|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 47947
|
الإنتساب : Jan 2010
|
المشاركات : 938
|
بمعدل : 0.17 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
بهاء آل طعمه
المنتدى :
المنتدى الثقافي
بتاريخ : 06-03-2012 الساعة : 10:54 PM
الناقد;السيد بهاء ال طعمة ..السلام عليكم
حقيقة قصيدة رائعة ...ومكتملة ...
حلقت فيها عاليا ... وسموت مع معانيها ورقة اسلوبها
............
لكن هذا البيت وقف معناه عندي ...كيف من يطرق باب الحسين(ع) يعود ميئوسا ...
طبعا تقصد من يطرق بابه للدعاء...هذا ما فهمته
منْ أَتى يطــرقُ باباً للحُسينِ
عادَ ميئوساً ولا منْ مكسبِ .؟!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
بسمه تعالى .. وعليكم سلام الله وجزائل رحمته ووافر بركاته أُستاذي المُفدّى أستاذنا القدير الدكتور ... الناقد .... بل كان مرورك أروع وأروع مما خطته اناملي من هذا البسيط .. وإرشادك ونصائحك الأدبية لهي أعظم مما اصل إليه من تقدّم وكل ذلك هو ببركات وجودكم سيدي ...,
أستاذي المُبجّل ... في البيت أعلاه .. كلُّنا يعلم أنّ الحُسين عليه السلام هو رحمة الله للوجود وكنز الله للورى وللدنيا وللأخرى .. وانا اقصد بذلك ( منْ ) أتى ... ) للسؤال بمعنى (من ذا الذي اتاك يا ابا عبد الله وعاد ميئوساً أوْ خائبا ..) فحاشاه ذلك روحي فداه ..., وقد وضعت علامة السؤال في نهاية البيت .. ولا أقصد بغير ذلك معاذ الله .. فمن لنا غير الحسين عليه السلام أيها الفذ والطبيب والأديب الناقد .., دمتَ لي ذخراً ومرجعاً أتعلَّم منه كيف اصيغ الكلِمْ ..,
أمَّا تصحيح الإقواء فذاكَ سهلٌ يسير
تلميذك الأقل
بهاء
|
التعديل الأخير تم بواسطة بهاء آل طعمه ; 06-03-2012 الساعة 10:57 PM.
|
|
|
|
|