[مُحب شهيد المحراب]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاظم الحسيني [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على اشرف الانبياء المرسلين ابي القاسم محمد (صلى الله عليه وعلى اله ) واللعنة الدائمه على اعداءه من اولهم الى اخرهم =================== اخوتي اقول... ... خلقنا الله عز وجل بالعقل وخلق الحيوانات وميز بنى ادم بالعقل الذى نسير به حياتنا ونمييز بين الحق والباطل وحينما عرفنا الله ليس باعيننا بل بقلوبنا وعقولنا وعرفنا محمد صلوات الله عليه وعلى اله من خلال تاريخ وسيره امتدت على مدى 1500 سنه وعرفنا اننا نتبع الاسلام من اهلنا وعرفنا حب محمد وال محمد من طريقا مرسوم من ولا دتنا وولادة اباءنا واجدادنا من هذا وانتم تعرفون ذلك اقول حينما عرفنا المراجع هو لهم قواعد ولهم تاريخ ولهم علماء نزهتهم وعرفت خطاهم وكلهم لهم الاحترام والرحمه للذين زرعوا الطريق لنا بالتبصير والحفظ من الله لعلماءنا الاحياء فاقول من هو الصرخى وماهو تاريخه واين كان واى العلماء نزهه ودرسه هذا اولا وثانيا من اين جاءت به الاعلميه وثالثا ماهو الفكر الذى جاء به ومانراه من اتباعه من الجهله ومن اولاد البعثيين وحثالات المجتمع والجهله واروى لكم بعض احدى القصه لشخص يتبعه ذهب الى مقهى وجلس فيها وطلب 2 شاى وتعجب صاحب المقهى ليس فى المقهى سواه اذن لمن طلب الشاى الاخر المهم احضر له 2 شاى شرب واحد وترك الثانى قال له هل من صديق ياتيك خوفا يبرد الشاى قال الى صاحب المقهى كلا بل ياتى الامام المهدى عج ويلتقى بى ويشرب معى الشاى انظر اخى الى فكرهم العفن نهج الفكر الوهابى نهج منحرف يراد به ضرب المذهب الشيعى بهكذا نماذج جهله وقتله خلفياتهم والله اكثرهم اولاد شوارع ومن عوائل منحطه وخلفيات سوداء اليس هذه مصيبه تحل على مذهبنا واقول لكم من احد الاشخاص الثقاة ان الصرخى هو كان ن ض فى الجيش ايام الملعون صدام اشتغل بالعقارات مع ابن عمه من الحريه 1994 حتى صار معه مال وهو من عشيرة البهادله وبعد ذلك ادعى انه من نسب محمد وسيد هذه حقيقته لهذا لابد من وقفه حازمه تجاه هكذا خط يتمول من السعوديه من اجل هدم الشيعه واجبنا جميعا التصدى لهولاء الجهله المنحطون

الاخ الفاضل كاظم الحسيني : بعد التحية . . .

شكراً لوقفتك هذه بوجه هؤلاء الجهلة والحثالات . . .

ولن نسكت عنهم أبداً أو عن أي شخص يريد التقليل والانتقاص من مكانة المرجعية العليا في النجف الاشرف مهما كان موقعه أو مكانته . . .



تحياتي لك .