عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية سرمكنون بين قلم ونون
سرمكنون بين قلم ونون
عضو جديد
رقم العضوية : 68254
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 70
بمعدل : 0.01 يوميا

سرمكنون بين قلم ونون غير متصل

 عرض البوم صور سرمكنون بين قلم ونون

  مشاركة رقم : 12  
كاتب الموضوع : علوي الهوى المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-10-2011 الساعة : 08:32 PM


سورة التوبة
قوله تعالى‏:

( وَأَذَنٌ مِّنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِ‏ّ الأَْكْبَرِ أَنَّ اللَّهَ بَرِى‏ءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ‏) (الآية: 3).
70 . ابن مردويه، عن أنس قال: بعث النبيّ (ص) ببراءة مع أبي بكر، ثمّ دعاه فقال: «لاينبغي لأحد أن يبلغ هذا إلاّ رجل من أهلي»، فدعا عليّاً، فأعطاه إيّاه.(70)
71 . ابن مردويه، عن سعد بن أبي وقاص: إنّ رسول الله (ص) بعث أبابكر ببراءة إلى أهل مكّة، ثمّ بعث عليّاً على‏ أثره فأخذها منه، فكان أبابكر2 وجد في نفسه فقال النبيّ«: «يا أبابكر، إنّه لايؤدي عنّي إلاّ أنا أو رجل منّي».(71)
72 . ابن مردويه، عن عليّ‏ قال: لمّا نزلت عشر آيات من براءة على النبيّ« دعا أبابكر2 ليقرأها على أهل مكّة، ثمّ دعاني فقال لي: «أدرك أبابكر فحيثما لقيته فخذ الكتاب منه»، ورجع أبوبكر، فقال: يا رسول اللَّه، نزل فيّ شي‏ء؟ قال: «لا، ولكن جبريل جاءني فقال: لن يؤدي عنك إلاّ أنت أو رجل منك».(72)
73 . ابن مردويه، عن أبي رافع‏2 قال: بعث رسول الله (ص) أبابكر ببراءة إلى الموسم، فأتى‏ جبريل(ع) فقال: «إنّه لن يؤديها عنك إلاّ أنت أو رجل منك»، فبعث عليّاً (ع) على‏ أثره حتّى لحقه بين مكّة والمدينة، فأخذها فقرأها على الناس في الموسم.(73)
74 . ابن مردويه، عن أبي سعيد الخدري (رض) قال: بعث رسول الله (ص) أبابكر يؤدي عنه براءة، فلمّا أرسله بعث إلى عليّ‏ فقال: «يا عليّ، إنّه لايؤدي عنّي إلاّ أنا أو أنت»، فحمله على‏ ناقته العضباء، فسار حتّى لحق بأبي بكر فأخذ منه براءة، فأتى‏ أبوبكر النبيّ« وقد دخله من ذلك مخافة أن يكون قد أنزل فيه شي‏ء، فلمّا أتاه قال: مالي يا رسول اللَّه؟ قال: «خير، أنت أخي وصاحبي في الغار، وأنت معي على الحوض، غير أنّه لايبلغ عنّي غيري أو رجل منّي».(74)
75 . ابن مردويه، عن جابر: أن النبيّ« بعث أبابكر على الحج، ثمّ أرسل عليّاً ببراءة، فقرأها على الناس في موقف الحج حتّى ختمها.(75)
76 . ابن مردويه، عن ابن عمر - رضي اللَّه عنهما -: إنّ رسول الله (ص) استعمل أبابكر على الحج، ثمّ أرسل عليّاً ببراءة على أثره، ثمّ حج النبيّ« العام المقبل، ثمّ خرج فتوفّي....(76)
77 . ابن مردويه، عن ابن عبّاس: أنّ رسول الله (ص) بعث أبابكر وأمره أن ينادي بهؤلاء الكلمات، ثمّ أتبعه عليّاً وأمره أن ينادي بها، فانطلقا فحجّا، فقام عليّ‏2 في أيّام التشريق فنادى‏: «إنّ اللَّه بري‏ء من المشركين ورسوله، فسيحوا في الأرض أربعة أشهر، ولايحجّن بعد العام مشرك، ولايطوفنّ بالبيت عريان، ولا يدخل الجنّة إلاّ مؤمن»، فكان عليّ‏ ينادي بها.(77)
78 . ابن مردويه، عن زيد بن يُثَيع قال: سألنا عليّاً2: بأي شي‏ء بُعثت مع أبي بكر في الحج؟ قال: بعثت بأربع: لايدخل الجنّة إلاّ نفس مؤمنة، ولايطوف بالبيت عريان، ولايجتمع مؤمن وكافر بالمسجد الحرام بعد عامه هذا، ومن كان بينه وبين رسول الله (ص) عهد فعهده إلى مدته، ومن لم يكن له عهد فأجله أربعة أشهر.(78)
79 . ابن مردويه، عن أبي هريرة قال: كنت مع عليّ‏ (ع) حين بعثه رسول الله (ص) ، بعث عليّاً بأربع: لايطوف بالبيت عريان، ولايجتمع المسلمون والمشركون بعد عامهم، ومن كان بينه وبين رسول الله (ص) عهد فهو إلى عهده، وأن اللَّه بري‏ء من المشركين.(79)
80 . ابن مردويه، عن أبي هريرة قال: كنت مع عليّ (ع) حين بعثه رسول الله (ص) إلى أهل مكة ببراءة، فكنّا ننادي: إنّه لايدخل الجنّة إلاّ مؤمن، ولايطوف بالبيت عريان، ومن كان بينه وبين رسول الله (ص) عهد فإنّ أمره أو أجله إلى أربعة أشهر، فإذا مضت الأربعة أشهر فإن اللَّه بري‏ء من المشركين ورسوله، ولايحج هذا البيت بعد العام مشرك.(80)
81 . ابن مردويه، عن أبي هريرة قال: بعثني أبوبكر في تلك الحجّة في مؤذنين بعثهم يوم النحر يؤذنون بمنى: أن لايحج بعد هذا العام مشرك، ولايطوف بالبيت عريان. ثمّ أردف النبيّ« بعليّ بن أبي طالب‏2 فأمره أن يؤذّن ببراءة، فأذّن معنا عليّ‏2 في أهل منى يوم النحر ببراءة: أن لايحج بعد العام مشرك، ولايطوف بالبيت عريان.(81)

