عرض مشاركة واحدة

أحزان الشيعة
محـــــاور عقائدي
رقم العضوية : 50567
الإنتساب : May 2010
المشاركات : 8,348
بمعدل : 1.54 يوميا

أحزان الشيعة غير متصل

 عرض البوم صور أحزان الشيعة

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : أحزان الشيعة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 05-11-2011 الساعة : 10:33 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم الرضا 3 [ مشاهدة المشاركة ]
لا أعرف أيتها الكريمة /صاحبة الموضوع لماذا تصبون كل جهدكم فى ذم الصحابة وأمهات المؤمنين

كنت أنتظر منكم .. بيان الجوانب المشرقة فى حياة أئمة آل البيت
كيف كانوا يصلون , كيف كانوا يدعون .. كيف كانوا يتسامحون مع من ظلمهم
كنت أتمنى أن تجمعوا جهدكم .. فى تعريف الناس بمنهجهم وبالتالى بحبهم و إتباعهم




ما تطالب به هناك مختصون يقومون به و ان كنت تريد المعرفة فهناك آلاف الكتب للقراءة و هي متوفرة في كل مكان حتى في الإنترنت

أما أمهات المؤمنين فمنهن المؤمنة و فيهن المنافقة الكاذبة التي قادت جزبها الذي وظيفته الأساسية

الإساءة الى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم و الروايات الصحيحة كثيرة



اقتباس :

بالعودة لموضوعك أمنا عائشة وأمنا زينب رضى الله عنهما بشر وليستا معصومتين



دفاع فاشل فكل اساءات عائشة تعلقونها على حداثة سنها و جهلها و عدم عصمتها و غيرتها !

فلماذا تتبعون هذه المرأة التي لا تملك صفة طيبة لتكون قدوة ؟!

فالقدوة يجب ان تتحلى بأرقى الأخلاق الإنسانية و الإسلامية و القرآنية


و العصمة لا تعطي الحق لعائشة أو غيرها بالتعرض الى رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم

لأن العصمة لا علاقة لها بالأخلاق

لأن الأخلاق الطيبة صفة توجد في كل البشر حتى في النصارى

و من الواضح جدا ان عائشة تعاني كثيرا من سوء أخلاقها

لهذا فهي سيئة الخلق مع كل من حولها إذن المسالة مسالة أخلاق و عائشة تفتقد الأخلاق و الآداب

لهذا تجد رواياتها مختصة بهذا الجانب من شخصيتها المقيتة الشرسة




اقتباس :
وهنا نأتى إلى الإمام علي عليه السلام (الذى تتدعون له العصمة)


كيف يسب إمرأة ..!! قتل أبيها وأخيها.. فقالت له يا قاتل الأحبة .. فإنظروا كيف رد عليها
(كما تدعى كتبكم)

16 - ختص، ير: أحمد بن محمد، عن عمر بن عبد العزيز، عن غير واحد منهم بكار بن كردم (3) وعيسى بن سليمان، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعناه وهو يقول: جاءت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين عليه السلام وهو على المنبر وقد قتل أباها وأخاها، فقالت: هذا قاتل الاحبة فنظر إليها (4) فقال لها: يا سلفع يا جريئة يا بذية يا مذكرة (5)، يا التي لا تحيض كما تحيض النساء، يا التي على هنها شئ بين مدلى قال: فمضت وتبعها عمرو بن حريث لعنه الله - وكان عثمانيا - فقال لها: أيتها المرأة ما يزال يسمعنا ابن أبي طالب العجائب فما ندري حقها من باطلها، وهذه داري فادخلي فإن لي امهات أولاد حتى ينظرن حقا أم باطلا، وأهب لك شيئا، قال: فدخلت، فأمر امهات أولاده فنظرن، فإذا شئ على ركبها مدلى، فقالت: يا ويلها اطلع منها علي بن أبي طالب عليه السلام على شئ لم يطلع عليه إلا امي أو قابلتي، قال: فوهب لها عمرو بن حريث لعنه الله شيئا (6).
http://www.yasoob.org/books/htm1/m013/13/no1320.html




فما المشكلة إذا أن تقول زوجتان لرجل واحد لبعضهما كلام غير لائق (بالطبع أقل بكثييييييييييير من كلام المعصوم) لغيرتهما الفطرية




