|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 69938
|
الإنتساب : Dec 2011
|
المشاركات : 48
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
ناصر ابن محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 09-03-2012 الساعة : 01:57 AM
واذا أردت المزيد فلك ماتريد
ومهما يكن من شئ فقد أسلم وحسن إسلامه ، وحتى لو كان ممن أسلموا يوم الفتح ، فلا يقدح ذلك فى عدالته وصحبته ، بعد تزكية رب العزة لمن أسلموا بعد الفتح
أيضاً قال تعالى : { وَمَا لَكُمْ أَلَّا تُنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ لَا يَسْتَوِي مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقَاتَلَ أُولَئِكَ أَعْظَمُ دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ وَقَاتَلُوا وَكُلًّا وَعَدَ اللَّهُ الْحُسْنَى وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ }
وكيف يصح الطعن فى صحة إسلامه رضي الله عنه ، وقد كان أحد كتبة الوحى بين يدى النبى صلى الله عليه وسلم
قال الحافظ الذهبي في التذكرة (2/699) : لعل هذه منقبة لمعاوية لقول النبي صلى الله عليه وسلم :" اللهم من لعنته أو شتمته فاجعل ذلك له زكاة و رحمة"
|
|
|
|
|