قوله تعالى‏ :

( فَإِذَا انسَلَخَ الأَْشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلَوةَ وَءَاتَوُاْ الزَّكَوةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) (الآية: 5).
82 . ابن مردويه، أخبرنا محمّد بن عليّ بن دحيم، حدّثنا أحمد بن حازم، حدّثنا عبيد اللَّه بن موسى‏، حدّثنا طلحة بن جبير، عن عبدالمطلب بن عبداللَّه، عن مصعب بن عبدالرحمان بن عوف، عن أبيه عبدالرحمان، قال: لمّا افتتح رسول اللَّه(ص) مكة انصرف إلى الطائف، فحاصرهم سبع عشرة، أو ثماني عشرة، فلم يفتحها، ثمّ أوغل غدوة، أو روحة، ثمّ نزل فهجر، فقال: «أيّها الناس إنّي لكم فرط، وأوصيكم بعترتي خيراً، وإنّ موعدكم الحوض، والّذي نفسي بيده لتقيمنّ الصلاة، ولتؤتن الزكاة، أو لأبعثن إليكم رجلاً منّي أو كنفسي، فليضربنّ أعناق مقاتليكم، وليسبينّ ذراريكم».
قال: فرأى الناس أبابكر وعمر، فأخذ بيد عليّ(ع) فقال: «هو هذا».
قال: فقلت: ماحمل عبدالرحمان بن عوف على‏ مافعل؟ قال: من ذاك أعجب‏(82)!

