عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية سرمكنون بين قلم ونون
سرمكنون بين قلم ونون
عضو جديد
رقم العضوية : 68254
الإنتساب : Sep 2011
المشاركات : 70
بمعدل : 0.01 يوميا

سرمكنون بين قلم ونون غير متصل

 عرض البوم صور سرمكنون بين قلم ونون

  مشاركة رقم : 19  
كاتب الموضوع : علوي الهوى المنتدى : منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام
افتراضي
قديم بتاريخ : 06-10-2011 الساعة : 09:10 PM


المصادر و الهوامش
1 . مفتاح النجاح في مناقب آل العبا، ص 37.
ورواه ابن مردويه كما في درّ بحر المناقب (ص 79) ومناقب سيّدنا عليّ (ص 48) وأرجح المطالب (ص 51) وكشف اليقين (ص 36) وكشف الغمّة (ج 1، ص 314).
ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة (ص 127)، قال: أخرج ابن عساكر عن ابن عباس، قال: مانزل في أحد من كتاب اللَّه تعالى‏ ما نزل في عليّ.
ورواه السيوطي في تاريخ الخلفاء (ص 171).
2 . مناقب مرتضوي، ص 32.
ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة (ص 127)، قال: أخرج ابن عساكر عن ابن عباس، قال: نزل في عليّ ثلاثمئة آية.
ورواه السيوطي في تاريخ الخلفاء (ص 172).
3 . مفتاح النجا، ص 37.
ورواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب (ص 51) وكشف الغمّة (ج 1، ص 314) وكشف اليقين (ص 360).
ورواه الطالقاني - على‏ ما في البحار (ج 36، ص 92) - عن الجلودي، عن المغيرة بن محمّد، عن عبدالعزيز بن الخطاب، عن بليد بن سليمان، عن ليث، عن مجاهد قال: نزلت في عليّ(ع) سبعون آية، ما شركه في فضلها أحد.
4 . توضيح الدلائل، ص 152.
ورواه ابن مردويه كما في درّ بحر المناقب (ص 79) وكما في مفتاح النجا (ص 6) وأرجح المطالب (ص 51) وكشف الغمّة (ج 1، ص 314) وكشف اليقين (ص 359).
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 43، ح 58)، قال: أخبرنا أبوالقاسم الفارسي، أخبرنا أبي، أخبرنا أبو الحسن الحافظ، أخبرنا أبوعبداللَّه المحاربي، أخبرنا محمّد بن الحسن السلولي، عن صالح بن أبي الأسود، عن حميد(جميل) بن عبداللَّه النخعي، عن زكريا بن ميسرة، عن الأصبغ بن نباتة، قال: قال عليّ(ع): نزل القرآن أرباعاً: فربع فينا، وربع في عدونا، وربع تفسير سنن وأمثال، وربع فرائض وأحكام، فلنا كرائم القرآن.
ورواه الحكم بن الحسين الحبري في تفسيره (ص 233، ح 2)، وفيه: «حلال وحرام» بدل «سير وأمثال».
ورواه القندوزي في ينابيع المودة (ص 126)، قال: وفي المناقب عن الأصبغ بن نباتة، وذكر مثله سواء.
5 . مفتاح النجا، ص 37.
ورواه ابن مردويه كما في درّ بحر المناقب (ص 79) وكما في كشف الغمّة (ج 1، ص 317) وكشف اليقين (ص 359).
6 . توضيح الدلائل، ص 152.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 317).
7 . كشف اليقين، ص 576.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 317)، وليس فيه «ولقد أمرنا بالاستغفار له».
روى ابن عساكر في ترجمة الإمام عليّ بن أبي طالب(ع) من تاريخ دمشق (ج 2، ص 430، ح 939)، قال: أخبرنا أبوالبركات الأنماطي، أنبأنا أبوبكر الشامي، أنبأنا أبوالحسن العتيقي، أنبأنا أبويعقوب بن الدخيل، أنبأنا أبوجعفر العقيلي، أنبأنا محمّد بن موسى‏، أنبأنا عليّ بن عبداللَّه الدهان، أنبأنا عيسى‏ بن راشد، عن عليّ ابن بذيمة، عن عكرمة، عن ابن عباس، قال: ما ذكر اللَّه في القرآن (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ) إلاّ وعليّ شريفها وأميرها، ولقد عاتب اللَّه أصحاب محمّد في آي من القرآن، وما ذكر عليّاً إلاّ بخير.
ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد (ج 9، ص 112) وابن حجر في الصواعق المحرقة (ص 127) والسيوطي في تاريخ الخلفاء (ص 171).
8 . درّ بحر المناقب، ص 79.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 317).
9 . توضيح الدلائل، ص 152.
ورواه ابن مردويه كما في درّ بحر المناقب (ص 79).
ورواه محب الدين الطبري في ذخائر العقبى‏ (ص 89) قال: وعن ابن عباس - رضي اللَّه عنهما - قال: ليس من آية في القرآن (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ) إلاّ وعليّ رأسها وأميرها وشريفها، فلقد عاتب اللَّه أصحاب محمّد في القرآن وما ذكر عليّاً إلاّ بخير. ذكره أحمد في المناقب.