كان عليك البحث حول هذه الرواية لا ان تنسخ و تلصقها هنا
و أنت تحسب بأنك تنال من أمير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام

هكذا أنتم لا تملكون الدفاع عن مخازي عائشة فتلجأون الى الإنتقاص و الطعن في سيدكم و مولاكم الذي حبه إيمان و بغضه نفاق

المفروض أن لا تزيد الطين بلة

يعني ألا يكفي ان تتعبد بدين امرأة لا تملك ذرة من الأخلاق

لتتوجه بانتقاص شخص أمير المؤمنين علي سلام الله عليه

حقا تثبتون بأنهم نواصب فالنواصب هذا أسلوبهم كما علمهم الزنديق ابن تيمية


الرد على الرواية رغم انها العلاقة و لها بالموضوع و لكن عبدة عائشة اعتادوا على الهروب
و التهريج و المراوغة و الخروج عن النص و نقطة البحث


نسخ الرد


هذه الشبهة قديمة جدا و رد عليها الشيخ علي آل محسن حفظه الله في كتاب لله ثم للتاريخ ..
و لكن لا يكف الناصبي عن تكرارها


الشبهة :


قال الكاتب : وعن أبي عبد الله رضي الله عنه قال: قامت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين وهو على المنبر، فقالت: هذا قاتِل الأحِبَّةِ، فنظر إليها، وقال لها: ( يا سلفع، يا جريئة، يا بذية، يا مذكرة، يا التي لا تحيض كما تحيض النساء، يا التي على هَنِهَا شيء بينٌ مدليَ ) البحار 41/293.
فهل يتلفظ أمير المؤمنين بمثل هذا الكلام البذيء؟ هل يخاطب امرأة بقوله: يا التي على هنها شيء بين مدلي؟ وهل ينقل الصادق رضي الله عنه مثل هذا الكلام الباطل؟ لو كانت هذه الروايات في كتب أهل السنة لأقمنا الدنيا ولم نُقعدها، ولفضحناهم شرَّ فضيحة، ولكن في كتبنا نحن الشيعة!


الرد :
وأقول : هذه الرواية ضعيفة السند ، فإن من رواها عن الصادق عليه السلام بكار بن كردم، وهو مهمل في كتب الرجال، فلم يُذكَر لا بمدح ولا بقدح. وعيسى بن سليمان وهو مجهول الحال.
وروى الخبر عنهما عمر بن عبد العزيز، وهو إمامي مخلط كما قال النجاشي في رجاله رجال النجاشي 2/127.


وروى الكشي عن الفضل بن شاذان أنه يروي المناكير اختيار معرفة الرجال 2/748.
وأما من ناحية متن الرواية فلا يخفى أن أمثال هذه العبارات الواردة في الحديث لا غضاضة فيها على قائلها، لأنها ليست من الفحش في شيء، وإنما كنّى أمير المؤمنين عليه السلام عن الفرج بالهن، وذكر أن عليه شيئاً بَيِّناً مُدَلَّى، والكناية من الأساليب المتعارفة في الكلام العربي التي لا يُعاب بها البلغاء والمتكلمون وإن كانت معانيها لا يحسن التصريح بها، وقد ورد في القرآن كنايات بأجمل الأساليب عن الفرج والجماع واللواط وقضاء الحاجة وغيرها، كما ورد في السنة النبوية كثير من أمثال هذه الأمور التي لا تخفى على أحد.
هذا مع أن هذه الحادثة مروية في كتاب (شواهد التنزيل) للحاكم الحسكاني، وهو من حفَّاظ الحديث عند أهل السُّنة ، فقد رواها بسنده عن جابر، عن أبي جعفر قال: بينما أمير المؤمنين في مسجد الكوفة إذ أتته امرأة تستعدي على زوجها، فقضى لزوجها عليها ، فغضبت فقالت: والله ما الحق فيما قضيت، ولا تقضي بالسوية، ولا تعدل في الرعية، ولا قضيتك عند الله بالمرضية! فنظر إليها مليًّا، ثم قال: كذبتِ يا بَذِيَّة يا بذية، يا سلقلقة - أو يا سلقى -. فولَّت هاربة، فلحقها عمرو بن حريث فقال: لقد استقبلتِ عليًّا بكلام ، ثم إنه نزعك بكلمة فوليتِ هاربة؟ قالت: إن عليًّا والله أخبرني بالحق وشيء أكتمه من زوجي منذ ولي عصمتي. فرجع عمرو إلى أمير المؤمنين فأخبره بما قالت، وقال: يا أمير المؤمنين ما نعرفك بالكهانة. فقال: ويلك إنها ليست بكهانة مني، ولكن الله أنزل قرآناً ( إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّلْمُتَوَسِّمِينَ ) ، فكان رسول الله هو المتوسِّم، وأنا من بعده، والأئمة من ذريتي بعدي هم المتوسِّمون، فلما تأمَّلتُها عرفتُ ما هي بسيماها شواهد التنزيل 1/323.


