|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 65332
|
الإنتساب : Apr 2011
|
المشاركات : 242
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
العمامة السوداء
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 26-04-2011 الساعة : 11:47 PM
اقتباس :
|
الرواية الأولى:
*حدثنا حمزة بن محمد بن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي ابن الحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، قال: أخبرنا علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن علي بن معبد، عن الحسين بن خالد، عن أبي الحسن علي بن موسى الرضا، عن أبيه، عن آبائه (عليهم السلام)، قال: قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أحب أن يركب سفينة النجاة، ويستمسك. بالعروة الوثقي، ويعتصم بحبل الله المتين، فليوال عليا بعدي، وليعاد عدوه، وليأتم بالائمة الهداة من ولده، فإنهم خلفائي وأوصيائي وحجج الله على الخلق بعدي، وسادة أمتي، وقادة الاتقياء إلى الجنة، حزبهم حزبي، وحزبي حزب الله وحزب أعدائهم حزب الشيطان
(الأمالي الشيخ الصدوق ص70)
|
لدى استشكال هنا
أنت حققت الرواية على مبنى السيد الخوئى رحمة الله ولكن هذة الرواية على مبانى غيرة فهى قوية الاسناد .
-------------------- تخريج الرواية ------------------------------------------------
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 7 - ص 292
4068 - حمزة بن محمد بن أحمد : = حمزة بن محمد العلوي . = حمزة بن محمد القزويني . ابن أحمد بن جعفر بن محمد بن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السلام : من مشايخ الصدوق حدثه في رجب سنة 339 بقم . العيون : الباب 22 ، الحديث 5 ، وعبر عنه بعد إتمام الحديث بحمزة بن محمد العلوي وترضى عليه ..
وكما قلت سابقا أن الترضى على مبانى بعض العلماء يفيد الحسن بل قال بعضهم أن يفيد الوثاقة .
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 12 - ص 212 - 213
7830 - علي بن إبراهيم بن هاشم : قال النجاشي : " علي بن إبراهيم بن هاشم أبو الحسن القمي ، ثقة في الحديث ، ثبت ، معتمد ، صحيح المذهب ، سمع فأكثر ، وصنف كتبا وأضر في وسط عمره . وله كتاب التفسير ، كتاب الناسخ والمنسوخ ، كتاب قرب الإسناد ، كتاب الشرايع ، كتاب الحيض ، كتاب التوحيد والشرك ، كتاب فضائل أمير المؤمنين عليه السلام ، كتاب المغازي ، كتاب الأنبياء ، رسالة في معنى هشام ويونس ، جوابات مسائل سأله عنها محمد بن بلال ، كتاب يعرف بالمشذر ، الله أعلم أنه مضاف إليه ، أخبرنا محمد بن محمد وغيره ، عن الحسن بن حمزة بن علي بن ‹ صفحة 213 › عبيد الله ، قال : كتب إلي علي بن إبراهيم بإجازة سائر حديثه وكتبه " . وقال الشيخ ( 382 ) : " علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها كتاب التفسير ، وكتاب الناسخ والمنسوخ ، وكتاب المغازي ، وكتاب الشرايع ، وكتاب قرب الإسناد ، وزاد ابن النديم كتاب المناقب وكتاب اختيار القرآن ورواياته ، أخبرنا بجميعها جماعة ، عن أبي محمد الحسن بن حمزة العلوي الطبري ، عن علي بن إبراهيم ، وأخبرنا بذلك الشيخ المفيد ( رحمه الله ) ، عن محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، عن أبيه ، ومحمد بن الحسن ، وحمزة بن محمد العلوي ، ومحمد بن علي ماجيلويه ، عن علي بن إبراهيم إلا حديثا واحدا استثناه من كتاب الشرايع في تحريم لحم البعير ، وقال : لا أرويه لأنه محال ! وروى أيضا حديث تزويج المأمون أم الفضل من أبي جعفر محمد بن علي الجواد عليه السلام ، رويناه بالاسناد الأول " .
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 1 - ص 291
أقول : لا ينبغي الشك في وثاقة إبراهيم بن هاشم ، ويدل على ذلك عدة أمور : 1 - أنه روى عنه ابنه علي في تفسيره كثيرا ، وقد التزم في أول كتابه بأن ما يذكره فيه قد انتهى إليه بواسطة الثقات . وتقدم ذكر ذلك في ( المدخل ) المقدمة الثالثة . 2 - أن السيد ابن طاووس ادعى الاتفاق على وثاقته ، حيث قال عند ذكره رواية عن أمالي الصدوق في سندها إبراهيم بن هاشم : " ورواة الحديث ثقات بالاتفاق " . فلاح السائل : الفصل التاسع عشر ، الصفحة 158 . 3 - أنه أول من نشر حديث الكوفيين بقم . والقميون قد اعتمدوا على رواياته ، وفيهم من هو مستصعب في أمر الحديث ، فلو كان فيه شائبة الغمز لم يكن يتسالم على أخذ الرواية عنه ، وقبول قوله .