قوله تعالى‏ :

( وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَنَهُم مِّن‏ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِى دِينِكُمْ فَقاَتِلُواْ أَلِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لآَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ)
(الآية:12).
83 . ابن مردويه، عن عليّ بن أبي طالب‏2 قال: واللَّه، ما قوتل أهل هذه الآية منذ اُنزلت:


( وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَنَهُم مِّن‏ بَعْدِ عَهْدِهِمْ) الآية.(83)
84 . ابن مردويه، عن حذيفة أنهم ذكروا عنده هذه الآية، فقال: ماقوتل أهل هذه الآية بعد.(84)

قوله تعالى‏ :

( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَآجِ‏ّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ ءَامَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الأَْخِرِ وَجَاهَدَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ لايَسْتَوُونَ عِندَ اللَّهِ وَاللَّهُ لايَهْدِى الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ * الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَهَاجَرُواْ وَجَهَدُواْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَلِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِندَ اللَّهِ وَأُوْلَئكَ هُمُ الْفَآئِزُونَ) (الآيات: 19 - 20).
85 . ابن مردويه، عن ابن عباس في الآية قال: نزلت في عليّ بن أبي طالب والعباس - رضي اللَّه عنهما -.(85)
86 . ابن مردويه، عن الشعبي قال: كانت بين عليّ والعباس - رضي اللَّه عنهما - منازعة، فقال العباس لعليّ: أنا عم النبيّ« وأنت ابن عمه، وإليَّ سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام، فأنزل اللَّه:


( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَآجِ‏ّ) الآية.(86)

87 . ابن مردويه، عن عبداللَّه بن عبيدة قال: قال عليّ‏ للعباس لو هاجرت إلى المدينة، قال: أو لستُ في أفضل من الهجرة؟! ألستُ أسقي الحاج، وأعمر المسجد الحرام، فنزلت هذه الآية يعني قوله: ( أَعْظَمُ دَرَجَةً)

قال: فجعل اللَّه للمدينة فضل درجة على‏ مكّة.(87)

قوله تعالى‏ :

( وَالسَّبِقُونَ الْأَوَّلُونَ) (الآية: 100).

88 . ابن مردويه، عن ابن عباس قال:
( وَالسَّبِقُونَ الْأَوَّلُونَ)



عليّ وسلمان.(88)
89 . ابن مردويه، عن ابن عباس في قوله:
( وَالسَّبِقُونَ الْأَوَّلُونَ)


قال: سبق يوشع بن نون إلى موسى‏، وسبق صاحب يس إلى عيسى‏، وسبق عليّ بن أبي طالب إلى محمّد بن عبداللَّه«.(89)

قوله تعالى‏:
( يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ اتَّقُواْاللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّدِقِينَ) (الآية: 119).


90 . ابن مردويه، عن ابن عباس قال: مع عليّ بن أبي طالب.(90)
91 . ابن مردويه، عن أبي جعفر قال: مع عليّ.(91)
92 . ابن مردويه، عن ابن عباس: كونوا مع عليّ؛ لأنّه سيّد الصادقين.(92)
93 . ابن مردويه، عن ابن عباس: كونوا مع عليّ وأصحابه.(93)


سورة يونس
قوله تعالى‏ :
( وَبَشِّرِ الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ) (الآية: 2).

1 . ابن مردويه، عن جابر قال: نزلت هذه الآية في ولاية عليّ بن أبي طالب.(1)

سورة هود
قوله تعالى‏ :
( وَيُؤْتِ كُلَّ ذِى فَضْلٍ فَضْلَهُ‏) (الآية: 3).

2 . ابن مردويه، عن ابن عباس، قال: إن المعني به عليّ بن أبي طالب.(2)
3 . ابن مردويه، عن أبي جعفر الباقر(ع) قال: هو عليّ.(3)
4 . ابن مردويه، عن موسى الكاظم(ع) قال: نزلت في عليّ.(4)


قوله تعالى‏ :
( فَلَعَلَّكَ تَارِكُ‏م بَعْضَ مَا يُوحَى‏ إِلَيْكَ وَضَآلِقُ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلَآ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَآءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَآ أَنتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى‏ كُلِ‏ّ شَىْ‏ءٍ وَكِيلٌ) (الآية: 12).

