|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 70954
|
الإنتساب : Feb 2012
|
المشاركات : 24
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الجابري اليماني
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-03-2012 الساعة : 10:15 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكراً للجميع على الإثراءات القيمة وفقكم الله لكل خير
أقول مستعيناً بالله:
" حَدَّثَنَا ابْنُ كَاسِبٍ ، نا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، وَحَاتِمٌ ، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَابِرٍ ، أَخْبَرَنَا ابْنُ أَبِي عُمَرَ ، نا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، عَنْ مَعْمَرٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنِ الْقَاسِمِ ، قَالَ : قَدِمَ مُعَاوِيَةُ الْمَدِينَةَ فَاسْتَأْذَنَ عَلَى عَائِشَةَ فَأَذِنَتْ لَهُ وَحْدَهُ ، وَلَمْ يَدْخُلْ مَعَهُ أَحَدٌ ، فَلَمَّا دَخَلَ ، قَالَتْ عَائِشَةُ : " أَكُنْتَ تَأْمَنُ أَنْ أُقْعِدَ لَكَ رَجُلا فَيَقْتُلَكَ كَمَا قَتَلْتَ أَخِي مُحَمَّدَ بْنَ أَبِي بَكْرٍ ؟ " قَالَ : مَا كُنْتِ تَفْعَلِينَ ذَلِكَ ، قَالَتْ : " لِمَ ؟ " قَالَ : إِنِّي فِي بَيْتِ أَمْنٍ ، قَالَتْ : " أَجَلْ ". "
1. ابن كاسب: سبق تخريجه.
2. عبدالعزيز بن محمد من " ميزان الاعتدال للذهبي " ج4 ص371:
* أحمد بن حنبل: " ليس بشيء وفي حفظه بواطيل ".
* ابن المديني: " ثقة ".
* أبو حاتم: " لا يحتج به ".
* يحيى بن معين: " أثبت من فليح ".
* أبو زرعة: " سيء الحفظ ".
3. حاتم بن إسماعيل من " ميزان الاعتدال للذهبي " ج2 ص162:
* الذهبي: " صدوق ".
* النسائي: " ليس بالقوي ووثقه جماعة ".
* الإمام أحمد: " زعموا أن فيه غفلة ".
4. جعفر بن محمد رحمهما الله تعالى غنيان عن التعريف.
5. جابر بن يزيد الكوفي من " ميزان الاعتدال للذهبي " ج2 ص103:
* من علماء الشيعة وقد أثنى عليه جل من الأوائل كسفيان وشعبة وابن أبي بكير وذكروه بخير.
* من جاء بعدهم , قالوا بضعفه وأنه متروك والاعتماد عليهم أولى للأسباب التالية:-
1-أنهم اطلعوا على ما قاله من سبقهم.
2-أنهم سبروا مروياته فتبين لهم قوته من ضعفه وصدقه من كذبه.
3-أن لهم ذوقاً خاصاً لم يدركه كثير من العلماء قبلهم.
4-كثرة اهتمامهم بهذا الشأن لكثرة الكذب واختلاط الصحيح بالضعبف.
5-أنهم يميزون كلام الأقران بعضهم ببعض.
6-أنهم يجمعون بين اضطرابهم في الرجل ويحملون كل قول على محمل معين.
وأمثلة ذلك:
* جرير بن عبدالحميد: " كذاب ".
* النسائي: " متروك ".
* يحيى بن معين: " لا يكتب حديثه ".
* يحيى بن يعلى: " كذاب يؤمن بالرجعة ".
* ابن عدي: " قد احتمله الناس وعامة ما قذفوه به أنه كان يؤمن بالرجعة وهو مع هذا إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق ".
فالعقيدة هي السبب في سقوط العدالة.
ومن التهذيب: ( قال النسائي متروك الحديث وقال في موضع آخر ليس بثقة ولا يكتب حديثه وقال الحاكم أبو أحمد ذاهب الحديث وقال ابن عدي له حديث صالح وشعبة أقل رواية عنه من الثوري وقد احتمله الناس وعامة ما قذفوه به أنه كان يؤمن بالرجعة وهو مع هذا إلى الضعف أقرب منه إلى الصدق روى له أبو داود في السهو في الصلاة حديثا واحدا من حديث المغيرة بن شعبة وقال عقبة ليس في كتابي عن جابر الجعفي غيره ).
* بقية الرواة قد ذكرتهم سابقاً في تخريجك.
نقطة البحث أخي الحبيب:
(*) أثبت أن معاوية بن أبي سفيان قتل محمد بن أبي بكر أو شارك في قتله !؟
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.
|
|
|
|
|