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 13 - ص 195
وقال الشيخ ( 380 ) : " علي بن معبد : له كتاب ، أخبرنا به عدة من أصحابنا ، عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن بابويه ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عن إبراهيم بن هاشم ، عنه " . وعده في رجاله في أصحاب الهادي عليه السلام ( 7 ) ، قائلا : " علي بن معبد : بغدادي ، له كتاب " . وعده البرقي أيضا في أصحاب الهادي عليه السلام ، وطريق الشيخ إليه صحيح .
اقتباس :
|
3-الحسين بن خالد:
وهناك من اتحاده مع الحسين بن خالد الخفاف الثقة ولم أجد نص أن الخفاف روى عن الرضا بل عده البرقي من أصحاب الكاظم.
والحسين بن خالد الصيرفي ذكره الطوسي في أصحاب الرضا, فيكون الحسين بن خالد في هذه الروايه هو الصيرفي بلاشك.
ولم أجد من تطرق لحاله بين المتقدمين, وذكر صاحب المفيد رأي الخوئي فيه وهو:
"لم تثبت وثاقته" (المفيد ص 167)
|
قلت : الكلام هنا غريب جدا :
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 6 - ص 247
3388 - الحسين بن خالد : من أصحاب الكاظم عليه السلام ، رجال الشيخ ( 6 ) . وعن بعض نسخ الرجال الحسن بن خالد بدل الحسين بن خالد ، وعد البرقي أيضا الحسين بن خالد من أصحاب الكاظم عليه السلام . أقول : إذا صحت نسخة الحسن في رجال الشيخ فالظاهر أنه الحسن بن خالد بن محمد بن علي البرقي المتقدم ، وإذا صحت نسخة الحسين المؤيدة بالروايات فهو مردد بين الخفاف والصيرفي الذي يأتي الكلام فيه .
هذا الكلام اذا صحت النسخة وفى كلا الحالتين فالرجل المعنون ثقة .
ثم من قال لك أن الحسين بن خالد الخفاف لم يروى عن الرضا علية السلام
المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 162
3268 - 3267 - 3276 - الحسين بن أبي العلاء : الخفاف وأخواه علي وعبد الحميد روى الجميع عن أبي عبد الله ( ع ) وكان الحسين أوجههم قاله النجاشي - من أصحاب الباقر والصادق ( ع ) وأدرك موسى بل الرضا ( ع ) وكان معمرا - روى في تفسير القمي فهو ثقة - له كتاب يعد في الأصول - طريق الشيخ اليه صحيح - طريق الصدوق اليه ضعيف -
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
‹ هامش ص 162 › 1 - بما ان أسند لا يتصل بالمعصوم ( ع ) فلا يشمله التوثيق العام كما صرح به الأستاذ في عدة موارد منها في ترجمة سعيد بن محمد 5170 . 2 - لعل كلمة ابن خالويه تكرار . 3 - كلمة هو في طبعة بيروت ساقطه .
اذا فقد ثبت وثاقة الرجل فى نفسة أما عن اشتراكة فلن يفيدنا كثيرا لان الرجل قد ثبتت وثاقتة .
اذا فتكون الرواية قوية الاسناد
اقتباس :
|
الروايه الثانيه:
حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رضي اللهعنه قال: حدثنا علي بن إبراهيم عن أبيه، عن علي بن معبد، عن الحسين بن خالد، عن علي بن موسى الرضا، عن أبيه، عن آبائه، عليهم السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله:من أحب أن يتمسك بديني، ويركب سفينة النجاة بعدي فليقتد بعلي بن أبي طالب، وليعاد عدوه وليوال وليه، فإنه وصيي، وخليفتي على أمتي في حياتي وبعد وفاتي، وهو إمام كل مسلم وأمير كل مؤمن بعدي، قوله قولي، وأمره أمري، ونهيه نهيي، وتابعه تابعي، وناصره ناصري، وخاذله خاذلي، ثم قال عليه السلام: من فارق عليا بعدي لم يرني ولم أره يوم القيامة، ومن خالف عليا حرم الله عليه الجنة، وجعل مأواه النار (وبئس المصير) ومن خذل عليا خذله الله يوم يعرض عليه، ومن نصر عليا نصره الله يوم يلقاه، ولقنه حجته عند المسألة، ثم قال عليه السلام: الحسن والحسين إماما أمتي بعد أبيهما، وسيدا شباب أهل الجنة، وأمهما سيدة نساء العالمين، وأبوهما سيد الوصيين. ومن ولد الحسين تسعة أئمة، تاسعهم القائم من ولدي، طاعتهم طاعتي ومعصيتهم معصيتي،إلى الله أشكو المنكرين لفضلهم، والمضيعين لحرمتهم بعدي، وكفى بالله وليا وناصرا لعترتي، وأئمة أمتي، ومنتقما من الجاحدين لحقهم، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
(كمال الدين وتمام النعمة ص260)
|
قلت : الكلام هنا هو نفس الكلام فى الرواية السابقة
الا محمد بن علي ماجيلويه رضي الله عنه
وقد ترضى علية الشيخ الصدوق وهذا كافى لوثاقتة .
يتبع ..
|
|
|
|
|