ولئن استعظم الكاتب رواية مثل ذلك عن أمير المؤمنين عليه السلام، واعتبره طعناً فيه، فإنهم رووا عن علي عليه السلام ما هو أفحش من هذا، فقد قال ابن الأثير في البداية: وفي حديث علي : عارضه رجل من الموالي، فقال: ( اسكت يا ابن حمراء العِجَان )، أي يا ابن الأمة، والعِجَان ما بين القُبُل والدبر، وهي كلمة تقولها العرب في السب والذم النهاية في غريب الحديث 1/440.
بل إن بعض أحاديث أهل السنة نسبت إلى رسول الله (ص) من الفحش ما يجب تنزيهه عنه:
منها : ما أخرجه أحمد بن حنبل في مسنده بسنده عن أُبَي رضي الله هعنه أن رجلاً اعتزى فأَعَضَّه أُبَي بِهَنِ أبيه أي قال له: اعضض بأ**** أبيك. ولم يُكَنِّ عن **** بالهن، تنكيلاً له وتأديباً. انظر النهاية في غريب الحديث 3/252، ولسان العرب 7/188. ، فقالوا: ما كنت فحَّاشاً. قال: إنا أُمِرْنا بذلك مسند أحمد بن حنبل 5/133.


ومنها: ما أخرجه أحمد في المسند أيضاً بسنده عن أبي بن كعب أن رجلاً اعتزى بعزاء الجاهلية، فأَعَضَّه ولم يُكْنِه، فنظر القوم إليه، فقال للقوم: إني قد أرى الذي في أنفسكم، إني لم أستطع إلا أن أقول هذا، إن رسول الله (ص) أمرنا إذا سمعتم من يعتزى بعزاء الجاهلية فأَعِضُّوه ولا تَكْنُوا.
وعن أبي بن كعب قال: رأيت رجلاً تعزى عند أبي بعزاء الجاهلية، افتخر بأبيه فأعضه بأبيه ولم يُكْنِه. ثم قال لهم: أما إني قد أرى الذي في أنفسكم، إني لا أستطيع إلا ذلك، سمعت رسول الله (ص) يقول: مَن تعزَّى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تَكْنُوا.
وعن الحسن عن عتي أن رجلاً تعزى بعزاء الجاهلية، فذكر الحديث، قال أبي: كنا نؤمر إذا الرجل تعزى بعزاء الجاهلية فأعضّوه بهن أبيه ولا تَكْنُوا نفس المصدر 5/136. وأخرجه الطبراني في المعجم الكبير 1/198، قال الهيثمي في مجمع الزوائد 3/3: رواه الطبراني في الكبير ورجاله ثقات.


فهل يتعقَّل الكاتب أن يأمر النبي (ص) المسلمين بالتلفظ بالفحش بدون كناية مع إمكان النهي عن المنكر بلفظ لا فحش فيه، أو بفحش بالكناية؟!

انتهى النسخ










توقيع : أحزان الشيعة
اللهم صل على محمد و آل محمد

من مواضيع : أحزان الشيعة 0 معارضة احاديث الصحاح لكتاب الله
0 البخاري : عائشة على جمل خرجت بالناس و كانت محور المعركة ! و لم يذكر شيئ عن الإصلاح
0 أعلمية عائشة
0 هكذا تحدث رسول الله صلى الله عليه و آله و هكذا رده ابن تيمية كعادته
0 ماذا يحدث ؟
رد مع اقتباس