ثم تعرفت على طالب شيعى و كان كثير التردد على مكتبى للسؤال حول المناهج و الامتحانات و بالطبع لم يحاول أجراء مناقشات مذهبية أو عقائدية من أى نوع .ومن هنا تحرك أصدقائى المصريين لا أعلم بدافع الخوف على من تنامى علاقاتى مع الشيعة –وهو ما أُرجح-أم بدوافع أخرى و بدأوا بتعريفى بالشيعة من وجهه نظرهم طبعاً و خد عندك أكاذيب لا يقبلها عقل دجاجة.