10 . توضيح الدلائل، ص 152.
ورواه ابن مردويه كما في مفتاح النجا (ص 37) وكما في درّ بحر المناقب (ص 89) وأرجح المطالب (ص 51) وكشف الغمّة (ج 1، ص 317).
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 48، ح 67)، قال: حدّثناه أبوزكريا بن إسحاق، حدّثنا عبداللَّه بن إسحاق، حدّثنا محمّد بن أحمد بن أبي العوام، قال: حدّثني أبي نوح بن محمّد القرشي، عن الأعمش، عن زيد بن وهب، عن حذيفة أنّ اُناساً تذاكروا فقالوا: ما نزلت آية في القرآن (فيها): (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ) إلاّ كان في أصحاب محمّد(ص)، فقال حذيفة: ما نزلت في القرآن: (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ) إلاّ كان لعليّ لبّها ولبابها.
ورواه الحاكم بإسنادين آخرين وذكر مثله سواء.
11 . توضيح الدلائل، ص 152.
ورواه ابن مردويه كما في درّ بحر المناقب (ص 89) وكشف الغمّة (ج 1، ص 317).
روى الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 54، ح 84)، قال: أخبرني أبوبكر الحافظ، قال: أخبرنا أبومحمّد الحافظ (أحمد (خ)) الحافظ، قال: أخبرنا محمّد بن الحسين الخثعمي، عن عبداللَّه بن سعيد، عن عبداللَّه بن الخراش، عن العوام بن حوشب، عن مجاهد، قال: ماكان في القرآن: (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ) فإنّ لعليّ سابقة ذلك وفضيلته.
وروى‏ بإسناد آخر في الحديث «85» عن مجاهد، قال: كل شي‏ء في القرآن: (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ) فان لعليّ سبقه وفضله.
12 . مناقب مرتضوي، ص 49.
ورواه الحاكم الحسكاني بأسانيد وألفاظ مختلفة في شواهد التنزيل (ج 1، ص 57)، قال (ح 87): أخبرنا عقيل ابن الحسين الفسوي، أخبرنا عليّ بن الحسين بن قيدة الفسوي، أخبرنا أبوبكر محمّد بن عبداللَّه، أخبرنا أبوأحمد محمّد بن عبيد ببغداد، أخبرنا عبداللَّه بن أبي الدنيا، قال: حدّثنا وكيع بن الجراح، قال: حدّثنا سفيان الثوري، عن أسباط ومجاهد، عن ابن عباس في قوله تعالى‏: (اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ) قال: يقول: قولوا معاشر العباد: إهدنا إلى حبّ النبيّ وأهل بيته.
وروى الأمْرتْسَري في أرجح المطالب (ص 85، 319): الثعلبي وصاحب التنزيل عن مسلم بن حيّان قال: سمعت أبا بريدة2 يقول في قوله تعالى‏: (اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ): صراط محمّد وآله«.
وروى‏ أبوبكر بن شهاب الدين الحضرمي في رشفة الصادي (ص 25)، قال: (اهْدِنَا الصِّرَطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ) قال أبوالعالية: هم آل رسول اللَّه(ص).
13 . كشف الغمّة، ج 1، ص 325.
ورواه ابن مردويه كما في مناقب مرتضوي (ص 53).
ورواه الموفّق الخوارزمي في المناقب (ص 280، ح 274)، قال: وأنبأني أبوالعلاء الحسن بن أحمد هذا، أخبرنا الحسن بن أحمد المقري، أخبرنا أحمد بن عبداللَّه الحافظ، أخبرنا محمّد بن أحمد بن عليّ بن مخلد، حدّثنا محمّد هو ابن عثمان بن أبي شيبة، أخبرنا منجاب بن الحارث، حدّثنا حسين بن أبي هاشم، حدّثنا حيّان بن عليّ، عن محمّد بن السائب، عن أبي صالح، عن ابن عباس في قوله تعالى‏: (وَارْكَعُواْ مَعَ الرَّكِعِينَ)أنّها نزلت في رسول اللَّه(ص) وعليّ خاصّة، وهما أوّل من صلّى‏ وركع.
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 85، ح 124).
14 . أرجح المطالب، ص 81.
ورواه الموفّق الخوارزمي في المناقب (ص 278، ح 266)، قال: روى‏ أبوصالح، عن ابن عباس، أنّ عبداللَّه بن أُبيّ وأصحابه خرجوا، فاستقبلهم نفر من أصحاب رسول اللَّه(ص)، فقال عبداللَّه بن أبي لأصحابه: انظروا كيف أردّ ابن عمّ رسول اللَّه(ص) وسيّد بني هاشم خلد رسول اللَّه(ص)، فقال عليّ(ع): يا أبا عبداللَّه اتّق اللَّه ولاتنافق، فإن المنافق شرّ خلق اللَّه، فقال: مهلاً يا أبا الحسن، واللَّه إيماننا كإيمانكم، ثمّ تفرقوا، فقال عبداللَّه بن أُبي لأصحابه: كيف رأيتم مافعلت؟ فأثنوا عليه خيراً، ونزل على‏ رسول اللَّه(ص): (وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ ءَامَنُواْ قَالُواْ ءَامَنَّا وَإِذَا خَلَوْاْ إِلَى‏ شَيَطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِءُونَ).
