[كتاب بلا عنوان]

اقتباس :

ثاني:ـ لا إعتراض لنا على الصلاة على الأرض(وجعلت لى الأرض مسجدا وطهورا)

حلو
اذاً لماذا انت قالب الدنيا علينا و انت تعرف ان السجود على الارض مباشرة غير بدعة بل كانت هي سنة نبوية ؟

اقتباس :

أما دليل جواز السجود على السجاد فعندى أدلة وليس دليل واحد

حبوب هذه في حال الضرورة و نحن نعرف ذلك ان اطلب منكم في عدم حال الضرورة
فهذه الحال اذا لم تجد خمرة ولا قطعة اخرى يجوز السجود على ثوبك او على اي شيء للضرورة
بل حتى في حال الضرورة يحل لك اكل لحم الميتة
بل الاحاديث التي ذكرتها كلها تخبرنا السجود من جنس ثوبك وليس السجود على قطعة مفصلة او السجاد في حال الضرورة
نحن نطلب منكم حديث واحد صحيح الاسناد بأن النبي ص صلى على فروة او على سجادة في بيته و في حال غير الضرورة

اقتباس :

يقول مسلم : " والخمرة هي السجادة الصغيرة مقدار ما يسجد عليها " .

حلو بدأت انت تعترف وهذا من افعال الشيعة و لله الحمد لأننا نستخدم الخمرة اذا لم نجد لبنة
و الخمرة هي مصنوعة من سعف النخيل و الحمد لله نحن نتبع سنة النبي ص

اقتباس :

لماذا التربة من كربلاء

ومن قال لك يجب ان نسجد على تربة كربلاء ؟
فلماذا انت دائما تكذبون على انفسكم و تصدقون كذبتكم ؟
بل نحن نسجد على اي تربة
لكن تربة كربلاء نقدسها لأن النبي ص و الصحابة و زوجاته الطاهرات قدسوها

اقتباس :

ولا حجة لما ذكرت من حديث لكونه ضعيف

كذاب و تخسي و تعقب
بل الروايات صحيحة و موثقة فلا تكذب مرة ثانية

وهذه من صحح الروايات تقديس تربة كربلاء المقدسة :
- عن أم سلمة قالت‏:‏ كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالساً ذات يوم في بيتي قال‏:‏ ‏"‏لا يدخل علي أحد‏"‏‏.‏ فانتظرت فدخل الحسين، فسمعت نشيج رسول الله صلى الله عليه وسلم يبكي، فاطلعت فإذا حسين في حجره والنبي صلى الله عليه وسلم يمسح جبينه وهو يبكي، فقلت‏:‏ والله ما علمت حين دخل، فقال‏:‏ ‏"‏إن جبريل عليه السلام كان معنا في البيت فقال‏:‏ أفتحبه‏؟‏ قلت‏:‏ أما في الدنيا فنعم، قال‏:‏ إن أمتك ستقتل هذا بأرض يقال لها‏:‏ كربلاء، فتناول جبريل من تربتها‏"‏‏.‏ فأراها النبي صلى الله عليه وسلم فلما أحيط بحسين حين قتل
قال‏:‏ ما اسم هذه الأرض‏؟‏ قالوا‏:‏ كربلاء، فقال‏:‏ صدق الله ورسوله، كرب وبلاء‏.‏
15117- وفي رواية‏:‏ صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم أرض كرب وبلاء‏.‏
رواه الطبراني بأسانيد ورجال أحدها ثقات‏.‏

15121- وعن أبي الطفيل قال‏:‏ استأذن ملك القطر أن يسلم على النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سلمة فقال‏:‏ ‏"‏لا يدخل علينا أحد‏"‏‏.‏ فجاء الحسين بن علي رضي الله عنهما فدخل فقالت أم سلمة‏:‏ هو الحسين، فقال النبي صلى الله عليه وسلم‏:‏ ‏"‏دعيه‏"‏‏.‏ فجعل يعلو رقبة النبي صلى الله عليه وسلم ويعبث به والملك ينظر، فقال الملك‏:‏ أتحبه يا محمد‏؟‏ قال‏:‏ ‏"‏إي والله إني لأحبه‏"‏‏.‏ قال‏:‏ أما إن أمتك ستقتله، وإن شئت أريتك المكان‏.‏ فقال بيده فتناول كفاً من تراب، فأخذت أم سلمة التراب فصرته في خمارها، فكانوا يرون أن ذلك التراب من كربلاء‏.‏
رواه الطبراني وإسناده حسن‏.‏
‏
15126- وعن أبي هريمة قال‏:‏ كنت مع علي رضي الله عنه بنهر كربلاء فمر بشجرة تحتها بعر غزلان، فأخذ منه قبضة فشمها ثم قال‏:‏ يحشر من هذا الظهر سبعون ألفاً يدخلون الجنة بغير حساب‏.‏
رواه الطبراني ورجاله ثقات‏.‏


وطبعا توجد روايات كثيرة لكن نكتفي لنوضح كذبك في دعواك بأنها ضعيفة

اقتباس :

عضو واحد من أعضاء السجود السبعة هو الذى يلامس هذه التربة (الجبهه) وبقية أعضاء السجود على البدعة المسماة بالسجادة ههههههههههههه

و هذا من سفه عقلك
لأن جميع الاحاديث دلت على وجوب تمكين الجبهة الى ملامسة الارض و لم تقل الاحاديث بقية الاعضاء
فنحن ابناء الدليل نميل حيثما يميل
و قد ذكر مولانا علي المرشدي احاديث في الرد السابق على ضرورة تمكين الجبهة الى الارض ومنها :
وفي حديث إبن حبان في صحيحه مرفوعا : يا غلام ، ترب وجهك .

إبن حجر - تهذيب التهذيب - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 118 )
8508 - ت - أبو صالح ، مولى طلحة ، ويقال : مولى أم سلمة ، اسمه : داود . روى عن أم سلمة زوج النبي (ص) . رأى غلاما إذا سجد نفح فقال : ترب وجهك . وعنه ميمون أبو حمزة . قلت : ذكره إبن حبان في الثقات وأخرج حديثه في صحيحه من رواية غير أبي حمزة ميمون عن.


الشيخ سيد سابق - فقه السنة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 268 )
وعن أم سلمة أن النبي (ص) قال لغلام له يقال له يسار ، وكان قد نفخ في الصلاة : ترب وجهك لله ، رواه أحمد بإسناد جيد .

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
وعن أبي عبيدة أن إبن مسعود كان لا يصلي أو لا يسجد إلا على الارض ، رواه الطبراني في الكبير .



عبدالرزاق الصنعاني- المصنف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 391 و 392 )
1470- عبد الرزاق عن إبن جريج قال : قلت لعطاء : أصلي في بيتي في مسجد مشيد أو بمرمر ليس فيه تراب ولا بطحاء ولا بطحاء ، قال ما أحب ذلك ، البطحاء أحب إلى ، قلت : أرأيت لو كان فيه حيث أضع وجهي قط قبضة بطحاء أيكفيني ؟ قال : نعم ، إذا كان قدر وجهه أو أنفه وجبينه ، قلت : وإن لم يكن تحت يديه بطحاء ؟ قال : نعم ، قلت فأحب إليك أن أجعل لا سجود كله بطحاء ؟ قال : نعم .




وهنا دليل على تمكين الجبهة الى الارض و لم يقل ترب اعضاء السجود كلها !