[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كالعاده الزميل يصر على الهروب والكذب على نفسه ؟!

اقتباس :

" هلا تثبت أن قاتل محمد بن أبي بكر رحمه الله هو معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه !؟ "

وسبق واجبناه
تحت هذا الرابط
http://www.imshiaa.com/vb/showpost.p...3&postcount=10
ثم قال بان الخبر المردود

اقتباس :

الحديث المردود : هو الحديث الذي فقد شرطاً واحداً أو أكثر من شروط الحديث , كعدم اتصال السند , أو وجود علة قادحة في راو واحد من رواته , ويطلق عليه في العموم الحديث الضعيف , والضعف في هذا الحديث درجات عديدة : أدناها ما يكون بسبب الانقطاع ، أو خطأ الراوي ، وأشدها ما كان بكذبه.

فهذا التعريف يا عزيزي لو تاملت فيه تجده يخص ما اذ كان الراوي كاذبا وهنا لا يتحقق هذا الشرط ولاحظ قوله للضعف في الحديث درجات فلماذا هذه الدرجات اذ كان كله مردود ؟! مع العلم بان الحديث الضعيف حجه عندكم وهناك دراسات كثيره لكم في الاعتماد عليه
مع العلم بانك دلست هنا فما جاء في الباعث الحثيث
الحديث الضعيف
قال: وهو ما لم يجتمع فيه صفات الصحيح، ولا صفات الحسن المذكورة كما تقدم.ثم تكلم على تعداده وتنوعه لاعتبار فقده واحدة من صفات الصحة أو أكثر، أو جميعها.فينقسم جنسه إلى: الموضوع، والمقلوب، والشاذ، والمعلل، والمضطرب، والمرسل، والمنقطع، والمعضل، وغير ذلك.
ومرة ثانيه يا عزيزي لا تكذب على علمائك وتنسب لهم ما يقولون فانت جئت بتعريف الحديث المردود من مقال لاحد دكاترتكم وفوق هذا وذلك دلست عليه فما جئت به من هذا الرابط
http://www.saaid.net/Doat/hamesabadr/64.htm
وبترت من مقالته هذا الكلام ( ويقال أيضاً : الضعف نوعان : ضعف يمكن جبره ، وضعف لا ينجبر ، على ما يأتي بيانه .)

فالى متى دينك يقول على الكذب ؟!!!!!!!

ومعلومة لك يا عزيزي محمد الطيب ابن ابي قحافه كان قائد جيش الامام او ولي الامام علي عليه السلام في مصر وقتله معاويه ابن ابي سفيان لعنه الله على يد احد اتباعه ومن بعدها قتل البطل الشهيد جدنا مالك الاشتر

والحمد لله على نعمة العقل .. ونصيحة لك عزيزي ادرس واقرا ومن ثم ناقش واترك الكذب والا كم هو رذيل دينك القائم على الكذب .. ولكن شاهدوا ايها المسلمين حال الوهابيه فهو يكذب كذبه في عقله الباطني ويصدقها فالزميل يناقش في الحديث الضعيف والحديث الذي احتج به اليماني صحيح صحيح صحيح

وصدق من قال اذ فكر الوهابي أنتحر

رضوان الله تعالى على الطيب محمد

والسلام عليكم