ورواه الحاكم الحسكاني عن محمّد بن الحنفيّة بنحو آخر في شواهد التنزيل (ج 1، ص 72، ح 112).
15 . تأويل الآيات الظاهرة، ج 1، ص 82.
ورواه العلّامة الحلي في نهج الحق(ص 209).
16 . توضيح الدلائل، ص 153.
قال النيشابوري في تفسيره المطبوع بهامش تفسير الطبري (ج 2، ص 291): يروى‏ أنّه لمّا نام على‏ فراشه قام جبرئيل عند رأسه وميكائيل عند رجليه، وجبرئيل ينادي بخٍ بخٍ من مثلك يا بن أبي طالب يباهي اللَّه بك الملائكة، ونزلت الآية.
وقال أبوحيان الأندلسي في تفسيره (ج 2، ص 118): نزلت في علي حين خلّفه رسول الله (ص) بمكة؛ لقضاء ديونه، وردّ الودائع، وأمره بمبيته على‏ فراشه ليلة خرج مهاجراً«.
وذكر القرطبي في تفسيره (ج 3، ص 21) القول أنّها نزلت في علي‏2 حين تركه النبيّ« على‏ فراشه ليلة خرج إلى الغار.
17 . توضيح الدلائل، ص 154.
ورواه الحاكم النيسابوري في المستدرك (ج 3، ص 4)، قال: قد حدّثنا بكر بن محمّد الصيرفي بمرو، حدّثنا عبيد بن قنفذ البزاز، حدّثنا يحيى‏ بن عبدالحميد الحماني، حدّثنا قيس بن الربيع، حدّثنا حكيم بن جبير، عن عليّ بن الحسين، قال: إنّ أوّل من شرى‏ نفسه ابتغاء مرضاة اللَّه عليّ بن أبي طالب.
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 101).
والموفّق الخوارزمي في المناقب (ص 127، ح 141).
18 . تفسير ابن كثير، ج 1، ص 326.
19 . مفتاح النجا، ص 39. قال فيه: أخرج ابن مردويه، والعلّامة أبوالحسن عليّ بن أحمد، والواحدي في تفسيره، عن ابن عباس....
ورواه ابن مردويه كما في كشف اليقين (ص 364) وكشف الغمّة (ج 1، ص 315)، وفيه: فتصدق باللّيل والنّهار سرّاً وعلانية.
ورواه الواحدي النيسابوري في أسباب النزول (ص 57)، قال: أخبرنا محمّد بن يحيى‏ بن مالك الضبي، قال: حدّثنا محمّد بن إسماعيل الجرجاني، قال: حدّثنا عبدالرزاق، قال: حدّثنا عبدالوهاب بن مجاهد، عن أبيه، عن ابن عباس في قوله: (الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَلَهُم بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً) قال: نزلت في عليّ بن أبي طالب، كان عنده أربعة دراهم، فأنفق بالليل واحداً، وبالنهار واحداً، وفي السرّ واحداً، وفي العلانية واحداً.
20 . فتح القدير، ج 1، ص 294.
ورواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب (ص 65) وتوضيح الدلائل (ص 153) وفي آخره: فقال له رسول اللَّه(ص): ألا لك ذلك فنزلت.
21 . توضيح الدلائل، ص 153.
قريباً منه رواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 114، ح 163)، قال: قُرئ على‏ أبي محمّد الحسن بن عليّ الجوهري ببغداد، أخبرنا أبوعبداللَّه محمّد بن عمران بن موسى‏ بن عبيد المرزباني، أخبرنا أبوالحسن عليّ بن محمّد بن عبيد الحافظ، قال: حدّثني الحسين بن حكم الحبري، حدّثنا حسن بن حسين، عن حبّان، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس في قوله تعالى‏: (الَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَلَهُم بِالَّيْلِ وَالنَّهَارِ سِرًّا وَعَلانِيَةً) نزلت في عليّ خاصة في أربعة دنانير كانت له، تصدق بعضها نهاراً، وبعضها ليلاً، وبعضها سرّاً، وبعضها علانية.
22 . تفسير ابن كثير، ج 1، ص 370.
قلت: وقد أجمع المفسرون على‏ نزول الآية في حق الخمسة الأطهار من أهل البيت(ع).
وروى‏ مسلم في صحيحه (ج 7، ص 120)، قال: حدّثنا قتيبة بن سعيد ومحمّد بن عباد (وتقاربا في اللفظ) قالا: حدّثنا حاتم، وهو ابن إسماعيل عن بكير بن مسمار، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص، عن أبيه، قال: أمر معاويةبن أبي سفيان سعداً فقال: مامنعك أن تسبّ أبا تراب؟ فقال: أمّا ما ذكرت، ثلاثاً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبّه، لأن تكون لي واحدة منهن أحبّ إليّ من حمر النعم - إلى أن قال: - ولمّا نزلت هذه الآية: (فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَآءَنَا وَأَبْنَآءَكُمْ) دعا رسول الله (ص) عليّاً وفاطمة وحسناً وحسيناً فقال: اللهمّ هؤلاء أهلي.
