|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 42302
|
الإنتساب : Sep 2009
|
المشاركات : 484
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
علي المرشدي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 23-05-2011 الساعة : 11:49 PM
بالرقبة و أنصر ما تكون للدين ما حلت عنه لو ذكرتك قولا تعرفينه لنهشت به نهش الرقشاء المطرقة . فقالت عائشة ما أقبلني لوعظك و ليس الأمر كما تظنين و لنعم المسير مسير فزعت فيه إلى فئتان متناجزتان أو قالت متناحرتان إن أقعد ففي غير حرج و إن أخرج فإلى ما لا بد لي من الازدياد منه . تفسير غريب هذا الخبر السدة الباب
من كتاب شرح نهج البلاغة لابن ابي الحديد المعتزلي
الجزء السادس رقم الصفحات
216 الى 220
السؤال هنا اذا كان النبي نبه عائشة وحذرها كل هذا التحذير من الخروج لماذا خالفت امر النبي صل الله عليه واله وخرجت للجمل مخالفة لكلام رسول الله ؟؟؟
بصورة ادق النبي محمد نهاها عن هذا الفعل فلماذا هي لم تنتهي واصرت عليه ؟؟؟
وماسبب اصرارها على رفض علي بن ابي طالب عليه السلام ؟؟؟
اسأله تحتاج الى جواب من بني وهاب
|
|
|
|
|