|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.31 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الطالب313
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-05-2011 الساعة : 03:43 PM
هنا ساعطيكم قنبله صغيره على راس السنه لاحظوا معي السند والحديث هذا
مسند عبد بن حميد
رقم الحديث: 1171(حديث مرفوع) أَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أنا مَعْمَرٌ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالْكٍ ، قَالَ : " لَمَّا كَانَ يَوْمُ الاثْنَيْنِ كَانَ كَشَفَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سِتْرَ الْحُجْرَةِ ، فَرَأَى أَبَا بَكْرٍ وَهُوَ يُصَلِّي بِالنَّاسِ ، قَالَ : فَنَظَرْتُ إِلَى وَجْهِهِ كَأَنَّهُ وَرَقَةُ مُصْحَفٍ وَهُوَ يَتَبَسَّمُ ، فَكِدْنَا أَنْ نُفْتَنَ فِي صَلاتِنَا فَرَحًا بِرُؤْيَةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : وَأرَادَ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَنْكُصَ ، قَالَ : فَأَشَارَ إِلَيْهِ أَنْ كَمَا أَنْتَ ، ثُمَّ أَرْخَى السِّتْرَ ، فَقُبِضَ مِنْ يَوْمِهِ ذَلِكَ
حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثنا ابن وهب قال حدثني يونس عن ابن شهاب عن حمزة بن عبد الله انه أخبره عن أبيه قال لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه قيل له في الصلاة فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس قالت عائشة ان أبا بكر رجل رقيق إذا قرأ غلبه البكاء قال مروه فيصلى فعاودته قال مروه فيصلى إنكن صواحب يوسف
وهنا تابعوا الامر
نفس المحدثين بحكمين اثنين
تاره مرفوع وتاره موقوف
والان لناتي الى هذين الحكمين
ما معنى الحديث المرفوع والحديث الموقوف وهل يتم الأخذ بهما؟
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:
فالمرفوع يقصد به: كل ما أضيف إلى النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل أو تقرير، صح السند أو لم يصح، اتصل أو انقطع. واشترط الخطيب البغدادي -رحمه الله- أن يكون الرفع إلى النبي صلى الله عليه وسلم من صحابي. وبعض علماء الحديث يقصد بالمرفوع: ما اتصل سنده فيجعله مقابلاً للمرسل.
والمرفوع إذا توفرت فيه شروط الصحة أو الحسن وجب قبوله.
وأما الموقوف فالمقصود به: قول الصحابي وفعله، هذا إذا أطلقت كلمة الموقوف -أي قيل موقوف فقط ولم يزد عليه قولهم على فلان- وأما إذا قيدت بقولهم على فلان كقولهم -مثلاً- موقوف على الشافعي أو موقوف على سعيد بن المسيب ونحو ذلك فهو كلام من ذكر.
والموقوف على الصحابي قسمان:
الأول: ما كان للرأي فيه مجال -أي يمكن أن يقوله الصحابي عن اجتهاد- فهذا ليس بحجة إلا إذا وافقه الصحابة عليه، فإنه يكون إجماعاً.
الثاني: ما لا مجال فيه للرأي، وهذا له حكم المرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم؛ إلا إذا علم أن هذا الصحابي كان يأخذ من كتب أهل الكتاب.
والله أعلم.
والان
ماذا نقبل وماذا نرد (نفس المحدثين نفس الكتاب لحكمين مختلفين)
لكن الاول يقبل لانه ابوبكر والثاني يرفض لانه الحسن ابن علي
والحكم لكم
والان الطامه الاخرى
عبد الرزاق بن همام بن نافع
أبو أحمد بن عدي الجرجانيأرجو أنه لا بأس به إلا أنه قد سبق منه أحاديث في فضائل أهل البيت ومثالب آخرين مناكير
2أبو بكر البزارثقة يتشيع
3أبو حاتم الرازييكتب حديثه ولايحتج به
أبو حاتم بن حبان البستيممن جمع وصنف وحفظ وذاكر وكان ممن يخطىء إذا حدث من حفظه على تشيع فيه5أبو دواد السجستانيثقة والفريابي أحب إلينا منه6أبو زرعة الدمشقيأحد من ثبت حديثه7أبو عبد الله الحاكم النيسابوريثقةأ
حمد بن حنبل ما رأيت أحدا أحسن حديثا منه، ومرة: كان يلقن بعدما عمي ومن سمع كتبه فهو أصح، ومرة: بعدما ذهب بصره فهو ضعيفأحمد بن شعيب النسائيفيه نظر، لمن كتب عنه بأخرة كتب عنه أحاديث مناكير
أحمد بن صالح الجيلي ثقة يتشيع
ابن حجر العسقلانيثقة حافظ مصنف شهير عمي في آخر عمره فتغير وكان يتشيع، وومرة: أحد الحفاظ الأثبات صاحب التصانيف وثقه الأئمة كلهم إلا العباس بن عبد العظيم العنبري وحده فتكلم بكلام أفرط فيه ولم يوافقه عليه أحدابن عبد البر الأندلسيأثبت من عبد الحميد بن أبي العشرينالدارقطنيثقةالذهبيأحد الأعلام،
صنف التصانيفزيد بن المبارك خرق كتبه عنه، ومرة: كذاب يسرق الحديث
قال ابن حجر: هذا كلام مردود على قائلهسفيان بن عيينةأخاف أن يكون من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا
عباس بن عبد العظيم العنبريكذاب،
والواقدي أصدق منه قال الذهبي: هذا شيء ما وافق العباس عليه مسلمعلي بن المدينيكان أشبه بأصحاب الحديث من هشام بن يوسف، وكان عبد الرزاق يذاكرهشام بن يوسف الصنعانيأعلمنا وأحفظنايحيى بن معينأثبت في حديث معمر من هشام بن يوسف، ومرة: لو ارتد عبد الرزاق ما تركنا حديثه، وقيل له إن عبيد الله بن موسى يرد حديث عبد الرزاق لتشيعه فقال: والله الذي لا إله إلا هو عبد الرزاق أعلى في ذلك منه مائة ضعف، ومرة قال: ضعيف في سليمان
|
التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313 ; 13-05-2011 الساعة 03:45 PM.
|
|
|
|
|