23 . توضيح الدلائل، ص 154.
ورواه ابن مردويه كما في الدرّ المنثور (ج 2، ص 38) وفتح القدير (ج 1، ص 347). وفيهما: «السيّد» بدل «الطيب» و «لو فعلا» بدل «لو قالا»، وليس فيهما «فتلاحيا وردّا عليه».
24 . الطرائف، ص 45.
25 . الصراط المستقيم، ج 2، ص 102.
روى السيوطي في ذيل الآية من تفسيره الدرّ المنثور (ج 2، ص 60)، قال: أخرج أحمد، عن زيد بن ثابت قال: قال رسول الله (ص) : إنّي تارك فيكم خليفتين؛ كتاب اللَّه‏ حبل ممدود ما بين السماء والأرض، وعترتي أهل بيتي، وإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليَّ الحوض.
وروى ابن حنبل في مسنده (ج 3، ص 14)، قال: حدّثنا أسود بن عامر، أخبرنا أبوإسرائيل - يعني :- إسماعيل ابن‏أبي إسحاق الملائي، عن عطية، عن أبي سعيد، قال: قال رسول الله (ص) : إنّي تارك فيكم الثقلين أحدهما أكبر من الآخر، كتاب اللَّه حبل ممدود من السماء إلى الأرض، وعترتي أهل بيتي، وإنّهما لن يفترقا حتى‏ يردا على الحوض.
26 . الصراط المستقيم، ج 2، ص 102.
27 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 5، قال: أخرج عبدالرزاق، وأحمد، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، والطبراني، وابن مردويه، والبيهقي في سننه، عن أبي أُمامة....
ورواه القرطبي في ذيل الآية من تفسيره (ج 4، ص 167)، قال: أبواُمامة الباهلي، عن النبيّ«: «هي في الحرورية».
28 . تفسير ابن كثير، ج 2، ص 162.
ورواه ابن مردويه كما في الدرّ المنثور (ج 2، ص 103) وكما في توضيح الدلائل (ص 155) ومفتاح النجا (ص‏40) وكشف الغمّة (ج 1، ص 317) وكشف اليقين (ص 377).
29 . أرجح المطالب، ص 85.
وذكر الفخر الرازي القول في تفسيره (ج 10، ص 144) أنّ المراد به الأئمّة المعصومون.
وذكر أبوحيّان الأندلسي أيضاً في تفسيره المسمى‏ بالبحر المحيط (ج 3، ص 278)، أنّ الآية نزلت في عليّ والأئمّة من أهل البيت.
وروى الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 148، ح 202)، قال: أخبرنا أبوعبداللَّه الشيرازي، أخبرنا أبوبكر الجرجرائي، أخبرنا أبوأحمد البصري، قال: حدّثني بشر بن المفضل النيسابوري، عن عيسى‏بن يوسف الهمداني، عن أبي الحسن بن يحيى‏، قال: حدّثني أبان بن أبي عيّاش، قال: حدّثني سليم بن قيس الهلالي، عن عليّ، قال: قال رسول اللَّه(ص): «شركائي الّذين قرنهم اللَّه بنفسه وبي وأنزل فيهم: (يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ) الآية، فان خفتم تنازعاً في أمر فارجعوه إلى اللَّه والرسول واُولي الأمر»، قلت: يا نبي اللَّه من هم؟ قال: «أنت أوّلهم».
30 . مفتاح النجا، ص 38.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 323) وكشف اليقين (ص 393).
31 . تفسير ابن كثير، ج 2، ص 14.
32 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 259، قال فيه: أخرج ابن مردويه وابن عساكر عن أبي سعيد الخدري.
33 . المصدر السابق، قال فيه: أخرج ابن مردويه والخطيب وابن عساكر عن أبي هريرة.
ورواه مفصلاً ابن كثير في البداية والنهاية (ج 7، ص 350)، قال: قال الحافظ أبوبكر الخطيب البغدادي: حدّثنا عبداللَّه بن عليّ بن محمّد بن بشران، أخبرنا عليّ بن عمر الحافظ، أخبرنا أبونصر حبشون بن موسى‏ بن أيوب الخلال، حدّثنا عليّ بن سعيد الرملي، حدّثنا ضمرة بن ربيعة القرشي، عن ابن شوذب، عن مطر الوراق، عن شهر بن حوشب، عن أبي هريرة، قال: من صام يوم ثماني عشرة من ذي الحجة كُتب له صيام ستين شهراً، وهو يوم غدير خم لمّا أخذ النبيّ« بيد عليّ بن أبي طالب فقال: «ألستُ وليّ المؤمنين؟» قالوا: بلى‏ يا رسول اللَّه، قال: «مَن كنت مولاه فعليّ مولاه». فقال عمر بن الخطاب: «بخٍ بخٍ لك يا ابن أبي طالب، أصبحت مولاي ومولى‏ كل مسلم»، فأنزل اللَّه‏: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ).
مثل هذا رواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 158، ح 213).
