عرض مشاركة واحدة

ramialsaiad
عضو برونزي
رقم العضوية : 50447
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 506
بمعدل : 0.09 يوميا

ramialsaiad غير متصل

 عرض البوم صور ramialsaiad

  مشاركة رقم : 13  
كاتب الموضوع : حميد الغانم المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 04-05-2011 الساعة : 11:02 PM


السلام عليكم

اخوي العلوي انا اعرف انه هذه احاديث ما تسوي شئ عندنا لاننا والحمد لله نأخذ بالاحاديث الصحيحة التي نقلها اهل البيت عليهم السلام عن النبي صل الله عليه واله

اخوي الضريح المشع , حضرتك نقلت تفاسير لاهل السنة ولم تنقل للسلفية

يوجد اختلاف كبير بين اهل السنة والسلفية

فمثلا لو حضرتك تقرا تفسير الشيخ ابن تيمية لهذا الاحاديث في كتاب تلبيس الجهمية تجد انه يقول غير الذي نقلته لان منهاج الشيخ ابن تيمية مختلف عن منهاج اهل السنة ,,,,, والسلفية يتبعون ابن تيمية

انظر ماذا يقول الشيخ السلفي ابن باز في رد سؤال هل ورد في الكتاب والسنة رؤية أهل الجنة لله في الغدو والعشي وزيارتهم له؟
ثبت في الأحاديث المتواترة أن أهل الجنة يرون ربهم جل وعلا في الجنة كما يشاء سبحانه وتعالى، ويراه المؤمنون أيضاً يوم القيامة كما يشاء سبحانه وتعالى.
http://www.binbaz.org.sa/mat/4237

رد ابن باز على هل رؤية الله سبحانه وتعالى ثابتة وما الدليل؟
وما القول الراجح في ذلك؟ وهل المنافقون يرونه في المحشر؟[1]


رؤية الله في الآخرة ثابتة عند أهل السنة والجماعة من أنكرها كفر، يراه المؤمنون يوم القيامة ويرونه في الجنة كما يشاء بإجماع أهل السنة كما قال عز وجل: وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَّاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ (23)[2] وقال سبحانه: لِّلَّذِينَ أَحْسَنُواْ الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ[3] فسر النبي صلى الله عليه وسلم الزيادة بأنها النظر إلى وجه الله وتواترت الأحاديث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة وفي الجنة، أما في الدنيا فلا يرى في الدنيا كما قال سبحانه وتعالى: لاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ[4].
وقال لموسى: لَن تَرَانِي[5] وثبت عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: ((واعلموا أنه لن يرى أحد ربه حتى يموت))[6] فالدنيا ليست محل الرؤية؛ لأن الرؤية نعيم، رؤية الله أعلى نعيم أهل الجنة وهذه الدار ليست دار النعيم، دار الأكدار ودار الأحزان ودار التكليف فلا يرى في الدنيا لكنه يرى في الآخرة يراه المؤمنون، أما الكفار فهم عنه محجوبون كما قال سبحانه: كَلَّا إِنَّهُمْ عَن رَّبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَّمَحْجُوبُونَ[7] فالكفار محجوبون عن الله يوم القيامة والمؤمنون يرونه في الآخرة، والصحيح أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم ير ربه، أما المنافقون فمحل نظر جاء في بعض الروايات ما يدل على أنه يأتي هذا اليوم الأمة وفيها منافقوها لكن ليس فيه الصراحة بأنهم يرونه يوم القيامة.
[1] من فتاوى الحج، الشريط الرابع.

[2] سورة القيامة، الآيتان 22، 23.

[3] سورة يونس، الآية 26.

[4] سورة الأنعام، الآية 103.

[5] سورة الأعراف، 143.

[6] أخرجه مسلم في كتاب الفتن وأشراط الساعة، باب ذكر ابن صياد، برقم 2931.

[7] سورة المطففين، الآية 15.

http://www.binbaz.org.sa/mat/4238

رد ابن باز على سؤال : هناك جدل في مسألة الرؤيا، أي رؤية الله - سبحانه وتعالى- يوم القيامة، وقد كثر الخصام، فمن الناس من يقول: إن الله لن يرى، ومنهم من يقول: إنه سيرى، وكل منهم يأتي بالأحاديث وبعض الآيات الكريمة لنفي أقوال الطرف الآخر، أفتونا - جزاكم الله خيرا


قول أهل السنة والجماعة، وهو إجماع الصحابة - رضي الله عنهم- وإجماع أهل السنة بعدهم أن الله – سبحانه- يُرى يوم القيامة ، يراه المؤمنون ويرونه في الجنة أيضاً، أجمع أهل العلم على هذا ، أجمع علماء الصحابة والمسلمون الذين هم أهل السنة والجماعة على هذا، وقد دل عليه القرآن العظيم ، والسنة المطهرة الصحيحة، يقول الله - عز وجل- : وجوه يومئذٍ ناضرة إلى ربها ناظرة. ناضرة يعني بهية جميلة، إلى ربها ناظرة تنظر إلى وجهه الكريم - سبحانه وتعالى-. وقال - عز وجل- : للذين أحسنوا الحسنى وزيادة صح عن رسول الله - عليه الصلاة والسلام- أنه قال : الحسنى الجنة، والزيادة النظر إلى وجه الله. وقال الله: كلا إنهم عن ربهم يومئذٍ لمحجوبون. فإذا حجب الكفار علم أن المؤمنين غير محجوبين بل يرون ربهم في القيامة وفي الجنة، وقد توارت الأحاديث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- أن المؤمنين يرون ربهم في القيامة وفي الجنة، يقول - صلى الله عليه وسلم- : (إنكم ترون ربكم يوم القيامة كما ترون القمر ليلة البدر لا تمارون في رؤيته). وفي لفظ: (لا تضارون في رؤيته) . وفي اللفظ الآخر: (كما تطلع الشمس صحوا ليس دونها سحاب). فالكلام بين واضح ، بين عليه الصلاة والسلام أن المؤمنين يُرون ربهم رؤيةً ظاهرة جلية كما ترى الشمس صحوا ليس دونها سحاب ، وكما يُرى القمر ليلة البدر ليس هناك سحاب ، وهل بعد هذا البيان بيان؟ ما أوضح هذا البيان وما أبينه وما أكمله؟ وأخبر - صلى الله عليه وسلم- أنهم يرونه في الجنة أيضاً. فمن أنكر الرؤية فهو مرتد ضال. من أنكر رؤية الله للمؤمنين كلهم له يوم القيامة وفي الجنة فهو ضال مرتد - نسأل الله العافية




http://www.binbaz.org.sa/mat/10369

رد ابن باز على ما حكم من ينكر رؤية الله؟
من ينكر رؤية الله فهو ضال مضل؛

http://www.binbaz.org.sa/mat/20264

والسلام عليكم


توقيع : ramialsaiad
من مواضيع : ramialsaiad 0 كتاب الشيعة والمد الشيعي والمذاهب السياسية
0 احتاج صورة فوتوشوب لحديث اللهم من كنت مولاه فعلي مولاه
0 اماني الخياط مذيعة قناة ONtv الارهاب والتحرش يخرج من اهل السنة
0 عشرات الالاف من المستبصرين في الاسكندرية
0 مصادر تبين ان ارض فدك ملك لسيدتنا فاطمة الزهراء
رد مع اقتباس