|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 67016
|
الإنتساب : Jul 2011
|
المشاركات : 22
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
نهروان العنزي
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-08-2011 الساعة : 02:11 AM
السلام عليكم
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وعلى اله وصحبة وسلم
اما بعد
حياك الله اخي نهروان ورمضان كريم عليك وعلى الاخوة المحاورين
اولا ان الحديث الصحيح المروي في البخاري
1928 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ المُثَنَّى، حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ هِشَامٍ، قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنْ عَائِشَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، ح، وحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنْ هِشَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: «إِنْ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيُقَبِّلُ بَعْضَ أَزْوَاجِهِ وَهُوَ صَائِمٌ» ، ثُمَّ ضَحِكَتْ
تعليق مصطفى البغا
(شرح (ضحكت) تنبيها إلى أنها صاحبة القضية ليكون أبلغ في الثقة بحديثها)
ام االحديث الاخر المروي عنها (رضي الله عنها ) في صحيح ابن حبان ليس بصحيح ولو صحح الارنؤط
لماذا لان العلامة الالباني ( رحمه الله ) حكم عليه وقال ( منكر) وهذا تعليقه عليه ( وخلاصته أن الحديث السابق شاذ بل منكر لمخالفته للحديث الثابت بالسند الصحيح عن عائشة أنه ( صلى الله عليه وسلم ) كان يقبلها وهما صائمان لحديث عائشة أم المؤمنين قالت تناولني رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فقلت إني صائمة فقال وأنا صائم سنده صحيح رواه جماعة من الثقات
ام الامر الاخر هوة اختلاف بعض العلماء كما ذكرت هوة اجتهاد وليس حجة واضحة
فما بالك بهذه الرواية التي هي في كتبكم التي والله لولا اطروحة الموضوع ماذكرتها لاجل حياء الانسان وحرصي على حب ابو القاسم محمد ( صلى الله عليه وسلم ) وعلى حب اهل بيته الاطهار ان اذكراها ولكن لابين لكم ماهية امهات كتبكم
فالرواية الاولى :
انقلها من مصدرها:
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 43 ص 42
الباقر والصادق ( عليهما السلام ) أنه كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجه فاطمة ، يضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها ، وفي رواية حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها
اعوذ بالله
والرواية الثانية:
- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 43 ص 78 :
وعن حذيفة قال : كان النبي ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة ( عليها السلام ) أو بين ثدييها .
وعن جعفر بن محمد ( عليهما السلام ) قال كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لا ينام حتى يضع وجهه الكريم بين ثديي فاطمة ( عليها السلام ) .
الا يكفر هذا الرجل
ارجو من الاخ النجف الاشرف عندما لاتعجبه الرواية من كتب الشيعة لايحذفها كما سبقت في المحاورات الماضية انما يعلق عليها او يقول اقوال العلماء كما نحن نطرح
|
|
|
|
|