34 . توضيح الدلائل، ص 155.
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 157، ح 211)، قال: أخبرنا أبوعبداللَّه الشيرازي، أخبرنا أبوبكر الجرجرائي، أخبرنا أبوأحمد البصري، عن أحمد بن عمّار بن خالد، عن يحيى‏ بن عبدالحميد الحمّاني، عن قيس بن الربيع، عن أبي هارون، عن أبي سعيد الخدري: أن رسول اللَّه(ص) لمّا نزلت عليه هذه الآية: (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ) قال: «اللَّه أكبر على‏ إكمال الدين، وإتمام النعمة، ورضا الرب برسالتي، وولاية عليّ بن أبي طالب من بعدي». ثمّ قال: «من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهمّ والِ من والاه، وعادِ من عاداه، وانصر من نصره، واخذل من خذله».
35 . مفتاح النجا، ص 41.
ورواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب، ص 67.
36 . المناقب، الخوارزمي، ص 135، ح 152؛ مقتل الحسين (ج 1، ص 47)، قال: أخبرني سيّد الحفّاظ أبومنصور شهردار بن شيرويه بن شهردار الديلمي، أخبرنا أبوالفتح عبدوس بن عبداللَّه بن عبدوس الهمداني - كتابة، أخبرنا الشريف أبوطالب المفضل الجعفري بأصبهان، أخبرني أبوبكر بن مردويه ورواه ابن مردويه كما في الطرائف (ص 146، ح 221)، وفيه: ثمّ قال: «اللهمّ من كنت مولاه فعلي مولاه، اللهمّ والِ من والاه...». وفي آخر الحديث: قال: فلقيه عمر بن الخطاب بعد ذلك فقال: هنيئاً لك يا بن أبي طالب! أصبحت وأمسيت مولاي ومولى‏ كل مؤمن ومؤمنة.
37 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 293، قال: أخرج عبدالرزاق، وعبد بن حميد، وابن جرير، وأبوالشيخ، وابن مردويه، عن ابن عباس....
ورواه البلاذري في ترجمة الإمام عليّ(ع) من أنساب الأشراف (ج 1، ص 163، ح 151)، قال: وحدّثت عن حمّاد بن سلمة، عن الكلبي، عن أبي صالح، عن ابن عباس، قال: نزلت في علي: (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ‏ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَوةَ).
قال العلّامة الطباطبائي عند بحثه الروائي لهذه الآية في تفسيره (ج 6، ص 25): والروايات في نزول الآيتين في قصة التصدّق بالخاتم كثيرة، وقد اشترك في نقلها عدّة من الصحابة، كأبي ذر وابن عباس وأنس بن مالك وعمّار وجابر وسلمة بن كهيل وأبي رافع وعمرو بن العاص، وعلي والحسين، وكذا السجاد والباقر والصادق والهادي وغيرهم من أئمّة أهل البيت(ع). وقد اتفق على‏ نقلها من غير ردّ أئمّة التفسير المأثور، كأحمد والنسائي والطبري والطبراني وعبد بن حميد وغيرهم من الحفاظ وأئمّة الحديث، وقد تسلّم ورود الرواية المتكلّمون، وأوردها الفقهاء في مسألة الفعل الكثير من بحث الصلاة، وفي مسألة: «هل تسمى‏ صدقة التطوع زكاة؟» ولم يناقش في صحة انطباق الآية على الرواية فحول الأدب من المفسرين كالزمخشري في الكشاف وأبي حيّان في تفسيره، ولا الرواة النقلة وهم أهل اللسان. فلا يعبأ بما ذكره بعضهم: أن حديث نزول الآية في قصة الخاتم موضوع مختلق، وقد أفرط بعضهم كشيخ الإسلام ابن تيميّة فادّعى‏ إجماع العلماء على‏ كون الرواية موضوع!! وهي من عجيب الدعاوي! وقد عرفت ما هو الحق في المقام في البيان المتقدم.
38 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 294.
ورواه ابن مردويه كما في تفسير ابن كثير (ج 2، ص 297).
39 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 293، قال فيه: أخرج أبوالشيخ، وابن مردويه، عن عليّ....
ورواه ابن مردويه كما في مسند عليّ بن أبي طالب (ج 1، ص 415) وكنز العمّال (ج 13، ص 165).
ورواه ابن عساكر في ترجمة الإمام عليّ بن أبي طالب(ع) من تاريخ دمشق (ج 2، ص 409، ح 915)، قال: أنبأنا أبوسعد المطرّز، وأبوعليّ الحداد، وأبوالقاسم غانم بن محمّد بن عبيد اللَّه، ثمّ أخبرنا أبوالمعالي عبداللَّه ابن‏أحمد بن محمّد، أنبأنا أبوعليّ الحداد، قالوا: أنبأنا أبونعيم الحافظ، أنبأنا سليمان بن أحمد، أنبأنا عبدالرحمان بن محمّد بن سالم الرازي، أنبأنا محمّد بن يحيى‏ بن ضريس العبدي، أنبأنا عيسى‏ بن عبداللَّه بن عبيد اللَّه بن عمر بن عليّ بن أبي طالب، حدّثني أبي، عن أبيه، عن جدّه، عن عليّ قال: نزلت هذه الآية على‏ رسول الله (ص) : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ‏ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَوةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَوةَ وَهُمْ رَكِعُونَ) فخرج رسول الله (ص) ، فدخل المسجد، والناس يصلّون بين راكع وقائم يصلّي، فإذا سائل، فقال رسول اللَّه: «يا سائل، هل أعطاك أحد شيئاً؟» فقال: لا، إلاّ ذاك الراكع - لعليّ - أعطاني خاتمه.
