتَتَرْنَا بِالْبُيُوتِ خَشْيَةَ أَنْ يَعْلَمَ بِنَا أَحَدٌ، فَلَمْ يُرْفَعْ عَلَيْهَا بَعْدُ
الحكم على المتن: حسن
إسناده حسن رجاله ثقات عدا نعيم بن حكيم المدائني وهو صدوق حسن الحديث
اسم الكتاب: البحر الزخار بمسند البزار
اسم المصنف: أبو بكر البزار
سنة الوفاة: 292
عدد الأجزاء: 9
دار النشر: مكتبة العلوم والحكم
بلد النشر: المدينة المنورة
سنة النشر: 1418هـ-1997م
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: محفوظ الرحمن زين الله
(717)- [769] حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: ثنا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: " انْطَلَقْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) لَيْلا حَتَّى أَتَيْنَا الْكَعْبَةَ، فَقَالَ لِي: اجْلِسْ، ثُمَّ نَهَضْتُ بِهِ، فَلَمَّا رَأَى ضَعْفِي تَحْتَهُ، قَالَ: اجْلِسْ، فَجَلَسْتُ، فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى [ ج 3 : ص 22 ] اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِّي، وَجَلَسَ لِي، وَقَالَ: اصْعَدْ عَلَى مَنْكِبَيَّ، فَصَعِدْتُ عَلَيْهِ، ثُمَّ نَهَضَ بِي، حَتَّى أَنَّهُ لَيُخَيَّلُ إِلَيَّ أَنِّي لَوْ شِئْتُ أَنْ أَنَالَ أُفُقَ السَّمَاءِ، فَصَعِدْتُ الْبَيْتَ، فَأَتَيْتُ صَنَمَ قُرَيْشٍ وَهُوَ تِمْثَالُ رَجُلٍ مِنْ صَفْرٍ أَوْ نُحَاسٍ، فَلَمْ أَزَلْ أُعَالِجُهُ يَمِينًا وَشِمَالا مِنْ بَيْنَ يَدَيْهِ، وَمَنْ خَلْفِهِ وَرَسُولُ اللَّهِ (ص) يَقُولُ: هِيهَ وَأَنَا أُعَالِجُهُ، فَقَالَ: اقْذِفْهُ، فَقَذَفْتُهُ، فَانْكَسَرَ كَمَا تَنْكَسِرُ الْقَوَارِيرُ، ثُمَّ انْطَلَقْنَا نَسْعَى حَتَّى اسْتَتَرْنَا بِالْبُيُوتِ، فَلَمْ يُوضَعْ عَلَيْهَا بَعْدُ، يَعْنِي شَيْئًا مِنْ تِلْكِ الأَصْنَامِ "، وَهَذَا الْحَدِيثُ لا نَعْلَمُهُ يُرْوَى بِهَذَا اللَّفْظِ إِلا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ (ص) بِهَذَا الإِسْنَادِ
الحكم على المتن: حسن
إسناد حسن
اسم الكتاب: السنن الكبرى للنسائي
اسم المصنف: النسائي
سنة الوفاة: 303
عدد الأجزاء: 6
دار النشر: دار الكتب العلمية
بلد النشر: بيروت
سنة النشر: 1411 - 1991
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: د.عبد الغفار سليمان البنداري , سيد كسروي حسن
(8187)- [8453] أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَسْبَاطٌ، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ حَكِيمٍ الْمَدَائِنِيِّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو مَرْيَمَ، قَالَ: قَالَ عَلِيٌّ: " انْطَلَقْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) حَتَّى أَتَيْنَا الْكَعْبَةَ، فَصَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) عَلَى مَنْكِبَيَّ، فَنَهَضَ بِهِ عَلِيٌّ، فَلَمَّا رَأَى رَسُولُ اللَّهِ (ص) ضَعْفَهُ، قَالَ لَهُ: اجْلِسْ، فَجَلَسَ، فَنَزَلَ نَبِيُّ اللَّهِ (ص) فَقَالَ: اصْعَدْ عَلَى مَنْكِبَيَّ، فَنَهَضَ بِهِ رَسُولُ اللَّهِ (ص) فَقَالَ عَلِيٌّ: إِنَّهُ لَيُخَيَّلُنِي أَنِّي لَوْ شِئْتُ لَنِلْتُ أُفُقَ السَّمَاءِ، فَصَعِدْتُ عَلَى الْكَعْبَةِ وَعَلَيْهَا تِمْثَالٌ مِنْ صُفْرٍ أَوْ نُحَاسٍ، فَجَعَلْتُ أُعَالِجُهُ لأُزِيلَهُ يَمِينًا وَشِمَالا، وَقُدَّامًا وَمِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ، وَمَنْ خَلْفِهِ، حَتَّى إِذَا اسْتَمْكَنْتُ مِنْهُ، قَالَ نَبِيُّ اللَّهِ (ص): اقْذِفْهُ، فَقَذَفْتُ بِهِ، فَكَسَرْتُهُ كَمَا تُكْسَرُ الْقَوَارِيرُ، ثُمَّ نَزَلْتُ، فَانْطَلَقْتُ أَنَا وَرَسُولُ اللَّهِ (ص) نَسْتَبِقُ حَتَّى تَوَارَيْنَا بِالْبُيُوتِ خَشْيَةَ أَنْ يَلْقَانَا أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ "
الحكم على المتن: حسن
إسناد حسن
اسم الكتاب: الأحاديث المختارة
اسم المصنف: الضياء المقدسي
سنة الوفاة: 643
عدد الأجزاء: 13
دار النشر: على نفقة المحقق
بلد النشر: السعودية
سنة النشر:
رقم الطبعة: الأولى
المحقق: عبد الملك دهيش
(659)- [659 ] وأَخْبَرَنَا الْمُؤَيَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ الأُخْوَةِ بِأَصْبَهَانَ، أَنَّ الْحُسَيْنَ بْنَ عَبْدِ الْمَلِكِ أَخْبَرَهُمْ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَنَا إِبْرَاهِيمُ، أَنَا مُحَمَّدُ ابْنُ الْمُقْرِئِ، أَنَا أَبُو يَعْلَى، ثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ هُوَ ابْنُ مُوسَى، قَالَ: ثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَكِيمٍ، عَنْ أَبِي مَرْيَمَ، قَالَ عَلِيٌّ: انْطَلَقْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (ص) حَتَّى أَتَيْنَا الْكَعْبَةَ، فَقَالَ: " اجْلِسْ "، فَجَلَسْتُ، فَصَعِدَ رَسُولُ اللَّهِ (ص)عَلَى مَنْكِبَيَّ، ثُمَّ نَهَضْتُ بِهِ، فَلَمَّا رَأَى ضَعْفِي عَنْهُ، قَالَ: " اجْلِسْ "، فَجَلَسْتُ، فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ (ص) وَجَلَسَ لِي، وَقَالَ: " اصْعَدْ عَلَى مَنْكِبَيَّ "، فَصَعِدْتُ عَلَيْهِ، ثُمَّ نَهَضَ بِي، حَتَّى أَنَّهُ لَيُخَيَّلُ إِلَيَّ أَنِّي لَوْ شِئْتُ نِلْتُ أُفُقَ السَّمَاءِ، فَصَعِدْتُ عَلَى الْبَيْتِ، فَأَتَيْتُ صَنَمَ قُرَيْشٍ، وَهُوَ تِمْثَالُ رَجُلٍ مِنْ صُفْرٍ أَوْ نُحَاسٍ، فَلَمْ أَزَلْ أُعَالِجُهُ يَمِينًا وَشِمَالا، وَبَيْنَ يَدَيْهِ، وَخَلْفَهُ، حَتَّى اسْتَمْكَنْتُ مِنْهُ، وَرَسُولُ اللَّهِ (ص) يَقُولُ: " هيه هيه " وَأَنَا أُعَالِجُهُ، فَقَالَ لِي: " اقْذِفْهُ "، فَقَذَفْتُهُ، فَتَكَسَّرَ كَمَا يَتَكَسَّرُ الْقَوَارِيرُ، ثُمَّ نَزَلْتُ، فَانْطَلَقْنَا نَسْعَى، حَتَّى اسْتَتَرْنَا بِالْبُيُوتِ، خَشْيَةَ أَنْ يَعْلَمَ بِنَا أَحَدٌ، فَلَمْ يَرْفَعْ عَلَيْهَا بَعْدُ
الحكم على المتن: حسن
إسناده حسن رجاله ثقات عدا نعيم بن حكيم المدائني وهو صدوق حسن الحديث
|
|
|
|
|