[الطالب313]

ومن الغريب ان المحدثين والعلماء مثل الصنعاني والبيهقي والطبراني عندما يوردون هذه الروايه يقولون انها باسناد حسن

ولكن حمارويه تق تق يقول لالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالالا لالالالا

والسبب احد الرواه وهو عثمان الجزري وفي البدايه سنضع الادله ونناقش الحديث والتضعيف

المعجم الكبير
للحافظ الطبراني
الجزءالحادي عشر
ص407
حديث12155
عن مقسما عم ابن عباس في قوله
(اذيمكربك الذين كفروا ليثبتوك)قال
تشاورت قريش ليله بمكه فقال بعضهم اذا اصبح فاثبتوه بالوثاق يريدون النبي وقال بعضهم اقتلوه وقال بعضهم بل اخرجوه فاطلع الله عزوجل نبيه على ذلك فبات علي على فراش النبي تلك الليله وخرج النبي حتى لحق بالغار وبات المشركين يحرسون عليا يحسبونه النبي فلمااصبحوا ثاروا عليه فلماراوا عليا رد الله مكرهم فقالوا اين صاحبك هذا قال لااادري فاقتصوااثره فلمابلغوا الجبل خلط عليهم فصعدوا في الجبل فمروا بالغار فراوا على بابه نسيج العنكبوت فقالوا لودخل ههنا لم يكن نسيج العنكبوت على بابه فمكث فيه ثلاث
ويويقول في الاسناد رواه عبد الرزاق ومن طريق احمد وفيه عثمان بن عمر الجزري
وثقه ابن حبان
وضعفه غيره
وبقيه رجاله رجال الصحيح
قلت ان كان هو ابن عمر بن ساج فهو معروف من رجال التهذيب
والوثائق



دلائل النبوه
ومعرفه احوال صاحب الشريعه للبيهقي
السفرالثاني
ص468
مانصه(فتفرقواعلى ذلك واجتمعوا له واتى رسول الله.صالخبر وامر ان لاينام على فراشه تلك الليله فلم يبيت رسول الله.ص.حيث كان يبيت وبيت عليا في مضجعه
وفي صفحه469وص470 ينقل روايه اخرى عن ذالك اترككم مع الوثائق





المصنف
للحافظ الصنعاني
الجزءالخامس
ص389
قال معمر واخبرني الجزري ان مقمسامولى ابن عباس اخبره في قوله
(اذيمكربك الذين كفروا ليثبتوك)قال
تشاورت قريش ليله بمكه فقال بعضهم اذا اصبح فاثبتوه بالوثاق يريدون النبي وقال بعضهم اقتلوه وقال بعضهم بل اخرجوه فاطلع الله عزوجل نبيه على ذلك فبات علي على فراش النبي تلك الليله وخرج النبي حتى لحق بالغار وبات المشركين يحرسون عليا يحسبونه النبي فلمااصبحوا ثاروا عليه فلماراوا عليا رد الله مكرهم فقالوا اين صاحبك هذا قال لااادري فاقتصوااثره فلمابلغوا الجبل خلط عليهم فصعدوا في الجبل فمروا بالغار فراوا على بابه نسيج العنكبوت فقالوا لودخل ههنا لم يكن نسيج العنكبوت على بابه فمكث فيه ثلاث
ويقول في ذيل الورقه اخرجه احمد من حديث ابن عباس باسناد حسن
والوثائق



وهنا برز حمارويه تق تق تق
وابرز عضلاته وفرح فرحا شديدا حتى انه من كثره نهيقه وفرحه اصيب بالكحه

وقال
أما عن عثمان الجزري فقد قال أبو حاتم الرازي في الجرح والتعديل : " عثمان الجزري ويقال له عثمان المشاهد روى عن مقسم روى عنه معمر والنعمان بن راشد سمعت أبى يقول ذلك نا عبد الرحمن انا على بن أبى طاهر القزويني فيما كتب الى قال انا أبو بكر الأثرم قال سمعت أبا عبد الله احمد بن حنبل سئل عن عثمان الجزري فقال روى أحاديث مناكير زعموا انه ذهب كتابه نا عبد الرحمن قال سألت أبى عن عثمان الجزري فقال لا اعلم روى عنه غير معمر والنعمان " فالرجل روى أحاديث مناكير لا يمكنُ قبولها منهُ , فكيف تنقل كلاماً آخر عن عثمان الجزري وهو الذي روى عن مقسم ومعمر , وهو المعنون برواية مبيت علي بن أبي طالب في فراش النبي أيها الرافضي أه

وبالمناسبه
اوردنا ان عثمان الجزري وثقه ابن حبان

فزعق تق تق لالالالالالالالالالالالالااشكال لان ابن حبان متساهل

ممادعانا بالحقيقه الى ايراد اقوال علمائهم في ابن حبان ومن هو عثمان الجزري
اولا ماقالو علماء السنه في ابن حبان

الموقظه
في علم مصطلح الحديث
الامام الحافظ شمس الدين الذهبي
اعتنى به عبد الفتاح ابوغده
ص78
اولا يقول
فان خرج حديث هذا في الصحيحين فهو موثوق بذلك وان صحح له مثل الترمذي وابن خزيمه فجيد ايضا وان صحح له كالدارقطني والحاكم فاقل احواله حسن حديثه
وينقل في صفحه
79
وان كان المنفرد عنه من كبار الاثبات فاقوى لحاله ويحتج بمثله جماعه كالنسائي وابن حبان
وينبوع معرفه الثقات
تاريخ البخاري
وابن ابي حاتم
وابن حبان
وكتاب تهذيب الكمال
وينقل في صفحه80
فمافي الكتابين بحمد الله رجل احتج به البخاري او مسلم
في الاصول ورواياته ضعيفه بل حسنه او صحيحه
ومن خرج له البخاري او مسلم في الشواهد والمتابعات ففيهم من حفظه شي وفي توثيقه تردد فكل من خرج له في الصحيحين فقد
قفز القنطره فلامعدل عنه الاببرهان بين
والوثائق





تدريب الراوي
في تقريب النواوي
الامام جلال الدين السيوطي
المجلد الاول
ص51
مانصه
عن الحازمي: وما ذكر من تساهل ابن حبان ليس بصحيح، فإن غايته أن يسمي الحسن صحيحاً، فإن كانت نسبته إلى التساهل باعتبار وجدان الحسن في كتابه فهي مشاحةٌ في الاصطلاح، وإن كانت باعتبار خفة شروطه فإنه يخرج في الصحيح ما كان راويه ثقة غير مدلس... ولأجل هذا ربما اعترض عليه من جعلهم ثقات من لم يعرف حاله ولا اعتراض عليه، فإنه لا مشاحة في ذلك.
والوثائق