40 . لباب النقول في أسباب النزول، ص 90.
41 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 293، قال فيه: أخرج الطبراني في الأوسط، وابن مردويه، عن عمّار بن ياسر....
ورواه الهيثمي في مجمع الزوائد (ج 7، ص 17)، قال: روى الطبراني في الأوسط عن عمّار بن ياسر، قال: وقف على عليّ بن أبي طالب‏2 سائل وهو راكع في تطوّع، فنزع خاتمه فأعطاه السائل، فأتى‏ رسول الله (ص) فأعلمه بذلك، فنزلت على‏ رسول الله (ص) : (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ‏) الآية.
42 . تفسير ابن كثير، ج 2، ص 597.
ورواه ابن مردويه على‏ ما رواه السيوطي في الحاوي للفتاوي (ص 119).
43 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 294. قال فيه: الطبراني، وابن مردويه وأبونعيم، عن أبي رافع....
ورواه الطبراني في المعجم الكبير (ج 1، ص 320، ح 955)، قال: حدّثنا محمّد بن عثمان بن أبي شيبة، حدّثنا يحيى‏ بن الحسن بن فرات، حدّثنا عليّ بن هاشم، عن محمّد بن عبيد اللَّه بن أبي رافع، حدّثنا عون بن عبداللَّه ابن‏أبي رافع، عن أبيه، عن جدّه أبي رافع، قال: دخلت على‏ رسول الله (ص) وهو نائم أو يوحى‏ إليه، وإذا حيّة في جانب البيت، فكرهت أن أقتلها فأوقضه، فاضطجعت بينه وبين الحيّة فإن كان شي‏ء كان بي دونه، فاستيقظ وهو يتلو هذه الآية: «(إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ‏ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ...) - الآية، قال -: الحمد للَّه (ص). فرآني إلى جانبه فقال: «ما أضجعك ههنا؟» قلت: لمكان هذه الحيّة، قال: «قم إليها فاقتلها». فقتلتها، فحمد اللَّه. ثمّ أخذ بيدي فقال: «يا أبا رافع، سيكون بعدي قوم يقاتلون عليّاً، حقاً على اللَّه جهادهم، فمن لم يستطع جهادهم فبلسانه، فمن لم يستطع بلسانه فبقلبه ليس وراء ذلك شي‏ء».
44 . مفتاح النجا، ص 39.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 315).
45 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 293.
46 . أرجح المطالب، ص 78.
ورواه الموفّق الخوارزمي في المناقب (ص 264، ح 246)، قال: أخبرنا الإمام الأجل شمس الأئمّة سراج الدين أبوالفرج محمّد بن أحمد المكي - أدام اللَّه سموّه - أخبرنا الشيخ الإمام الزاهد أبومحمّد إسماعيل بن عليّ‏بن إسماعيل، حدّثنا السيّد الأجل الإمام المرشد باللَّه أبوالحسين يحيى‏ بن الموفّق باللَّه، أخبرنا أبوأحمد محمّد بن عليّ المؤدب - المعروف بالمكفوف بقراءتي عليه - أخبرنا أبومحمّد عبداللَّه بن محمّد بن جعفر، أخبرني الحسين بن محمّد بن أبي هريرة، حدّثنا عبداللَّه بن عبدالوهاب، حدّثنا محمّد بن الأسود، عن مروان ابن‏محمّد، عن محمّد بن السائب، عن أبي صالح، عن ابن عباس‏2 قال: أقبل عبداللَّه بن سلام ومعه نفر من قومه ممن قد آمنوا بالنبي(ص) فقالوا: يا رسول اللَّه، إنّ منازلنا بعيدة، وليس لنا مجلس، ولامتحدث دون هذا المجلس، وإن قومنا لما رأونا آمنا باللَّه ورسوله وصدّقنا، رفضونا وآلوا على‏ أنفسهم أن لايجالسونا ولايؤاكلونا ولايناكحونا ولايكلّمونا، فشق ذلك علينا، فقال لهم النبيّ(ص): (إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ‏و وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَوةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَوةَ وَهُمْ رَكِعُونَ). ثمّ إنّ النبيّ(ص) خرج إلى المسجد والناس بين قائم وراكع، وبصر بسائل فقال له النبيّ(ص): «هل أعطاك أحد شيئاً؟» قال: نعم، خاتماً من ذهب، فقال النبيّ(ص): «من أعطاك؟» قال: ذلك القائم، وأومى‏ بيده إلى عليّ(ع)، فقال النبيّ(ص): «على‏ أيّ حال أعطاك هو؟» قال: أعطاني وهو راكع، فكبّر النبيّ(ص)، ثمّ قرأ: (وَمَن يَتَوَلَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ‏ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ) فأنشأ حسان بن ثابت يقول في ذلك:

أبا حسن تفديك نفسي ومهجتي‏***وكل بطي‏ء في الهدى‏ ومسارع‏

أيذهب مدحيك والمحبر ضائعاً***وما المدح في حبّ إلاله بضائع‏

فأنت الّذي أعطيت إذ كنت راكعاً***فدتك نفوس القوم يا خير راكع‏

فأنزل فيك اللَّه خير ولاية***فبيّنها في محكمات الشرائع‏

47 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 298، قال فيه: أخرج ابن أبي حاتم، وابن مردويه، وابن عساكر، عن أبي سعيد الخدري....
ورواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب (ص 567)، وفيه: في فضل عليّ بن أبي طالب وكما في روح المعاني (ج 4، ص 172).
ورواه الواحدي النيسابوري في أسباب النزول (ص 135)، قال: أخبرنا أبوسعيد محمّد بن عليّ الصفار، قال: أخبرنا الحسن بن أحمد المخلدي، قال: أخبرنا محمّد بن حمدون بن خالد، قال: حدّثنا محمّد بن إبراهيم الخلوتي، قال: حدّثنا الحسن بن حمّاد سجادة، قال: حدّثنا عليّ بن عابس، عن الأعمش وأبي حجاب، عن عطية، عن أبي سعيد الخدري، قال: نزلت هذه الآية:

( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ) يوم غدير خمّ في عليّ بن أبي طالب.
48 . الدرّ المنثور، ج 2، ص 298.
ورواه ابن مردويه كما في روح المعاني (ج 6، ص 172) وأرجح المطالب (ص 67، وص 566) وكشف الغمّة (ج 1، ص 319) وكشف اليقين (380).
ورواه أبوالطيب صديق بن حسن - ملك مدينة بهوبال - في تفسيره المسمى‏ فتح البيان (ج 3، ص 89)، قال: وعن ابن مسعود قال: كنّا نقرأ على‏ عهد رسول الله (ص) : (يا َأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ
- إنّ عليّاً مولى المؤمنين - وَإِن لَّمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَتَهُ‏).
49 . توضيح الدلائل، ص 157.
50 . كشف الغمّة، ج 1، ص 317.
51 . المصدر السابق، ص 318.
ورواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب (ص 570)، وليس فيه: وأعن من أعانه.
52 . مفتاح النجا، ص 40.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 319) وكشف اليقين (ص 381).
53 . مفتاح النجا، ص 40.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 319) وكشف اليقين (ص 381).
رواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 194)، قال: أخبرنا أبوسعد الصفار المعادني، أخبرنا أبوالحسين الكهيلي، أخبرنا أبوجعفر الحضرمي، عن محمّد بن العلاء، عن زيد بن الحباب، عن موسى‏ بن عبيدة، عن محمّد بن إبراهيم بن الحرث التيمي، أنّ عليّاً وعثمان بن مظعون ونفراً من أصحاب رسول اللَّه(ص) تعاقدوا أن يصوموا النهار، ويقوموا الليل، ولايأتوا النساء، ولايأكلوا اللحم، فبلغ ذلك رسول اللَّه(ص)، فأنزل اللَّه تعالى‏: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ لاتُحَرِّمُواْ طَيِّبَتِ مَآ أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ).
وفي تذكرة الخواص (ص 182)، أورد ابن الجوزي خطبة الحسن(ع) - حين غصب معاوية الخلافة - وفيها: إنّه -أي: عليّ(ع) - حرّم على‏ نفسه الشهوات، وامتنع من اللذات حتّى أنزل اللَّه فيه: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ لاتُحَرِّمُواْ طَيِّبَاتِ مَآ أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ).
54 . فتح الباري، ج 9، ص 85.
55 . مفتاح النجا، ص 6.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 321) وكشف اليقين (ص 385).
ورواه القندوزي في ينابيع المودة (ص 98)، قال: أبونعيم الحافظ، والحمويني والثعلبي في قوله‏: (مَن جَآءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ‏ خَيْرٌ مِّنْهَا وَهُم مِّن فَزَعٍ يَوْمَئذٍ ءَامِنُونَ) أخرجوا بأسانيدهم عن أبي عبداللَّه الجدلي قال: قال لي عليّ - كرّم اللَّه وجهه -: يا أبا عبداللَّه، ألا أنبئك بالحسنة الّتي من جاء بها أدخله اللَّه الجنّة، والسيئة الّتي من جاء بها أكبّه اللَّه في النّار ولم يقبل معها عملا؟ قلت: بلى‏. قال: الحسنة حبّنا والسيئة بغضنا. قال: وروى في المناقب عن محمّد بن زيد بن عليّ، عن أبيه قال: سمعت أخي محمّد الباقر(ع) يقول: دخل أبوعبداللَّه الجدلي على‏ أميرالمؤمنين(ع) فقال له: يا أبا عبداللَّه، ألا اُخبرك قول اللَّه‏: (مَن جَآءَ بِالْحَسَنَةِ
- إلى قوله - كُنتُمْ تُوعَدُونَ) قال: بلى‏ جعلت فداك. قال: الحسنة حبّنا أهل البيت، والسيئة بغضنا أهل البيت.
