|
محـــــاور عقائدي
|
رقم العضوية : 46128
|
الإنتساب : Dec 2009
|
المشاركات : 1,508
|
بمعدل : 0.27 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
Bani Hashim
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 03-10-2011 الساعة : 10:45 PM
الحديث السادس :
رجال الكشي (ج1 / ص282) : حمدويه بن نصير ، عن محمد بن عيسى ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ، عن زرارة بن أعين ، عن أبي جعفر عليه السلام : أن محمد بن أبي بكر بايع عليا عليه السلام على البراءة من أبيه
مستدرك علم رجال الحديث للنمازي الشهرودي (ج6 / ص374) : 12303 - محمد بن أبي بكر بن أبي قحافة : ولد بالبيداء أو في ذي الحليفة في حجة الوداع . هو من حواري أمير المؤمنين عليه السلام - كما ذكرنا في مستدرك السفينة ج 2 / 446 لغة " حور " - و من خواصه ، من الأصفياء ومن السابقين المقربين . جليل القدر ، عظيم المنزلة . و هو أنجب النجباء من أهل بيت سوء أتته النجابة من قبل أمه أسماء بنت عميس كما قاله الإمام . وبايع أمير المؤمنين عليه السلام على البراءة من أبيه ومن الثاني..
الحديث السابع :
بحار الانوار للعلامة المجلسي (ج30 / ص193) : 54 - بصائر الدرجات ابن عيسى وابن أبي الخطاب معا ، عن ابن محبوب ، عن ابن رئاب ، عن الكناسي ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : لما كان رسول الله صلى الله عليه وآله في الغار ومعه أبو الفصيل ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله : إني لأنظر الآن إلى جعفر وأصحابه الساعة تعوم بينهم سفينتهم في البحر ، وإني لأنظر إلى رهط من الأنصار في مجالسهم محتبين بأفنيتهم ، فقال له أبو الفصيل : أتراهم يا رسول الله الساعة ؟ ! . قال : نعم . قال : فأرنيهم . قال : فمسح رسول الله صلى الله عليه وآله على عينيه ثم قال : انظر . فنظر فرآهم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : أرأيتهم ؟ . قال : نعم . وأسر في نفسه أنه ساحر . بيان : الفصيل : ولد الناقة إذا فصل عن أمه ، ويكنى عن أبي بكر ب : أبي الفصيل لقرب معنى البكر ، وهو الفتى من الإبل والفصيل.
سند ثاني - بصائر الدرجات ص422 قال: حدثنا موسى بن عمر عن عثمان بن عيسى عن خالد بن نجيح قال قلت لأبي عبد الله...
سند ثالث - بصائر الدرجات ص278 ، قال: حدثنا أحمد بن محمد عن بعض أصحابنا عن القاسم بن محمد عن إسحاق بن إبراهيم عن هارون عن أبي عبد الله عليه السلام...
الحديث الثامن :
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه(ج2 / ص380) : و في الصحيح، عن الحسين بن ثوير و أبي سلمة السراج قالا سمعنا أبا عبد الله عليه السلام و هو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال و أربعا من النساء، التيمي، و العدوي، و فعلان، و معاوية يسميهم (يعني أنه عليه السلام سماهم بأبي بكر و عمر و عثمان و أنا اتقيت في عدم تسميتهم) و فلانة و فلانة (يعني عائشة و حفصة) و هند و أم الحكم أخت معاوية
الحديث التاسع :
بحار الأنوار (ج30 / ص268) : كا : محمد بن يحيى، عن ابن عيسى، عن ابن محبوب، عن هشام بن سالم، عن عمار الساباطي، قال: سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عزوجل : * (وإذا مس الانسان ضر دعا ربه منيبا إليه) * قال: نزلت في أبي الفصيل، إنه كان رسول الله صلى الله عليه وآله عنده ساحرا فكان إذا مسه الضر - يعني السقم - دعا ربه منيبا إليه - يعني تائبا إليه من قوله في رسول الله صلى الله عليه وآله ما يقول - * (ثم إذا خوله نعمة منه) * يعني العافية * (نسي ما كان يدعو إليه) * يعني نسي التوبة إلى الله عزوجل مما كان يقول في رسول الله صلى الله عليه وآله أنه ساحر، ولذلك قال الله عزوجل: * (قل تمتع بكفرك قليلا إنك من أصحاب النار) * يعني إمرتك على الناس بغير حق من الله عزوجل ومن رسوله صلى الله عليه وآله. قال: ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: ثم عطف القول من الله عزوجل في علي عليه السلام يخبر بحاله وفضله عند الله تبارك وتعالى، فقال: * (أمن هو قانت ءاناء الليل ساجدا وقائما يحذر الاخرة ويرجوا رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون) * أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله * (والذين لا يعلمون) * أن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله، وأنه ساحر كذاب * (إنما يتذكر أولوا الالباب) * قال: ثم قال أبو عبد الله عليه السلام: هذا تأويله يا عمار !.
يتع ... يتبع ...
|
|
|
|
|