عرض مشاركة واحدة

محمد رسول التوحيد
مــوقوف
رقم العضوية : 65708
الإنتساب : May 2011
المشاركات : 42
بمعدل : 0.01 يوميا

محمد رسول التوحيد غير متصل

 عرض البوم صور محمد رسول التوحيد

  مشاركة رقم : 36  
كاتب الموضوع : الكوت المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-05-2011 الساعة : 08:06 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كتاب بلا عنوان [ مشاهدة المشاركة ]
مثل تربة شيوخكم و تربة ابن تيمية التي جعلتموها شفاء من الامراض هع
لكن تربة كربلاء قدسها النبي ص و لا احتاج اكرر الاحاديث السابقة


حبوب بلا قلة حياء و قلة علم
دقق باللون الاخضر و تعلم القراءة جيداً

عمن يبسط سجادة فى الجامع ويصلى عليها هل ما فعله بدعة أم لا
فأجاب
الحمد لله رب العالمين أما الصلاة على السجادة بحيث يتحرى المصلى ذلك فلم تكن هذه سنة السلف من المهاجرين والأنصار ومن بعدهم من التابعين لهم بإحسان على عهد رسول الله بل كانوا يصلون فى مسجده على الأرض لا يتخذ أحدهم سجادة يختص بالصلاة عليها وقد روى ان عبدالرحمن بن مهدى لما قدم المدينة بسط سجادة فأمر مالك بحبسه فقيل له إنه عبدالرحمن بن مهدى فقال ( أما علمت أن بسط السجادة فى مسجدنا بدعة
وفى الصحيح عن أبى سعيد الخدرى فى حديث إعتكاف النبى صلى
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 22، صفحة 163.
http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=381&id=11199
و تكملة النص :
الله عليه وسلم قال ( إعتكفنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فذكر الحديث وفيه قال من اعتكف فليرجع إلى معتكفه فإنى رأيت هذه الليلة ورأيتنى أسجد فى ماء وطين ) وفى آخره ( فلقد رأيت يعنى صبيحة إحدى وعشرين على أنفه وأرنبته أثر الماء والطين ( فهذا بين أن سجوده كان على الطين وكان مسجده مسقوفا بجريد النخل ينزل منه المطر فكان مسجده من جنس الأرض
وربما وضعوا فيه الحصى كما فى سنن أبى داود عن عبدالله بن الحارث قال سألت إبن عمر رضى الله عنهما عن الحصى الذى كان فى المسجد فقال مطرنا ذات ليلة فأصبحت الأرض مبتلة فجعل الرجل ياتى بالحصى فى ثوبه فيبسطه تحته فلما قضى رسول الله الصلاة قال ( ما احسن هذا (
وفى سنن أبى داود أيضا عن أبى بدر شجاع بن الوليد عن شريك عن أبى حصين عن أبى صالح عن أبى هريرة قال أبو بدر أراه قد رفعه إلى النبى قال ( إن الحصاة تناشد الذى يخرجها من المسجد ( ولهذا فى السنن والمسند عن أبى ذر قال قال رسول الله ( إذا قام أحدكم إلى الصلاة فلا يمسح الحصى فإن الرحمة تواجهه ( وفى لفظ فى مسند أحمد قال ( سألت النبى صلى الله عليه وسلم عن كل شىء حتى سألته عن مسح
كتاب مجموع الفتاوى، الجزء 22، صفحة 164.
http://arabic.islamicweb.com/books/taimiya.asp?book=381&id=11200



و أما الاحاديث السابقة التي هربت منها فدقق على هذا :


عمده القاري جزء 4 صفحه 106
قال العلامه بدر الدين العيني في عمدة القاري روه ابن ابي شيبه بسند صحيح وذكره ايظا عن مسروق انه كان يحمل لبنه في السفينه ليسجد عليها

فهل تفهم ما معنى لبنة ؟ هذه التربة المجمدة التي نحن نحملها في صلواتنا ؟
فمن الذي اتبع سنة النبي ص انتم ام نحن ؟؟