56 . كشف الغمّة، ج 1، ص 321.
ورواه ابن مردويه كما في كشف اليقين (ص 386).
ورواه الآلوسي في روح المعاني (ج 8، ص 107)، قال: ورواية ابن عباس أنّه عليّ كرّم اللَّه وجهه.
ورواه الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 202)، قال: أخبرنا أبوعبداللَّه الشيرازي، أخبرنا أبوبكر الجرجرائي، أخبرنا أبوأحمد البصري، أخبرنا المغيرة بن محمّد، أخبرنا عبدالغفار بن محمّد، أخبرنا مصعب‏بن سلام، عن عبدالأعلى التغلبي، عن محمّد بن الحنفيّة، عن علي قال: (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنُ‏م بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّلِمِينَ) فأنا ذلك المؤذن.
57 . مفتاح النجا، ص 38.
ورواه ابن مردويه كما في أرجح المطالب (ص 84) وكشف الغمّة (ج 1، ص 324) وكشف اليقين (ص 400).
ورواه القندوزي في ينابيع المودّة (ص 102)، قال: - روى‏ - الحاكم بسنده عن الأصبغ بن نباتة، قال: كنت عند عليّ‏، فأتاه ابن الكواء فسأله عن هذه الآية فقال: ويحك يابن الكواء! نحن نقف يوم القيامة بين الجنّة والنّار، فمن أحبّنا عرفناه بسيماه فأدخلناه الجنّة، ومن أبغضنا عرفناه بسيماه فدخل النّار.
ورواه ابن حجر في الصواعق المحرقة (ص 167)، قال: أخرج الثعلبي في تفسير قوله تعالى‏: (وَعَلَى الأَْعْرَافِ رِجَالٌ يَعْرِفُونَ كُلام بِسِيمَاهُم) عن ابن عباس - رضي اللَّه عنهما - أنّه قال: الأعراف موضع عال من الصراط، عليه العبّاس وحمزة وعليّ بن أبي طالب وجعفر ذو الجناحين.
58 . المناقب، الخوارزمي، ص 331، ح 351، قال: وبهذا الإسناد (أي: إسناد الحديث 350 وهو: أخبرني الشيخ الإمام شهاب الدين سعد بن عبداللَّه الهمداني، أخبرني الحافظ أبوعليّ الحسن بن أحمد الحداد قال: أخبرني الأديب أبويعلى‏ عبدالرزاق بن عمر بن إبراهيم الطهراني) عن أبي بكر أحمد بن موسى‏ بن مردويه....
ورواه ابن مردويه كما في توضيح الدلائل (ص 158) ومفتاح النجا (ص 42) و أرجح المطالب (ص 83) وكشف الغمّة (ج 1، ص 321) وتأويل الآيات الظاهرة (ج 1، ص 190).
رواه السيوطي في الدرّ المنثور (ج 3، ص 149)، قال: أخرج أبوالشيخ عن عليّ بن أبي طالب قال: لتفترقن هذه الاُمة على‏ ثلاث وسبعين فرقة كلّها في النّار إلاّ فرقة، يقول اللَّه: (وَمِمَّنْ خَلَقْنَآ أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِ‏ّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ) فهذه هي الّتي تنجو من هذه الاُمة.
ورواه بنحو آخر في ج 3، ص 136.
وروى الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل (ج 1، ص 204)، قال: أخبرنا عقيل بن الحسين، أخبرنا عليّ بن الحسين، أخبرنا محمّد بن عبيد اللَّه، أخبرنا أبوبكر محمّد بن سليمان العطاردي بالبصرة، أخبرنا أبومعاوية، عن الأعمش، عن مجاهد، عن ابن عباس في قوله‏: (وَمِمَّنْ خَلَقْنَآ أُمَّةٌ) قال: يعني من اُمة محمّد اُمة، يعني عليّ بن أبي طالب. (يَهْدُونَ بِالْحَقِ‏ّ) يعني: يدعون بعدك يا محمّد إلى الحق. (وَبِهِ يَعْدِلُونَ) في الخلافة بعدك. ومعنى الاُمة: العلم في الخير، نظيرها: (إِنَّ إِبْرَهِيمَ كَانَ أُمَّةً) (النحل: 120) يعني: علماً في الخير، معلّما للخير.
59 . مناقب مرتضوي، ص 56.
ورواه ابن مردويه كما في كشف الغمّة (ج 1، ص 321) وكشف اليقين (ص 386) وتأويل الآيات الظاهرة (ج 1، ص 191).


توقيع : سرمكنون بين قلم ونون
السر المكنون بين القلم والنون
من مواضيع : سرمكنون بين قلم ونون 0 قصيدة ((ايهما اشقى ))
0 المثقفون ..... بين الاعداء .. والجهلاء
0 كركــوك .. قـدس الــعراق
0 مشروع بسماية السكني ...هل هو استثمار , أم استحمار؟
0 ماهي معايير الكذب عند الآخرين !!؟
رد مع اقتباس