|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 62834
|
الإنتساب : Oct 2010
|
المشاركات : 12,168
|
بمعدل : 2.30 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
متبع الصالحين
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 17-03-2012 الساعة : 12:50 AM
تابع هذا كلامك ساكبر الخط لك ياناسخ
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متبع الصالحين
[ مشاهدة المشاركة ]
|
تفضلوا و على طبق من ذهب ما هو فصل الخطاب حيث قال عنه آغا بزرك الطهراني و هو تلميذ الطبرسي و كيف شهد لهذا الكتاب ا
الذريعة الى تصانيف الشيعة ج 16 ص 231 برقم 912
ما نصه
( (فصل الخطاب فى تحريف الكتاب ) لشيخنا الحاج ميرزا حسين النورى الطبرستانى ابن المولى محمد تقى بن الميرزا على محمد النورى المولود فى يالو من قرى نورطبرستان فى1254 المتوفى فى العشرين بعد الالف والثلاثماية ،ليلة الاربعا لثلاث بقين من جمادى الاخرى ،ودفن فى يومه بالايوان الثالث عن يمين الداخل من باب القبلة الى الصحن المرتضوى. اثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها، مما تحقق ووقع فى غير القرآن ،ولو بكلمة واحدة ،لانعلم مكانها ،واختار فى خصوص ماعدى آيات الاحكام وقوع تنقيص عن الجامعين ،بحيث لانعلم عين المنقوص المذخور عند اهله ،بل يعلم اجمالا من الاخبار التى ذكرها فى الكتاب مفصلا ،ثبوت النقص فقط . وردعليه الشيخ محمود الطهرانى الشهير بالمعرب ،برسالة سماها (كشف الارتياب عن تحريف الكتاب ) فلما بلغ ذلك الشيخ النورى كتب رسالة فارسية مفردة فى الجواب عن شبهات( كشف الارتياب)كما مر فى 220: 10 وكان ذلك بعد طبع (فصل الخطاب ) ونشره فكان شيخنا يقول: لا ارضى عمن يطالع( فصل الخطاب )ويترك النظر الى تلك الرسالة. ذكر فى اول الرسالة الجوابية ما معناه: ان الاعتراض مبنى عل المغالطة فى لفظ التحريف ،فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل ، بل خصوص الاسقاط لبعض المنزل المحفوظ عند اهله ، وليس مرادى من الكتاب القرآن الموجودبين الدفتين ،فانه باق على الحالة التى وضع بين الدفتين فى عصر عثمان ،لم يلحقه زيادة ولا نقصان ،بل المراد الكتاب الالهى المنزل . وسمعت عنه شفاها يقول انى اثبت فى هذا الكتاب ان هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه فى اول جمعه كذلك فى عصر عثمان ،ولم يطرء عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية ،فكان حريا بان يسمى( فصل الخطاب فى عدم تحريف الكتاب ) فتسميته بهذا الاسم الذى يحمله الناس على خلاف مرادى خطأ فى التسمية ،لكنى لم ارد ما يحملوه عليه ،بل مرادى اسقاط بعض الوحى المنزل الالهى ،وان شئت قلت اسمه( القول الفاصل فى اسقاط بعض الوحى النازل) وطبع( فصل الخطاب)بطهران. وقد فرغ منه فى النجف لليلتين بقيتا من جمادى الاخرى فى . 1292 ) . انتهى كلام اغا بزرك الطهراني حول فصل الخطاب .
|
والان لنبين كلامك وغباءءءءءءءءءءءءءئك المتقع
1- اثبت فيه عدم التحريف بالزيادة والتغيير والتبديل وغيرها، مما تحقق ووقع فى غير القرآن ،ولو بكلمة واحدة
2- لا ارضى عمن يطالع( فصل الخطاب )ويترك النظر الى تلك الرسالة
3-لفظ التحريف ،فانه ليس مرادى من التحريف التغيير والبديل
4-وليس مرادى من الكتاب القرآن الموجودبين الدفتين ،فانه باق على الحالة التى وضع بين الدفتين فى عصر عثمان ،لم يلحقه زيادة ولا نقصان ،بل المراد الكتاب الالهى المنزل .وسمعت عنه شفاها يقول انى اثبت فى هذا الكتاب ان هذا الموجود المجموع بين الدفتين كذلك باق على ما كان عليه فى اول جمعه كذلك فى عصر عثمان ،ولم يطرء عليه تغيير وتبديل كما وقع على سائر الكتب السماوية ،فكان حريا بان يسمى( فصل الخطاب فى عدم تحريف الكتاب )
5-( القول الفاصل فى اسقاط بعض الوحى النازل) وطبع( فصل الخطاب)بطهران
والان سابين النقطه خامسا
ماهو الوحي الساقط
اقول انا الطالب313
---
قال الشيخ الصدوق في اعتقاداته :----" ومثل هذا كثير ، وكلّه وحي وليس بقرآن . ولو ------كان قرآناً لكان مقروناً به وموصولاً إليه غير مفصول عنه ، كما كان أمير المؤمنين جمعه فلما جاء به قال : هذا كتاب ربكم كما أُنزل على نبيّكم لم يزد فيه حرف و لا ينقص منه حرف ، فقالوا : لا حاجة لنا فيه ، عندنا مثل الذي عندك ، فانصرف وهو يقول {فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ}(آل عمران/187)" ( 1 ) .
وقال الشيخ المفيد رضوان الله تعالى عليه في أوائل المقالات : " ولكنّ حذف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السّلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنـزيله ، وذلك كان ثابتاً منـزلاً ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز " ( 2 ) .
اقول هل من مزيد وحاول مره اخرى
|
|
|
|
|