5 . ابن مردويه، عن أبي عبداللَّه الصادق(ع) أنه قال: سبب نزول هذه الآية أنَّ رسول اللَّه(ص) خرج ذات يوم، فقال لعليّ(ع): «يا عليّ، إنّي سألت اللَّه الليلة بأن يجعلك وزيري ففعل، وسألته أن يجعلك وصيي ففعل، وسألته أن يجعلك خليفتي في اُمتي ففعل»، فقال رجل من أصحابه المنافقين: «واللَّه، لصاعٍ من تمر في شنٍّ بال أحب إليّ مما سأل محمّد ربّه. ألا سأله ملكاً يعضده، أو مالاً يستعين به على‏ مافيه، وواللَّه ما دعا ربّه إلى حق أو باطل إلّا أجابه»، فأنزل اللَّه على‏ رسوله:
(فَلَعَلَّكَ تَارِكُ‏م بَعْضَ مَا يُوحَى‏ إِلَيْكَ وَضَآلِقُ بِهِ‏ى صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلَآ أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَآءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَآ أَنتَ نَذِيرٌ وَاللَّهُ عَلَى‏ كُلِ‏ّ شَىْ‏ءٍ وَكِيلٌ).(5)

قوله تعالى‏ :
( أَفَمَن كَانَ عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ‏ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ) (الآية: 17).

6 . ابن مردويه، عن عليّ قال: رسول الله (ص) على‏ بينة من ربّه، وأنا شاهد منه.(6)
7 . ابن مردويه، عن عليّ قال: قال رسول اللَّه:

( أَفَمَن كَانَ عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ‏)

أنا
( وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ)

قال: عليّ.(7)
8 . ابن مردويه، عن عليّ قال: ما من رجل من قريش إلّا نزل فيه طائفة من القرآن، فقال له رجل: مانزل فيك؟ قال: أما تقرأ سورة هود:

( أَفَمَن كَانَ عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ).

رسول الله (ص) على‏ بيّنة من ربّه، وأنا شاهد منه.(8)
9 . ابن مردويه، عن عباد بن عبداللَّه الأسدي قال: سمعت عليّاً يقول وهو على المنبر: ما من رجل من قريش إلّا وقد نزلت فيه آية أو آيتان. فقال رجل ممن تحته: فما نزل فيك أنت؟ فغضب ثمّ قال: أما إنّك لو لم تسألني على‏ رؤوس الأشهاد ما حدّثتك، ويحك! هل تقرأ سورة هود، ثمّ قرأ:

( أَفَمَن كَانَ عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ)

رسول الله (ص) على‏ بينة من ربّه، وأنا شاهد منه.(9)
10 . ابن مردويه، عن عباد بن عبداللَّه الأسدي قال: بينا أنا وعليّ بن أبي طالب‏2 في الرحبة إذ أتاه رجل فسأله عن هذه الآية:

( أَفَمَن كَانَ عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ‏ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ)،

فقال: ما من رجل من قريش جرت عليه المواسي إلّا قد نزلت فيه طائفة من القرآن، واللَّه واللَّه، لأن تكونوا تعلمون ما سبق لنا على‏ لسان النبيّ« أحب إليّ من أن يكون لي مل‏ء هذه الرحبة ذهباً وفضة، واللَّه إن مثلنا في هذه الاُمة كمثل سفينة نوح في قوم نوح، وإن مثلنا في هذهِ الآية كمثل باب حطة في بني إسرائيل.(10)

سورة يوسف
قوله تعالى‏ :
( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِى أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى‏ بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِى) (الآية: 108).

11 . ابن مردويه، عن أبي جعفر(ع):
( أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِى)

عليّ بن أبي طالب وآل محمّد.(11)
12 . ابن مردويه، عن موسى الكاظم(ع):

( أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِى)

هو عليّ بن أبي‏طالب.(12)




توقيع : سرمكنون بين قلم ونون
السر المكنون بين القلم والنون
من مواضيع : سرمكنون بين قلم ونون 0 قصيدة ((ايهما اشقى ))
0 المثقفون ..... بين الاعداء .. والجهلاء
0 كركــوك .. قـدس الــعراق
0 مشروع بسماية السكني ...هل هو استثمار , أم استحمار؟
0 ماهي معايير الكذب عند الآخرين !!؟
رد مع اقتباس