مسند احمد بن حنبل - المجلد السادس - حديث السيدة عائشة
23170 حدثنا ابن نمير، حدثنا مالك يعني ابن مغول، عن مقاتل بن بشير، عن شريح بن هانيء، قال سالت عائشة عن صلاة، رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت لم تكن صلاة احرى ان يؤخرها اذا كان على حديث من صلاة العشاء الآخرة وما صلاها قط فدخل علي الا صلى بعدها اربعا او ستا وما رايته يتقي على الأرض بشيء قط الا اني اذكر ان يوم مطر القينا تحته بتا فكاني انظر الى خرق فيه ينبع منه الماء حدثنا عثمان بن عمر قال اخبرنا مالك فذكر مثله قال بتا يعني النطع فصلى عليه فلقد رايت فذكر معناه‏.‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?bid=3&cid=136&sw=وما-رايته-يتقي-على-الارض-بشيء#sr1
أو
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?bid=3&cid=136#s1



هل تفهم ما معنى ما رأيته يتقى على الارض بشيء قط ؟؟؟
فهذا نحن ما نفعله أم أنتم ابتدعتم بدعة شنيعة بسجودكم على السجاد و خالفتم سنة النبي ص الذي كان يسجد على الطين و الماء و التربة و الحصى و الحصير المصنوع من سعف النخيل
فنحن الحمد لله لم نخالف سنة الرسول ص


فهل عندك دليل يا مبتدعة بالسجود على السجاد ؟
لا تهرب
رد على سؤالي و انا مستعد انتظرك مئة سنة

أولا :ـ أنا لا أهرب وليس هذا بأسلوب لى

ثاني:ـ لا إعتراض لنا على الصلاة على الأرض(وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا)
أما دليل جواز السجود على السجاد فعندى أدلة وليس دليل واحد
1:ـ أنه يجوز الصلاة ونحن نلبس الخفين والجوارب ومن المعلوم أن القدمين من أعضاء السجود السبعة وحكمهما واحد
2:ـ إتقاء الرسول صلى الله عليه وسلم بطرف ثوبة عند اشتداد الحر أثناء السجود
حدثنا علان بن المغيرة قال : ثنا أحمد بن حنبل قال : ثنا بشر بن المفضل قال : ثنا غالب القطان ، عن بكر بن عبد الله المزني ، عن أنس بن مالك قال : " كنا نصلي مع النبي صلى الله عليه وسلم في شدة الحر ، فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكن جبهته من الأرض بسط ثوبه ، فسجد عليه
3:ـ صلاة رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم على الحصير فلا مانع اذن من استخدام حائل بين الأرض ومواضع السجود من السجاد أو غيرة
وحدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏وأبو بكر بن أبي شيبة ‏ ‏وأبو كريب ‏ ‏قال ‏ ‏يحيى ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏وقال الآخران ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏ثابت بن عبيد ‏ ‏عن ‏ ‏القاسم بن محمد ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏قال لي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏" ناوليني ‏ ‏الخمرة ‏ ‏من المسجد " قالت فقلت إني حائض فقال إن حيضتك ليست في يدك
يقول مسلم : " والخمرة هي السجادة الصغيرة مقدار ما يسجد عليها " .
وللإمانة أجمع العلماء على أن الصلاة على الارض بدون حائل أفضل.لكونها أكثر خضوعا وتذللا لله سبحانه وتعالى

أما ماتفعلونه أنتم فيخالف السنة فى وجوه
1:ـ لماذا التربة من كربلاء ولا حجة لما ذكرت من حديث لكونه ضعيف ولا ينص أن الرسول صلى عليها
2:ـ عضو واحد من أعضاء السجود السبعة هو الذى يلامس هذه التربة (الجبهه)
وبقية أعضاء السجود على البدعة المسماة بالسجادة ههههههههههههه
3:ـ استخدام هذه التربة للاستشفاء مما يوضح اعتقادكم أنه تضر وتنفع (وهذا من الأعمال الشركية)


من مواضيع : محمد رسول التوحيد 0 غباء وهابي اسطوري - من قتل الامام الحسين عليه السلام -
0 جهل وهابي " ابن ابي الحديد المعتزلي شيعي ؟!! "
التعديل الأخير تم بواسطة محمد رسول التوحيد ; 15-05-2011 الساعة 08:14 AM.

رد مع اقتباس