|
مشرف المنتدى العقائدي
|
رقم العضوية : 34160
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,278
|
بمعدل : 0.56 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سمانه
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 25-04-2011 الساعة : 04:13 AM
اقتباس :
|
روايه البخاري مقدمه على هذه الروايه فالاحب من الرجال الصديق رضي الله عنه وارضاه اما قولك انه الاقرب والوسيله فهذا قاله القاضي النعمان ولايصح الاحتجاج به
بل انه ليس بحجه علينا والاولى بك ان تاتينا من كتبنا
|
أولا :
البخاري أغلب رواته نواصب وخوارج ومبغضين لعلي عليه السلام والرواية التي تتكلم عنها روايها عمرو بن العاص وهو من حاشية معاوية لعنه الله وعدو لأمير المؤمنين سلام الله عليه
ثانيا :
عندما نستدل عليكم بالبخاري في غضب الزهراء عليها السلام على عتيق مباشرة تهرولون لمرسلة الشعبي الناصبي لتقديمها على رواية البخاري لحفظ كرامة عتيق
ديدينكم دائما التناقض والركون إلى مرويات النواصب عليهم لعائن الله
اقتباس :
|
ام المؤمنين لم تلعن الصحابي عمرو بن العاص رضي الله عنه وهي زياده شاذه فروايه مسروق اتت عن طريق ابن جرير للاعمش كما نعلم
وهناك روايه لمعاويه الضرير عن الاعمش لايذكر فيها مساله اللعن
ومعاويه اثبت من جرير في الاعمش في الجرح والتعديل
قال أيوب بن إسحاق بن سافري : سألت أحمد و يحيى عن أبى معاوية و جرير ، قالا : (( أبو معاوية أحب إلينا - يعنيان في الأعمش - )) .
وقال يحيى بن معين : (( أبو معاوية أثبت من جرير في الأعمش )) .
وقال الحافظ ابن حجر (12/286) : (( هو الميزان في حديث الأعمش )) .
وبالتالي الروايه التى اتيتنا بها شاذة لمخالفة جرير بن عبد الحميد ، لأبي معاوية الضرير
|
الرواية صحيحة سندا صححها الحاكم ووافقه الذهبي وليس فيها مخالفة ولا شاذ
إنما أهل حرفة التدليس رووها مختصرة حتى لا تظهر مخازي عمرو بن العاص لعنه الله
ورواية الحاكم فيها زيادة وهي من ثقة وزيادة الثقة مقبولة عند علمائك
"السلسلة الصحيحة" 1 / 289
الثاني : أن إبراهيم معه زيادة في السند و المتن ، و زيادة الثقة مقبولة كما هو
معروف .
|
|
|
|
|