[الطالب313]

5----من اين خلقت

اللالئ المصنوعه في الاحاجيث الموضوعه
للسيوطي
الجزءالاول

وفي ص395
الروايه عن
الحسن العسكري حدثني علي ابن محمد الجواد عن الرضى عن موسى بن جعفر حدثني جعفر ابن محمد عن ابيه محمد ابن علي عن جابر مرفوعا

ويذكر(لماخلق الله ادم وحواء تبخترا في الجنه وقالا ماخلق الله خلقا احسن منا فبينماهما كذالك اذ همابصوره جاريه لم يرالراؤن احسن منها لها نور شعشعان يكاد يطفى الابصار على راسها تاج وفي اذنيها قرطان فقالا يارب ماهذه الجاريه قال صوره فاطمه بنت محمدسيد ولدك فقالا ماهذا التاج الذي على راسها قال هذا بعلها علي ابن ابي طالب قالا فماهذان القرطان قال ابناهما الحسن والحسين وجد ذلك في غامض علمي قبل ان اخلقك
بالفي عام
يعقب ويقول موضوع
والسبب
الحسن العسكري
واقول انا الطالب313 عجيب هذا الرجل الحسن العسكري ابن الرضا ليس بحجه ولاثقه وسااتي بكلام السنه حوله
والوثائق

والان الحسن العسكري من هو
كتاب

الاتحاف بحب الاشراف
تاليف عبد الله الشبراوي الشافعي
ص68
ينقل ترجمه الامام الحسن العسكري
يقول يكفيه شرف ان الامام المهدي من اولاده وناهيك به من فخار وحسبك فيه علو مقدار

ويتكلم كلام جميل جدا على الامام تابع الوثائق

وهذا موقع ملتقى اهل الحديث اسحب الكتاب وتاكد

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=207363

شاهد اخر
جامع كرامات الاولياء
تاليف الشيخ يوسف النبهاني
الجزءالثاني
ص22
و هذا الكتاب من مؤلفات العالم السني الشهير يوسف بن إسماعيل النبهاني الشافعي المتوفي في عام 1350 للهجرة

الحسن العسكري : أحد أئمة ساداتنا آل البيت العظام وساداتهم الكرام رضي الله عنه أجمعين ، ذكره الشبراوي في الاتحاف بحب الأشراف و لكنه اختصر ترجمته ولم يذكر له كرامات ، وقد رأيت له كرامة بنفسي و هي أني في سنة 1296 هـجرية سافرت لى بغداد من بلدة كوي سنجق إحدى قواعد بلاد الأكراد وكنت قاضيا فيها ، ففارقتها قبل أن أكمل المدة المعينة لشدة ما وقع فيها من الغلاء والقحط الذي عم بلاد العراق في تلك السنة ، فسافرت في الكلك و هو ظروف يشدون بعضها إلى بعض ويربطون فوقها الأخشاب ويجلسون عليها ويسافرون فلما وصل الكلك إلى قبالة مدينة سامرة وكانت مقر الخلفاء العباسيين ، فأحببنا أن نزور الإمام الحسن العسكري المذكور وهو مدفون فيها ، فوقف الكلك هناك وخرجنا لزيارته رضي الله عنه ، حينما دخلت على قبره الشريف حصلت لي حالة روحانية لم يحصل ليس مثلها قط إلا حين زرت نبي الله يونس في الموصل فقد حصلت لي تلك الحالة أيضا وهذه كرامة له رضي الله عنه

ثم قرأت ما تيسر من القرآن و دعوت بما تيسر من الدعوات وخرجت ونزلت مع جماعة إلى السرداب الذي تزعم الشيعة أن ابنه أبوالقاسم محمد المهدي المنتظر قد دخل إليه وغاب فيه ، فهم يعتقدون أنه يخرج منه في آخر الزمان ، ورأينا رجلا منهم جالسا في بابه وهو يناديه ويستحثه للخروج بعبارات تضحك منها الثكلى ، وقد قيل لي إن دأبهم هذا دائما ، و للبهاء العاملي في الكشكول قصيدة طنانة يمدحه ويستدعيه فيها للخروج وذكر الشيخ حسن العراقي الآتي ذكره أنه اجتمع به و نقله الشعراني عنه ، و الله أعلم ، توفي الحسن العسكري سنة 260 رضي الله عنه

.

والوثائق