|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 37360
|
الإنتساب : Jun 2009
|
المشاركات : 5,817
|
بمعدل : 1.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الكوت
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 15-05-2011 الساعة : 01:29 AM
اقتباس :
|
يا سيدى لقد وصل بكم تقديس هذه التربة إلى جعلها دواء يستشفى به
|
مثل تربة شيوخكم و تربة ابن تيمية التي جعلتموها شفاء من الامراض هع
لكن تربة كربلاء قدسها النبي ص و لا احتاج اكرر الاحاديث السابقة
اقتباس :
|
أم عن فتوى الأمام ابن تيمية (رحمه الله) فلو تأملت سؤال السائل ستجده يأخذمعه سجاده خاصه به
يضعها فوق فراش المسجد وهذا ما نهى عنه الشيخ وليس كما فهمتم من أنه يحرم الصلاة على السجادة
فهذا جوزه العلماء قياسا على صلاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عى الحصير
|
حبوب بلا قلة حياء و قلة علم
دقق باللون الاخضر و تعلم القراءة جيداً
عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا
فأجاب
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها وقد روى ان عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال ( أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة
وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى صلى
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 22، صفحة 163.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=11199
و تكملة النص :
الله عليه وسلم قال ( إعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فذكر الحديث وفيه قال من اعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ) وفى آخره ( فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ( فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض
وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال سألت إبن عمر رضى الله عنهما عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال ( ما احسن هذا (
وفى سنن أبى داود أيضا عن أبى بدر شجاع بن الوليد عن شريك عن أبى حصين عن أبى صالح عن أبى هريرة قال أبو بدر أراه قد رفعه إلى النبى قال ( إن الحصاة تناشد الذى يخرجها من المسجد ( ولهذا فى السنن والمسند عن أبى ذر قال قال رسول الله ( إذا قام أحدكم إلى الصلاة فلا يمسح الحصى فإن الرحمة تواجهه ( وفى لفظ فى مسند أحمد قال ( سألت النبى صلى الله عليه وسلم عن كل شىء حتى سألته عن مسح
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 22، صفحة 164.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=11200
و أما الاحاديث السابقة التي هربت منها فدقق على هذا :
عمده القاري جزء 4 صفحه 106
قال العلامه بدر الدين العيني في عمدة القاري روه ابن ابي شيبه بسند صحيح وذكره ايظا عن مسروق انه كان يحمل لبنه في السفينه ليسجد عليها
فهل تفهم ما معنى لبنة ؟ هذه التربة المجمدة التي نحن نحملها في صلواتنا ؟
فمن الذي اتبع سنة النبي ص انتم ام نحن ؟؟
مسند احمد بن حنبل - المجلد السادس - حديث السيدة عائشة
23170 حدثنا ابن نمير، حدثنا مالك يعني ابن مغول، عن مقاتل بن بشير، عن شريح بن هانيء، قال سالت عائشة عن صلاة، رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت لم تكن صلاة احرى ان يؤخرها اذا كان على حديث من صلاة العشاء الآخرة وما صلاها قط فدخل علي الا صلى بعدها اربعا او ستا وما رايته يتقي على الأرض بشيء قط الا اني اذكر ان يوم مطر القينا تحته بتا فكاني انظر الى خرق فيه ينبع منه الماء حدثنا عثمان بن عمر قال اخبرنا مالك فذكر مثله قال بتا يعني النطع فصلى عليه فلقد رايت فذكر معناه.
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=136&SW=وما-رايته-يتقي-على-الارض-بشيء#SR1
أو
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=3&CID=136#s1
هل تفهم ما معنى ما رأيته يتقى على الارض بشيء قط ؟؟؟
فهذا نحن ما نفعله أم أنتم ابتدعتم بدعة شنيعة بسجودكم على السجاد و خالفتم سنة النبي ص الذي كان يسجد على الطين و الماء و التربة و الحصى و الحصير المصنوع من سعف النخيل
فنحن الحمد لله لم نخالف سنة الرسول ص
فهل عندك دليل يا مبتدعة بالسجود على السجاد ؟
لا تهرب رد على سؤالي و انا مستعد انتظرك مئة سنة
|
التعديل الأخير تم بواسطة كتاب بلا عنوان ; 15-05-2011 الساعة 01:37 AM.
|
|
|
|
|